فيسبوك
تراجع المد الثوري (الشًعبوي) الذي كان في بدايات ديسمبر وإبريل ما قبل سقوط نظام الإنقاذ
التكافؤ
تقول القاعده بأن لكل فِعل ردِ فعل يُساوي له في المِقدار ومضاد له في الإتجاه!! إذا إستندنا ع هذه القاعده لتكون مقياسً لواقع المُعارضه السياسية بفِعلها( الثوري) والحكومة الحاليه بمنهجِها( القمعي) فإننا سنجد بأن واقع الحال غير متكافئ!!
فالمًد الثوري (الشًعبوي) الذي كان في بدايات ديسمبر وإبريل ماقبل سقوط نظام الإنقاذ قد( تراجع) بفعل الممارسه السياسيه الخاطئه لنفس القوى التي تحاول الآن إرجاع الحال لما كان عليه في ذلك( الوقت) فًمنذ أكتوبر 25 وحتى الآن نجد بأن المقاومه (السياسيه) قد تحولت من مقاومة (شعبيه) إلى مقاومه أجسام سياسيه وأجسام مطلبيه وواجهات قوى خارجيه!! وهذا التحول قد أثر في القوة المُفترضه واضعف جوهرِها وجعلها قوى (ثوريه سياسيه) وليست قوى (ثوريه شعبويه) مما جعلها قوى غير متكافئه!!لمجابهة المنهج (القمعي)
تبيان توفيق ❤️
وانتي موقفك شنو من المنهج القمعي ؟
مع أم ضد ؟
يا تبو ناس الجلد والرأس كبو حنق قالوا خاطبين ودهم تحت تحت، وبرضو تقولي المد الثوري وصل مرحلة البورة.الثورة في عز شبابها بشبابها الكل يكسر تلج وحنك داير قربهم لكن محتار، قومي لفي.