منوعاتمدارات

شاهد بالفيديو.. الإعلامي حازم حلمي يرد على أصعب سؤال: هل يمكن أن تصبح حسناء الإعلام السوداني “لوشي” زوجتك وشريكة حياتك؟


أثار سؤال طرحه المذيع محمد معني على ضيفه الإعلام حازم حلمي خلال استضافته عبر برنامج (رفريش), اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين قاموا بقطع هذه الجزئية فقط من الحوار.

وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فقد طرح معني سؤالاً صعب على ضيفه يقول فيه الاء المبارك ممكن تكون شريك حياتك ؟ .

جاء السؤال متزامنا مع انتشار شائعات قوية قبل أشهر تؤكد ارتباط حازم بالمذيعة الشابة والملقبة بحسناء الإعلام السوداني آلاء المبارك “لوشي”.

حازم في إجابته على السؤال الصعب أكد أن هذا السؤال يدور بخاطر عدد كبير من الناس, لكنه أكد أن علاقته بالحسناء لوشي لا تخرج من كونها علاقة زمالة وصداقة قوية رغم محاولة الكثيرون في الدخول بينهما على حد تعبيره.

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين


‫3 تعليقات

  1. الإعلام في السودان ضعيف جداً وهزيل بسسب عدم تأهيل الكوادر الإعلامية حيث أنه أصبح كل الدخول في العمل في المجال الإعلامي دون موهلات أكاديمية حيث تلاحظ أغلب المذيعيين يحملون شهادة الثانوية العامة ويعتمدون في العمل في الإعلام بناء على صدقات أو أقرباء لهم في الإعلام أو من خلال الإنتماء إلى الاحزاب السياسية ويلاحظ ضعف الإعلام فيما يقدموه المذيعيين فكل فاغلب البرامج خاوية ول تصلح بأن تكوم مادة ثقافية والملاحظ أيضا ضحالت فكر وثقافة المذيعيين ، لذلك لم ولن يتقدم الإعلام في بلادي الإ بعمل تقييم لجميع المذيعيين الحاليين وإعتماد الذين يحملون شهادات جامعية في مجال الإعلام على أن يتم تدريبهم تدريب عالي حتى نلحق بركب الأمم التي سبقتنا في هذا المجال ، ويكون شرط القبول في وسائل الإعلام المختلفة إذا كانت حكومية أو خاصة بأن يحمل المذيع أو إي إعلامي كحد أدناه شهادة البكالريوس في الإعلام وأن يكون حصل على تدريب فترة لا تقل عن ستة أشهر في الوسائل الإعلامية على أن تجاز الدورات التدريبية من كليات الإعلام في الجامعات المختلفة ويكون المدربين من الإعلامين الكبار المشهود لهم بالكفاء ولهم خبرات كبيرة في المجال الإعلامي.

  2. قفل عليها الخط وخلي الناس تبتعد عنها وتبور ما معني علاقه قوية وصداقه يا سخيف هل ترضي هذا لاختم يا وليد يا خطوبه وعرس ول انقرع وابعد من بت الناس الله يهديك.

  3. وأما القطرب في قولهم فهو نوع من الأشخاص المتشيطنة يعرف بهذا الاسم فيظهر في أكناف اليمن وصعيد مصر في أعاليه وربما أنه يلحق الانسان فينكحه فيدود دبره فيموت وربما نذا على الانسان وأمسكه فيقول أهل تلك النواحي التي ذكرناها أمنكوح هو أو مذعور ؟ فان كان قد نكحه أيسوا منه وإن كان قد ذعر سكن روعه وشجع قلبه واذا رآه الانسان وقع مغشيا عليه ومنهم من يظهر له فلا يكترث به لشهامته وثبات قلبه
    ذكر الهواتف أما الهواتف فقد كانت كثرت في العرب وكان أكثرها أيام ولد سيدنا رسول الله وان من حكم الهواتف ان تهتف بصوت مسموع وجسم غير مرئي
    ومن عجيب ما حكي من امر الهواتف ما حكاه ابو عمرو بن العلاء قال خرجنا حجاجا فصاحبنا رجل وجعل يقول في طريقه ليت شعري هل بغت علي فلما انصرفنا من مكة قالها في بعض الطريق فأجابه صوت في الظلام نعم نعم وناكها حجيه وهو رجل احمر ضخم في قفاه كيه فسكت الرجل فلما سرنا إلى البصرة أخبرنا ذلك الرجل قال دخل جيراني يسلمون علي فإذا فيهم رجل أحمر ضخم في قفاه كيه فقلت لأهلي من هذا ؟ قالت رجل كان ألطف جيراننا بنا فجزاه الله خيرا فسألتها عن اسمه فقالت حجية فقلت الحقي بأهلك وأما بكاء المقتول فكانت النساء لا يبكين المقتول حتى يؤخذ بثأره فاذا أخذ بثأره بكينه وأما رمي السن فكانوا يزعمون أن الغلام اذا ثغر فرمى سنه في عين المس بسبابته وإبهامه وقال أبدليني بأحسن منها فإنه يأمن من على أسنانه العوج والفلج