فيسبوك
طموح السودانيين الآن هو الوصول الي أسوأ أيام الإنقاذ
اذا حمدوك وجماعته قدرو يسيطروا علي الدولار ويرجعوهو من ٥٠٠ ج الي ٦٠ج وقدرو يسيطروا علي جالون الوقود ويرجعوا سعرو من ٦٠٠ و٧٠٠ لي ٤٠ و٣٠ ج وقدرو يوفرو العيشه ب ١ جنيه في كل مكان، يكونوا نجحوا نجاح كبير لكن في المقابل يكون رجعونا الي اسوأ ايام الإنقاذ 🤭
يعني طمحونا الآن هو الوصول الي أسوأ أيام الإنقاذ.
Mogtaba El-jalal
منتهى السذاجة و محاولة التبسيط و التغبيش
وأسوأ أيام الإنقاذ كانت متين ؟
موش كانت بعد تلاتين سنة من حكم الكيزان !؟
يعني الإنقاذ كانت ماشية في انحدار مستمر من سنة ١٩٨٩م
منطق – لكن نسيت تضيف يرجعوا الامن والامان برضو
هههههااااااي عشم ابليس و بنتو في الجنه
و لا سااااااعه واحده من آخر أيام الانقاذ.
و الله و الله انا احذر هذا الشعب من العقاب و ان يصبح حالنا كالعراق و الصومال و افغانستان هذه الشعوب كان حظها و فرص استمرار الحياة أكبر لان الدول و الشعوب التى حولهم كريمه اوضاعها افضل اما نحن كل من حولنا من الدول الشعوب يكفي بأننا نعرفها و لا داعي للخوض فيها.
هذا عقاب من الله تعالي للناس لأنها ظلمت رجلا صالح و ثلة معه اللهم اني اسألك ان تعفو عن شعب بلادى لأنهم ظلموا فئة من عبادك الصالحين اللهم اغفر له كل ما نطق به ظلما و بهتانا في القائد البطل البشير و صحبه الكرام اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا و العملاء و الخونه و المرتزقة و المشركين.
يقول تعالي:
.وَلَوْ أَنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ مِنْ سُوءِ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَبَدَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ * وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ *
صدق الله تعالي العظيم
حتي الشيوخ الذين كانوا يتحدثون عن الظلم و الفساد ايام الانقاذ
كان حديثهم بلا ادله واضحه و كان الكثير منه مجرد خزعبلات و هم لا يدرون بخبث الساسه و اليهود و المشركين من ابناء الوطن.
هذا ما انطبق على خطب و نباح بعض كلاب السياسه العملاء الخونه.
وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا كَسَبُوا.
صدق الله تعالي العظيم
اما أكاذيب الشعب و تهكمه على البشير و صحبه الكرام
وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ.
صدق الله تعالي العظيم
وتلك حقيقة لا ينكرها إلا مُكابر أو منافق أو مخبول !!!