رباح الصادق: اسمعوا ما يجي زول ينط لي يقول لي حزبك فعل وترك، واختك واخوك وامك وابوك
جاء في الخبر: خبير قانوني: لجنة إزالة التمكين تسببت في تبرئة علي عثمان.
اتصلت بالاستاذ المعز حضرة متسائلة عن صحة تصريحاته فأكدها، تناولنا ملياً الهموم التي راكمتها (لجنة إزالة التمكين) على قلب الثورة والوطن.
أدرك أنه ليس وقت التلاوم بل (اللم) من أجل الوطن، لكن صدقوني لن يكون ذاك بالعودة للمساخر التي صغّرت من الثورة وطعنتها، ومن أسف أن ذات اللاعبين في مسرح العبث ذاك يأنفون النقد الذاتي، ويريدون النص على إعادة تلك اللجنة بذات غيها.
وبعض الناس لا يزال يطمع في عودة حمدوك ذاته..
أقول، لن تحتمل الثورة المطعونة، ولا الوطن المسجى مزيد عبث..
نريد بعد إسقاط الانقلاب المشؤوم ممارسة نظيفة خالية من أولئك اللاعبين.
لم آت بهذا الحديث لشق الصف، فقط ليكون في معلومهم انا لن نقبل من جديد اي ابتزاز للمشاعر الثورية بالصياح والتخدير!!
(اسمعوا ما يجي زول ينط لي يقول لي حزبك فعل وترك، واختك واخوك وامك وابوك، ترا دة موقفي من اللجنة دي والمغالط يراجع التايملاين)
رباح الصادق المهدي
موقفك من لجنة ازالة التمكين عقلاني ورفضك عودة حمدوك نتمني الا يكون لحظي…اما موقفك من الجيش وانتظارك اسقاط الجيش فهذا هو عين ما افشل الحزب وجعله غطاء للنشطاء والهتيفة اليساريين ولا يوجد فعل او موقف ايجابي تجاه الوطن والمواطن بل كله كلام في كلام…اعلمي ي بت الامام ان السياسة فن الممكن وترك ما تشتهي والفعل فيها خير من القول وعليك بالتعاون مع الجيش لانهم سودانيون امثالنا وليسوا اعداءنا باي حال واذا قبلت بالوساطات الخارجية فمن باب اولي التحدث والتفاوض المباشر مع الجيش واخزاب المعارضة والا فان القبول بالخارج ليضع الحلول وترك التفاوض مع الاخوة لا يعدو ان يكون جزءا من العمالة والارتزاق الذي أصبح يجاهر به البعض.
ويا بت الامام ايس اللي يجعل حمدتي عسكري …ومناوي وجبريل مدنيين. انه التسويف والعمالة …
وانا عايز اسال كل من يرفض حكم العسكر .. ليه العسكري ما يحكم .. العسكر عندهم قوانين ولوائح تنظم كل صغيرة وكبيرة في مجالهم ..وان الشعب جرب العسكر وثلاثة مرات وكانت نااااجحة بنسة فوق ال ٩٠ بالمائة وجبرب المدنيين ثلاثة مرات وكانوا فاشلين بنسبة مائة بالمائة …
عسكرياااااو
(اسمعوا ما يجي زول ينط لي يقول لي حزبك فعل وترك، واختك واخوك وامك وابوك، ترا دة موقفي من اللجنة دي والمغالط يراجع التايملاين) .
الفقرة أعلاه والتى كتبتها رباح يدل على أنها مُصابه بعقدة ذنب من تصرفات حزبها وأختها وأخوانها ولذلك نراها تُحاول عبثاً تبرأة نفسها من مواقف حزب الأمة المُتناقضه والتى لا تثبت على شيء فكلام النهار عند هذا الحزب يمحوه الليل والعكس هو الصحيح حيث أبح لا فرق بين حزب الأمة وأحزاب الفكة اليسارية والتى يتحالف معها حزب الأمة والذى كان حزباً كبيراً ف يوم من الأيام ودون خجل !!