فيسبوك

دعمك اللا مشروط لحمدوك بأنه رب المدنية، هل حقق توقعاتك؟

من الضروري أن تراجع مواقفك السياسية وهل كانت صالحة أم لا، يعني موقفك من:
1- التطبيع: وأنك ستعيش في ثبات ونبات إذا طبعنا، وأن الحكومة المدنية سترجع لحضن العالم.. الخ هل موقفك هذا تحققت نتائجه، أم أنه أنه أتى بنتيجة عكسية بأن مهد التطبيع ل25 اكتوبر ووفر غطاء خارجياً للعسكر، حتى ان أمريكا تتعاطى مع السودان عبر إسرائيل.
2- موقفك من البعثة الأممية وتأييدك لها، وتسويقك لأنها حصن للمدنية من العسكر، هل تحقق الغرض أم أن البعثة الأممية وفرت مشروعية للعسكر؟
3- دعمك اللا مشروط لحمدوك بأنه رب المدنية، هل حقق توقعاتك أم كانت النتيجة عكسية تماماً بتوقيعه 21 نوفمبر؟
4- تفويضك المفتوح لقوى الحرية والتغيير وتجمع المهنيين كرموز للمدنية هل أتى بما كنت تتوقع أم أنهم وفروا حججا للعسكر للقيام ب25 اكتوبر؟
5- تصفيقك لملهاة “السلام سمح” التي اعتمدت على أن حركات الكفاح المسلح ستكون قوة تمنع العسكر من القيام بأي انقلاب على ما تسميه المدنية، هل كافأتك تلك الحركات بأن وقفت ضد الانقلاب أم كانت جزءاً منه؟
6- أخيراً، ما الذي يجعل رهانك على لجان المقاومة مختلفاً عن سابقيه؟

سامح الشامي

‫3 تعليقات

  1. الاسئلة دي توجهها لمن لهم عقول و لكن القطيع اجاباتهم و قناعاتهم لا تهتز ان كل شي ماشي تمام و المشكلة الكيزان و العساكر ..يا اخي ما في طريقة يختفي الكيزان يعني الاسلاميين و العساكر من وجه الارض الا في عقول هؤلاء الجهلة.

  2. التجارب حتى وإن لم تكن ناجحة تخرج منها بفائدة .. تتعلم من أخطائك وتزداد خبرة .
    اﻹقدام وخوض التجربة في حد ذاته أمر إيجابي بصرف النظر عن النجاح أو الفشل . أما القعود والخوف من الإقدام وخوض التجارب و الرضا بواقع الحال وبما هو حاصل والتسليم بأنه ليس بالإمكان أفضل مما هو كأئن .. فهذه هي السلبية التي لن تجن منها شيئا سوى البؤس وسوء الحال الدائم .
    # لا لليأس .. لا للتخذيل .. لا لتثبيط الهمم

  3. هو سيدنا حمدوك دا لعب سياسه وين قبل كدا-قام من نومو لقى نفسه الموسس فى عقول الجهلاء وفى عقول المغشوشين والمفتونين بالصوره-والكل مسطّح