رأي ومقالات
كاتب سوداني يكشف عن عودة السفيرة البريطانية التي أبعدها الرئيس البشير
#كفوا_أياديهم_عن_بلادنا
روزاليندا….ما بالها؟
ظلت السفيرة البريطانية السابقة روزاليند مارسدن ترعى مع كل أطياف المعارضة كل نشط معادي لحكومة السودان من موقعها مستشارة في (شاتمهاوس) بعد تقاعدها من الخارجية البريطانية وكانت قد أعلنت شخصا غير مرغوب به إبان رئاسة الرئيس البشير عندما كانت سفيرة المملكة المتحدة بالسودان .
مارسدن منذ أكثر من أسبوع موجودة بالسودان وقد ظهرت في أكثر من لقطة تصويرية تذكارية في صحبة وفود الاحزاب التي يتشاور معها فولكر ..فهل قرر الأخير ضمها لجهود البعثة في التدخل فيالشأن السوداني وبأية صفة أصبحت جزءا لا يتجزأ مما يسمى مبادرة فولكر….أرفعوا أيادي الأجانب عن شوؤن بلادنا.
د. أمين حسن عمر
امين حسن عمر لي ما جبت سيرة اسرائيل