لبى زعيم البجا محمد الأمين ترك دعوة رجل الأعمال المعروف وعمدة قبيلة البطاحين السيد عصام الشيخ بمزرعته الشهيرة.
وبحسب الفيديو التداول والذي رصده محرر موقع النيلين فقد وصل ترك للمزرعة بسيارته الفارهة (لاند كروزر) ذات اللون الأسود.
وكان في استقباله السيد عصام الشيخ وأفراد قبيلة البطاحين الذين اصطفوا ووقفوا لتحية زعيم البجا وسط هتافات عالية (ترك مرق).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
روى أبو هريرة -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (ستَأتي على الناسِ سُنونٌ خَدَّاعَةٌ يُصَدَّقُ فيها الكاذِبُ ويُكَذَّبُ فيها الصادِقُ ويؤتَمَنُ فيها الخائِنُ ويُخَوَّنُ فيها الأمينُ ويَنطِقُ فيها الرُّوَيبِضَةُ قيل وما الرُّوَيبِضَةُ قال السَّفِيهُ يتكَلَّمُ في أمرِ العامَّةِ)،[١][٢] وفي الحديث علامةٌ من علامات السَّاعة، وهي انقلاب الموازين.[٣] صدقت يا حبيبي يا رسول الله
وكانما يدور الزمان دورته ويا سبحان الله وانتو كان كنتوا رجال ما كان تطلعوا في زمن البشير والله يجيب لينا صلاح قوش مرة تانية عشان كل قرد يطلع شجرتو او كل ضب يدخل جحره
صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال: «اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فأرفق به» رواه مسلم………………
90% من ما يسمون نخب وكبار السن يحتاجون لعلاج ومراجعة ضمير لديهم مرض الكنكشة مرض السلطة مرض الجاه مرض المال ثانيا قبل يومين تناقشت مع حزب امة من ضمن النقاش قلت له الاحزاب هي سبب بلاوي السودان لاتملك اي مشروع ولا كوادر ولا شخصيات فغضب وقال ياخي انا هسع اتشاكلت مع اولادي انتم كيف تفكرون وبقى يعدد في تاريخ الحزب قلت ليه طيب سؤال لو جدك سيدنا علي كرم الله وجهه هل سوف تدخل الجنة بالنسب ثانيا مثلا اتركوا هذا الجيل او ساعدوهوا في فوارق ثقافية فوارق علمية لا تفهمهم ولا بيفهموك مثلا في ناس لليوم يقول عامل كدا زي ود الطهور قاعد كدا زي ود الطهور في حين انه من يقول له مطهر وعمره يومين لا شاف غلفه ولا حنة طهور ولا ربط شاش كيف يفهم مثلك دا والله معاكم
كل البلاد تحتاج لعمل مواطنيها من كل الاعمار ..لا ينجح الكبار دون الصغار و لا ينجح الصغار دون الكبار.
شنو يعني سيارة فارهة ..زعيم سوداني له ملايين الانصار تستكثرون عليه ركوب سيارة اما من ماله او من مال من يقدرونه و ليست من اموال الدولة مثل عشرات الفارهات التي يمتطيها شذاذ افاق لم يسمع عنهم احد قبل انقلاب الجيش على البشير.