نجح لقمان في إحراج البرهان وطرح عليه أسئلة تجريمية وبطريقة مفخخة
الخاسر الأكبر من حوار التلفزيون القومي مع رئيس مجلس السيادة هو الفريق البرهان ..والفائز الأول هو لقمان أحمد مدير التلفزيون!!
• ماجري بين البرهان ولقمان ليس حواراً صحفياً يديره مدير تلفزيون الدولة الرسمي مع الرمز السيادي للبلاد ..ماجري اليوم تحقيق سياسي تم إعداد أسئلته في مطبخ أصدقاء لقمان أحمد من فلول الحرية والتغيير الذين أحرزوا عدة أهداف في مرمي إعلام القصر الجمهوري الذي يحتاج لتحقيق هو الآخر إذ كيف يسمح بمرور مثل هذه الأسئلة من قلم المراجعة والتدقيق لأن الحوار مع الرجل الأول في المؤسسة العسكرية قبل أن يكون الرجل الأول في الدولة !!
• طريقة ظهور البرهان شكلاً ومضموناً تؤكد أن رئيس مجلس السيادة لايتعامل بجدية مع منصبه الحساس والخطير في هذا الظرف الدقيق من تاريخ السودان ..
• من حيث الشكل يحتاج الفريق البرهان لفريق إستشاري يقف خلف كواليس التفاصيل ..مظهر الرئيس من طريقة (لفة) العمامة إلي لون الديكور وزوايا التصوير التي أظهرت وجه البرهان بطريقة شاحبة ربما بدت غير مقصودة ..لكنها حققت مايطلبه من أعدوا توقيت وأسئلة الحوار!!
• نجح لقمان في إحراج البرهان وطرح عليه أسئلة تجريمية وبطريقة مفخخة ..طيلة زمن الحوار كان البرهان يدافع عن نفسه ومواقف زملائه عساكر المجلس السيادي .. والسبب في هذا يعود إلي غياب الهدف من أسئلة وتوقيت الحوار داخل مكتب البرهان الذي كشف جزءاً من طريقة إدارة الدولة في زمن البرهان !!
• علي طريقة المعلقين علي مباريات كرة القدم ..هذا حوار للنسيان بالنسبة للبرهان ..أما للقمان فليس لديه مايخسره بعد هذا الحوار فقد أكد بالصوت والصورة أن المجموعة التي تسيطر علي إدارة صالة التحرير والإعداد للمشهد الإعلامي في البلاد حتي الآن هي مجموعة الحرية والتغيير التي نجحت اليوم في( مرمطة) قائد الإنقلابيين في السودان ..الفريق البرهان !!
عبد الماجد عبد الحميد
أها .. عجوبة جات وبسرعة شديدة جدا .
…….
ليه برهان بعد الإنقلاب ما شال لقمان من التلفزيون .. وعين (عيساوي) بتاع (خفافيش الظلام) .. زى ما عمل بعد مجزرة فض الاعتصام !؟
المفروض كان يعين الرفيق المناضل الماركسي “فاروق” للتغلب علي الصراع الطبقي و ليفرض الجدلية التاريخية و دكتاتورية الطبقة العاملة بالكتاب الاحمر والالحاد الاحمر……. 😂😂😂😂
يا عالم يا علامة تتحدثون وتصفون أن المشهد السياسي ضبابي حتى العتمة ويعاني من الانسداد وقابل للانفجار، وبالتالي عن ماذا تدور الأسئلة أوليس عن هذا الراهن المازوم، أم لم يعجبك رده المتكرر ما عدا المؤتمر الوطني، الأسئلة المطروحة هي تحديات الواقع الماثل والتي يتداولها الناس في السراء والضراء، البرهان فائز وكذلك لقمان فائز وأنت الخسران، ونحن نركز على الأقوال ومدى ارتباطها بالأفعال.
بقيت زي الطلقوها وقالت ملاحي ماشديتو.. على الرصيف ومن الأرشيف..! إ
اثبت البرهان انه مواطن سوداني بسيط تحدث بكل اريحيه فالرجل يخاطب الداخل اولا فلا ضير ان تحدث هكذا الرئيس نميري كان يتحدث وهو جالس علي البنمبر فابناء المؤسسه العسكريه قد خرجوا من رحم هذا الشعب برغم الأحوال والظروف التي مرت بالسودان والسودانيين فلايزال البعض يبتسم ويمارس حياته بكل
اريحيه رغم الاختلافات الفكريه والسياسية تجد الناس في المقابر وبيوت الاتراح والأفراح حتي الكيزان كنا نراهم في المساجد ونعرف جيدا انهم لم يأتوا الي الصلاة بقلب نضيف كذلك العلمانيين
والماركسيين وشلة قحت واحزاب الفكة وحركات التمرد فكلهم قتلة ولصوص يخدعون أنفسهم ويدعون البساطة ويتواضعون أمام عدسة التلفزيون فالحمدلله الذي لم ينعم علي قريتنا بالكهرباء حتي لا ترتفع لدينا أمراض العصر من سكري وضغط دم برؤية هؤلاء الاغبياء الذين جمل لهم الشيطان أفعالهم كما لا ننسي هذا الجاهل الذي تبرع بملايين الدولارات لداخليات الطلاب وهو الذي دمر المدارس وشرد الطلبة والتلاميذ وقتل الأساتذة وهو يعلم والكل يعلم أن بنك السودان توجد في خزائنه أوراق جرايد ووزير الماليه الذي يتربع علي اكبر الوزارات فهو اكبر قاتل وتاجر سلاح وناهب بصات ركاب وشاحنات
تمام انصر دينك يافاهم علم العطله المافاهمين جرء بسيط من السياسه والحاصل في البلد
خلاث البرهان يجيبك ياعواطلي وعاطل موهبة عشان تدير التلفزيون بدل لقمان الذي يكفيه انه غير حزبي ويعرف الفرق بين تلفزيون الدولة وتلفزيون الحزب
يا عالم اوقفوا العبث الشيوعي .. شعار نشرة التلفزيون يطغى عليها لون الحزب الشيوعي … ارجو الاسراع لتغيير الشعار ..
الا هل بلغت .. اللهم اشهد
لقمان مذيع متمكن لكن هذا لا يعني انه مدير تلفيون متمكن لأن الادارة تختلف عن اداء المهنة كمذيع وكل له متطلبات ومقدرات مختلة.
أخى الصحفى صاحب المقال يجب أن يتسع صدرك الرأى والرأى الآخر اذا أسألت لقمان مفخخه والبرهان أعلى منصبا لايعرف كيف يحاور صحفى هل هو جدير باالحكم لكن أقول لك بكل أدب كان يجاوب بسياسة السهل الممتنع وأرشحه ليكون رئيس السودان ومعه 5 وطنيين ( استشارين بتاعين كلو أقتصاد …أمن …خبس ) لمدة 10 سنوات حتى يقف السودان ع رجليه عشت يا ود البلد ( لإعلا وطنى ) رسالة الى لقمان أرجو أن تجد طريقها :-
أخى الفاضل لقمان من خلال هذا البرامج وزع الفرص باالتساوى كاالآتى :-
1 – أخضر من الأحزاب السياسة عدد 2 للمكاشفه ونفس أسلتك السخنه الجرئية دى ودون مايقولون .
2 – أحضر من الأحزاب الأسلامية ( الوطنى…….الشعبى ……أنصار السنه ……….حزب غازى صلاح الدين ) أيضا 2 ودون .
3 – أحزاب الممناعة ( اليسار ….الناصريين …..وباقى المسميات والأستقلالين ..) عدد 2 ودون .
أجمع مادونتهو ويكون متفق عليه يكون فى شكل مصفوفه تصلح لدستور ماتنسي المسيحيين ولا الدينيين .
يعني شنو تجريمية والجرم والاجرام فات البرهان وين ………. ثانيا هذا سلوك دهن انت بتدهن سلوك عاوز القرب من دائرة برهان حتى تكون اردولا ثالثا في جرم اكثر من ما يقول اسرائيل ليست عدو وما هو رايك في تصريحه هذا انت بتكتب من اجل الدولة ومن اجل برهان او لغمان مهما ادعى الكثير بانه مثقف ومهتم بالشان الوطني بغض النظر عن الانتماء يجب ان يكون راجل يخدم وطنه لا يقف في صف فلان ولا علان الى مزبلة التاريخ
أحسنت هذا الكوز الوقح لا زال يعلم بعوده اؤلياء نعمتهم ليحكموا ويعودوا هم للفساد والنهب والسرقات
يا كويز راحت عليك احلم براحتك لكن لن يعود قطاع الطرق ليحكموا السودان مرة أخرى