رأي ومقالات

مع الانسداد والانغلاق وتواصل الضغط فإما انفجار فوضوي، أو انقلاب دموي في السودان

* على شعار احتجاجات الشباب اللبناني “كلّن يعني كلّن”..!
* الشعار الأعلى صوتًا في أوساط الشباب السوداني (البل يسع الجميع)..!
* مع حالة الانسداد التام للأفق وإغلاق جميع قنوات الحوار.
وحقيقة أن البرهان ليس ابنعوف، فالأخير لم تكن له فواتير ثقيلة، ولا أعداء يقفون على الأبواب بالسيوف..!
* المُفجع سادتي، ليس هنالك احتمالٌ للنجاة والعبور، فمع الانسداد والانغلاق وتواصل الضغط، فإما انفجار فوضوي، أو انقلاب دموي..!
*هذا ما تقوله الفيزياء، وتؤكده التجارب، ويحفظه التاريخ و(الله يكضب الشينة).

ضياء الدين بلال

‫6 تعليقات

  1. شكلها كده يا سيد ضياء الحقد الذي كان داخل النفوس أصبح يتسرب شويه شويه الي الحناجر ومن ثم الي الأيدي فالسودان يمتلي بالسلاح وأصبح الكل يحقد علي كل شي ولا احد يهتم ولا احد يسأل كل المساطيل الذين يملوؤن الشوراع الان أغلبيتهم من الأقاليم التي انتشرت فيها حروب الموتمر الوطني فاتو كنازحين
    واتو بحقدهم بعد رؤيه المجازر التي طالت اهاليهم وماشيتهم وزراعتهم لم يفوقوا من الصدمة بعد فوجدوا من يشعل النار مرة اخري داخل الخرطوم للثورة ضد البشير ونظامه وأفعاله واجرامه
    فاعتصموا داخل القيادة فوجدوا قاتلهم أمامهم ( الدعم السريع)
    ولكن هذه المرة بمخطط مرسوم بعناية وبحوافز من عملاء مخابرات ومنظمات مشبوهة أتت باناس أمكر من الشيطان نفسه
    مدربين علي غسل الادمغة سواء بالمال او المخدرات من خرشة وكابتوول وكريستيال وبقية الأنواع التي تنتج في دول الجوار وهي لا تحتاج سوي الي صيدلي يجيد عمله وان يصل المتعاطي الي الإدمان فالذين نراهم يسدون الطرقات ويتحرشون بالقوات النظامية ويشتمون ويكسرون ويهدمون ويبحثون عن الموت لتجريم تلك القوات نراهم كأنهم يقومون بي بروفة لتجهيز
    أنفسهم قبل تسليحهم وهذا هو السيناريو الذي يسعي له عملاء الحرية والتغير و السفارات الاجنبيه بقيادة الخنزير الألماني الذي يمثل الأمم المتحدة في السودان والبرهان عاجز عن اسكاته وكذلك
    السفارة الأمريكية في سوبا التي تمتلك جيشا ومطارا وتحتل مساحة إقليم من اقاليم السودان بعد الإسراع في تعيين سفير لها
    لم يقدم حتي أوراق اعتماده الي رئيس مجلس السيادة او رئيس مجلس الوزراء بدون عرف دبلوماسي فالسودان أصبح جمهوريه موز يحكم بالاجانب سواء حمدوك البريطاني او ممثل الأمم المتحدة او حتي التشادي وبقية شلة الخراب

  2. لو نجحت مظاهرات الرعاع وجاءت بحكومة مدنية .. نحن برضو ح نخرج لاسقاطها … وح نعتصم في القصر الجمهوري …. والشرطة والامن والجيش معانا ….
    وح يجيبوا الاكل من امواج …
    والموز بالدفارات ..
    وكبدة الابل بالبراميييييل قناها نعم … بالبراميييييل ..
    وفي النهاية ح ينط عسكري قلبو حااااااااار يقطع كل الرؤوس التي اينعت بالكذب على الاطفال وشباب الايس … وهم اصلهم ايسين من الحياة وما فارقة معاهم لو ماتوا جميعا ..

  3. كل ده ليه تشاؤم وضلال . عمليه ساهلة جدا جدا الكرة الان بملعب البرهان وطلب الثوار فقط يباص الكرة لاي مدني والسلام . لامظاهرات ولا زمبليطة ولا حتي يحتاج لصحفي نحرير يكتب عن الانتقال من عسكر لمدني

    1. الذي يريد حكومة مدنية لا يرفض الانتخابات وترعبه سيرتها … الذين يتظاهرون يريدون الحكم بالاستنكاح وهم دموييون وديكتاتوريون مجربون . وتعيينات حمدوك وسلوكه السياسي من لحظة استقدام البعثة الاممية الي الآن واضح بانه عميل واحد كبار المرتزقة وينتظر لحظة الصفر لتنفيذ أجندة الغرب لدمار البلد واشعال الفتن.
      للاسف لديه دعم واضح من السفراء والمغفلين والجواسيس والعملاء وبعض احزاب الفكة .
      البلد اذا اصبح عاقلها هو الدقير عليها السلام.
      البلد اذا اصبح واعظها صديق الشيوعي العجوز فلن تتقدم قيد انملة.
      البلد اذا كان قائدها العميل حمدوك ربنا يكضب الشينة يا ود بلال

    2. الذي يريد حكومة مدنية لا يرفض الانتخابات وترعبه سيرتها … الذين يتظاهرون يريدون الحكم بالاستنكاح وهم دموييون وديكتاتوريون مجربون . وتعيينات حمدوك وسلوكه السياسي من لحظة استقدام البعثة الاممية الي الآن واضح بانه عميل واحد كبار المرتزقة وينتظر لحظة الصفر لتنفيذ أجندة الغرب لدمار البلد واشعال الفتن.
      للاسف لديه دعم واضح من السفراء والمغفلين والجواسيس والعملاء وبعض احزاب الفكة .
      البلد اذا اصبح عاقلها هو الدقير عليها السلام.
      البلد اذا اصبح واعظها صديق الشيوعي العجوز فلن تتقدم قيد انملة.
      البلد اذا كان قائدها العميل حمدوك ربنا يكضب الشينة يا ود بلال

      ات

  4. بلال قاعد في قطر، قطر بتاعت قناة الجزيرة، قناة الجزيرة الذراع الإعلامي للفوضى الخلاقة في الوطن العربي برعاية دولة قطر الغنية، ما يقوله بلال هو برمجة العقول على الانفجار الدموي حتى يقع الانفجار وهو امتداد لدور الجزيرة، ده فهمي كمواطن بسيط.