فيسبوك
كل العالم يدرك أن السودان مُقبلٌ على تطورات كارثية مفزعة
* كل العالم يدرك أن السودان مُقبلٌ على تطورات كارثية مفزعة، إلا غالب السودانيين.
* الأطراف المتصارعة عاجزة عن حسم المعركة لمصلحتها.
* رصيد الثقة بين القوى السياسية (صفري)، لتدير حواراً مُنتجاً ومُثمراً.
* لا خيار سوى تدخُّل دولي (حميد) يدفع بالحالة السودانية نحو منطقة آمنة، عبر تسوية شاملة ، تنزع فتيل الأزمة، وتتيح فرصة تاريخية لرتق الجراح.
ضياء الدين بلال
حتى أعداء الثورة أصبحوا يرحبون بالتدخل الدولي بمن في ذلك الكيزان اصحاب (العزة والكرامة والسيادة والقرار المستقل ومواجهة دول الاستعلاء والإستكبار) ..
لأنهم يرون أن التدخل الدولي لا يدعو الى إبعاد البرهان المنقلب على الثورة ومعه بقية العسكر من اللجنة الأمنية لنظام الكيزان البائد .
اعداء الثورة خليهم يا فاروق كلم اهل الثورة وقول ليهم الشيوعيين العملاء السفهاء والعلمانيين الجبناء الجواسيس وتجار الفتن خليكم وطنيين وابعدوا عنا دول التدخل. حتي دويلة الامارات الذيل الامريكي الصهيوني اصبحت تحث السودانيين علي الديمقراطية وجماعتك ليس لديهم جراة للمطالبة بطرد هؤلاء السفراء. ..
حبة شيوعيين مغرورين بمظاهراتم ومالين القنوات وما عاجبم أي زول لا كارثة ولا يحزنون ليلة واحدة يتلموا في فتيل اني يوم بتلقى البلد صانة، والله مظاهراتم دي ناس الخرطوم معظمهم ما شافوها بس بيشوفوها في قناة الجزيرة البعثية.
حتي انت يا ود بلال تدعو لتدخل دولي … يعني نحن من عملاء الشيوعيين لجواسيس قحت لسفهاء السفارات وسفراء التدخل الوقحين التافهين للصحفيين الجهلاء…. لا حول ولا قوة الا بالله.
هذه البلاد لن تدار في غياب الاسلاميين البتة والذين ابعدوهم يعرفون عمالة وفوضجية وجهل وسبهللية احزابنا وانتهازية قادتها
في القاموس السياسي لا يوجد ما تسميه تدخل اممي حميد كل التدخلات او عدم التدخل انما هي لخدمة اهداف القوى الاستعمارية…والسياسة الدولية ليس فيها بند ” لله”.
لا حولة ولا قوة الا باالله العظيم أسوأ اعلاميين فى العالم السودانيين ما فيهم خير الا من رحم ربك السودان محروس باالوطنيين خت فى بطنك بطيحة صيفية انتوا ما بتخجلوا شوفوا الأعلاميين المصريين عندما يهاجم بلدهم معارضة وغيرهم يدافعوا عن وطنهم أم أنتم يا ضياء وأمثالك بلا وطنية اللهم أحفظ بلدنا ز
*الطلقة ما بتقتل، بتقتل المبادرات*
هل تكسر مبادرة (فولكر) لاءات الخرطوم ؟ أم تكسر دعم المجتمع الدولي؟
*# عندما تقتلك السياسة* !
ثورة ديسمبر تقتلها السياسة لا البطش.
ثورة ديسمبر انتهت زمان والهسة دي مظاهرات في 3 شوارع ضد ثورة وانقلاب ديسمبر، ثورة ديسمبر أصلا ما كان عندها خطة ولا برنامج ولا بديل للحمبرة البشير فقط شعارهم (طصقط بصصصص) وبعد داك ريالة ونطيط وحمبير وهرهرة زي الحاصل هسة ده، يللا بعد ده حقو أي كلام عن ثورة يقيف وترجعوا ورا وتخلوا الناس البتفهم تتكلم، أما عن ضياء الدين بلال فهذا ديدن كل السودانيين بكل توجهاتهم بحسن وسوء نية، قبله قحت جابت العقوبات الدولية والإذلال للسودانيين وحظر سفرهم لأن قحط بمسمياتها وشخوصها اشتغلوا ضد السودان برة، وجابوا التدخل الدولي في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وجابوا الجنائية الدولية وكل الجابوهو ده ما غير أي شي على أرض الواقع سوى الإضرار بالإنسان السوداني والنفع لهم شخصيا ولجيوبهم، الآن كل القحاتة ديل بما فيهم حمدوك بيصرفوا من الأمم المتحدة ومنظماتها ما يعملوا لينا فيها أشراف مكة، كلهم وسخ وكل السياسيين في بلادي خرا إلا القليل الذين يرحلون إلى الآخرة كل يوم، تصوير السودان كمنهار وذاهب إلى الهاوية هي إشاعة في شكل رجفة لتسهيل إيلاج الأمم المتحدة في أم السودان.
قصدو يجو رجالكم يحلو ليكم المشكله ياقطيع باختصار.
ثورة شعارا تسقط بس .ثم ماذا بعد بس..اين البديل و ما هي خططهم و برامجهم..و الان شعارا اللاءات الثلاث..عناد و ركوب راس ليس الا ..كمعظم ثورات الربيع العربي اقتلعت السيئ لتاتي بالاسوأ.اليس السيسي اسوأ من مبارك.اليس البرهان و ما يفعله اسوأ من البشير..اليست ليبيا اليوم اسوأ من ايام القذافي و اين سوريا و اليمن صاروا خراب..
اما الاحزاب فهي بالية لا حول لها و لا قوةو غير متفقةو كل حزب عنده اجندة ..ان لم يجلس الشباب الناضج المحب لوطنه مع الوطنيين الغيورين علي وطنهم ذوي الخبرات و لا ينتمون للاحزاب و يخططوا لاهداف و برامج ليدخلوا الانتخابات و يحققوا شعاراتهم ستكون هذه الثورة قد اجهضت علي يد العسكر و الاحزاب سوية.