رأي ومقالات

الروائي السوداني “بركة ساكن”: الرجاء لا تأخذوا الأطفال إلى المظاهرات


مجرد رأي: وأنا بالثانوي، كنا نخرج في المظاهرات ضد نميري، وضربني شرطي في رأسي بدبشق بندقية، ما زلت أعاني إلى اليوم، طنين في الأذن، وتعثر في السمع، ويمكن الجن (الفي راسي دا كله منه.)
الرجاء لا تأخذوا الأطفال إلى المظاهرات.
نعم، ممكن يتدربوا على المظاهرات في الحلة، لأن الدنيا ما معروفة والعسكر هم العسكر، يكونوا جاهزين.
أقصد يتدربوا أمام البيوت، يترسوا، ويهتفوا، فقط يكونوا بعيدا عن العسكر والاشتباك.
دا رأي بس

بركة ساكن


‫5 تعليقات

  1. يعني برضك عايزهم يترسوا و يهتفوا من عمر ٥ سنوات..لعنة الله على اليساريين الذين يبررون بالغاية و لا يحسبون للاخلاق حسابا . قال من المثقفين ده.

  2. شكرا ليك وانت بتقول الحق رغم قساوة الردود الحتجيك واغتيال الشخصية الجاهز، شكرا وانت بتتكلم بالفي قلبي وعقلي، شكرا للجن الفي راسك ذاتو، والله لو الأطفال خلوا الطلوع حتظهر المظاهرات على حقيقتها وحتبقى بيق زيرو وتتلاشى، بالذات الأطفال المشردين البيستخدمهم الحزب الشيوعي ولجانه لمقاومة القوات النظامية تحت سمع وبصر المنظمات الجبانة المجرمة بالصمت وعلى رأسها الأمم المتحدة وأنقذوا الأطفال وحماية السرة والطفل والبت المفروض تترفد الليلة بالسبب ده سليمى مؤلفة كتاب فبركة الاغتصابات لتعطيل الانتخابات وكل الذين نبحوا ضد استخدام اعتصام التوم هجو لأطفال الخلاوى رغم إنه رحلهم ذهاب وإياب مع وجبات كاملة ومصاريف جيب. ده رأي صحيح يا أستاذ وشكرا.

  3. العميل العنصري ساكن ..سكنك جن ..جاي كنان تتكلم ..اسكت سكت حسك …بالله انت روائ والطيب صالح روائ ؟.دنيا الككو عاوز ابقي عندليب

  4. أجلك بلا رأي ولو ده رأيك والله ما عندك رأيك تب … أنت تريد من الأطفال أن يتدربوا للمظاهرات لماذا فهل ليس لدينا شيء مفيد لهؤلاء الأطفال غير المظاهرات … قال روائى سودانى … وبالتأكيد روايتك عن ضربك فى رأسك بالدِبشق مجرد روايه كاذبه وفقط ؟؟؟!!!