أيها البرهان ثق ثقة عمياء أن الجيش قد بلغ ذروة الإحباط جراء حالة الانبطاح لتلك الأحزاب الكرتونية
الجلبيون
بالأمس رفع البرهان الكرت الأصفر في الملعب السياسي. محذرا البعثات الدبلوماسية التي استباحت الوطن طولا وعرضا. وكذلك لقيادات كثيرة لا وطنية تغطت بثوب العمالة. والتطاول الدبلوماسي وعمالة تلك الأحزاب يعرفها الجميع حتى الأجنة في بطون أمهاتهم.
ولكن القصد من الكرت تطمين الجيش بأن الوضع تحت السيطرة. في تقديرنا أن كرة اللهب كبرت وليس بمقدور البرهان وهو في حالة التراخي الحالية السيطرة عليها. ولمزيد من صب الزيت على النار ها هي بعض من لجان المقاومة اليسارية تقرر الاعتصام يوم (١٢/١٩) القادم أمام السفارة الأمريكية (رمزية المكان).
وهي تستلهم حراكها الثوري من المقبور العراقي أحمد الجلبي الذي جاء على ظهر دبابة الاستعمار الأمريكي لوطنه. نكاية في صدام حسين. أي عمالة أكبر من ذلك يا أحزاب السجم؟. إنها دعوة صريحة للمارينز لإحتلال الوطن.
وهؤلاء السفلة لا مانع لديهم من التعاون مع القوات المحتلة. أيها البرهان ثق ثقة عمياء أن الجيش قد بلغ ذروة الإحباط جراء حالة الانبطاح هذه لتلك الأحزاب الكرتونية.
والشارع الوطني قد سأم وتعدى مرحلة الملل. والعملاء ما عادوا يخفون شيء فقد أخرجوا آخر ما في جعبتهم من خطط جهنمية معدة سلفا من دوائر غربية لتقسيم الوطن شعبا وأرضا. وبذا قد تمايزت الصفوف. لذلك في تقديرنا إن لم تتخذ خطوات تنظيم هناك كثر من (أولاد المقنعة) بالمؤسسة العسكرية من يقل: (كما كنت) للمشهد برمته. وليس هناك خوف من المجتمع الدولي. فالسياسة مصالح. عليه نقول: (لقد بلغ سيل العمالة الزبى. وأمام البرهان فرصة أخيرة لقطع تلك الرؤوس التي أينعت في ساحات العمالة. وإلا المارشال العسكري الذي يجعل عاليها سافلها هو البديل. وخير لك أن يكون الأمر بيدك لا بيد عمرو).
د. عيساوي (٠١٢١٠٨٠٠٩٩)
الخميس ٢٠٢١/١٢/٩
عيساوي وهل الجري وراء اسرائيل ومقابلة نتن ياهو في يوغندا الاتعد ابتزاز للشعب السوداني بقيادة برهان وعسكره والمتعوس حميدتي وعبدالرحيم دقلو وزيارة السودان لسودان الم تسمع بها دكتوراتك هذه في الكذب ولي عنق الحقيقه.
يازول ات بصحك قلت لي مارشال وودمقنعة.. بس سؤال صغيروني انت بتتكلم عن الجيش كده انه عايز يمسح ويقتل اليساريين (اولاد الكب) ويجيب الاسلاميين (اولاد المصارين البيض) انت من وين جبت الثقه العمياء دي ياكوز؟
الحاصل الليله البرهان والمعاه وحتى ناسك الكيزان (لو ماكلموك اكلمك) عارفين انه اللعب بقى على المكشوف والداير يزايد على الشعب السوداني ده الطلع بالملايين في 21 اكتوبر مصيره الى مزبلة التاريخ.
الشعب قال كلمته: اي كوز ندوسو دوس مابنخاف مابنخاف.
وهؤلاء السفلة لا مانع لديهم من التعاون مع القوات المحتلة. أيها البرهان ثق ثقة عمياء أن الجيش قد بلغ ذروة الإحباط جراء حالة الانبطاح هذه لتلك الأحزاب الكرتونية.
التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13220774.htm معليش يا دكتور الدكتورا في اي تخصص منحت .لسبب بسيط مقالك كان ممكن يكون مقبول من عبدرالحيم دقلو او موسي هلال او السافنا . بما انهم جميعهم فطرتهم اسلم منك لاكنهم ليس بتعليم عالي اوى . المفروض امثالك يحترمو مستواهم التعليمي لعلاج المشكل وليس التحريض ماهى قدرة البرهان ولا السودان كلو للصمود امام العالم الا يكفي فوضي الكيزان ل30 سنة عجاف
قلت لي دكتور؟؟؟؟!!!
اي إفلاس هذا واي عمى بصيرة؟ وهل من عمالة اكثر من التعاون الأمني مع إسرائيل و زيارة وفدها للتصنيع الحربي؟؟