رأي ومقالات

الوباء المنتشر هذه الأيام في السودان، يصيب كل أفراد الأسرة

حُمى متقطعة وألم في الحلق وتغيير في الصوت، وصداع يختفي بأقراص البندول، لكنه سرعان ما يعود، وشعور تام بالعياء وتكسير الجسم وضيق في التنفس، وأحياناً عسر في الجهاز الهضمي وزيادة ضربات القلب، مع أعراض أخرى تختلف من شخص لأخر، هى الوباء المنتشر هذه الأيام في السودان، يصيب كل أفراد الأسرة، عن تجربة شخصية بالطبع، دون أي تقرير من وزارة الصحة، حتى الأن، يخبرنا هل هى الطفرة الجديدة لفايروس كورونا، أم إنفلونزا شتوية لا تستدعي القلق.

عزمي عبد الرازق

‫8 تعليقات

  1. انا الان وجميع اسرتي والحمد لله نعاني مما وصفته.. ربنا يشفي الجميع

  2. حاصل وهو أوميكرون لكن الأطباء ما فاضين من الرمتلة في المظاهرات وعد المصابين من ثوار النقرز والراستات وتسعة طويلة ورفع التقارير للسفارات.

    1. المندس الاسمو كجو دا داير شنو. كل تعليقاتو و تلميحاتو ضد الثورة و الثوار. اتاريك انت من الجماعة دوووووولك.
      الله يهديك او اسكت.

    2. اتفق معك
      كل الاطباء و المهندسين خلو عملهم و بقو سياسيين
      “تجمع المهنيين ” مفروض انه تجمع لحماية و تامين مميزات اعضاءه و المهنة
      لكن تحول لحزب سياسي
      و انضم ليه اللي فشلو و ما قادرين علي مهنتهم الاصلية اللي الشعب السوداني مول دراستهم
      الاطباء مفروض يحمو صحة الشعب لكنهم كلهم عايزين يبقو سياسيين ووزاراء
      بس شوف حالة المستشفيات!!!!

      1. والله صدقت البلد دى ما ضيعوها الا الأطباء والمهندسين الذين يجب أن يبتعدوا من السياسة ويهتموا بمهنيتهم