رأي ومقالات
أمين حسن: حديث البرهان ..لاوفاق مع الإقصاء
#عجائب_الزمن_القحتي
إشارة حديث السيد رئيس مجلس السيادة فرغم الكلام عن الوفاق فلا يزال الحديث يطوف حول فكرة الإقصاء بل إن الإشارة الجديدة تحمل توسعة لدائرة الإقصاء بإستخدامه لمصطلح النظام البائد بعد أداة الإستثنناء وذلك بديلا للعبارة الشهيرة ( إلا المؤتمر الوطني ) ما قد يشير الى نوايا عزل سياسي .كل حديث عن وفاق وطني لايشمل الجميع ليس حديثا عن وفاق وإنما هو كلام عن توسيع تحالف قحت بمن حضر…ولاتملك جهة من الجهات ان تكون حارسا لبوابة السياسة فالسياسة ليست حظيرة بل ساحة واسعة تسع جميع أبناء الوطن وليس لها أبواب ليكون لها خفراء .وكل مواطن شريك أصيل في وطنه وعليه ان يسعى لنيل حقوقه كاملة بلا من من أحد ولا نقصان .فلا يجلسن أحدكم في صحن داره لتمنح له حقوقه أو تمنع عنه. فالحقوق ليس عطايا سلطان.
أمين حسن
والله عينك قوية وما بتخجل… ياخي اختشوا على دمكم نحن والله كان أملنا فيكم كبيييير… خذلتونا الله لا يوفقكم وان شاء الله المال اللهفتو يبقى ليكم بالساحق والماحق… اللهم أرينا فيكم يوما أسودا.
ألم يكن إنقلاب الإسلامويين العسكري في العام 1989 على النظام الديمقراطي يمثل أقصى درجات الإقصاء !؟
*ما لهؤلاء الإسلامويون يفترضون في الناس الغباء وضعف الذاكرة دائما وأبدا .. فتجدهم يستنكرون اليوم ما استحسنوه حين قاموا به هم بالأمس .. وبالعكس !؟
مليونية عيد الحب……14فبراير وبعدها مليونية عيدميلاد بت ابوعـركى البخيت…. لاااازم كلكم فى الموعــــــد حسب توجيهات لجان مقاومة أمدرمان الريف الشمالى دمتم ودام حب الوطن خالداً مخلداً …
أمين حسن عمر ….
من أقصى اليسار الى أقصى اليمين .. وتطرف في الحالتين .
مثل هذه الشخصية المضطربة المتقلبة .. لا يمكن أن يصدر عنها قول أو فعل عقلاني صائب .
(فالسياسة ليست حظيرة بل ساحة واسعة تسع جميع أبناء الوطن وليس لها أبواب ليكون لها خفراء) .
الا تستحي ؟ ءالآن فقط ادركت هذه الثوابت بعد أن بلغت من العمر عليا و من السلطة حافيا و نسيا منسيا؟
فعلا الكيزان مصابون بالفصام النفسي لذلك تجدهم يكبرون و يهللون و يتحوقلون نهارا و يزنون و يسرقون و يفسقون ليلا
صدقت صدقت
الكيزان أسواء من سوء الظن العريض
ربنا ينتقم منهم كما انتقموا من الوطن
هذا الرجل يكتب ولاينظر إلى الماضي القريب عندما استولت الجبهة الإسلامية على السلطه عام ١٩٨٩ قاموا باحاله الناس الي الصالح العام وكانت الوظائف حسب الانتماء السياسي والبعثات حكرا فقط للكيزان الان اصبحو يتحدثون عن الديمقراطيه وهم بالأمس يقيمون نظام ديكتاتوريا يقصي الجميع