رأي ومقالات
كان لقمان يستخدم سلطته كإعلامي في اظهار الازدراء للرجل الجالس أمامه مثل تلميذ عاجز
طلب مني بعض الأصدقاء مشاهدة #لقاء_البرهان مع لقمان وتقدبم بعض التعليقات عليه.
كما توقعت وجدت الأمر ثقيلاً للغاية فمشاهدة الرجلين في مكان واحد تثير السأم فعلاً.
كعادته بدا لقمان متكلفاً ومتصنعاً لكن لو كان البرهان أو أي من معاونيه على قدر محدود من الفهم لأوقف الحوار وطلب من لقمان وقف التلويح بيديه في وجه رئيس مجلس السيادة – على الأقل احتراماً للسيادة التي يمثلها.
كان لقمان يستخدم سلطته كإعلامي في اظهار الازدراء للرجل الجالس أمامه مثل تلميذ عاجز مستغلاً قلة خبرة الأخير وشغفه (قل فرحه) بالظهور في التلفزيون في هذا الظرف الدقيق.
سنواصل في متن الحوار كلما تيسر..
محمد عثمان ابراهيم
سيبك من لقمان إنت زاتك كلامك دا زاتو فيهو قمة الإزدراء بالرئيس و المنصب الذي يمثله و كذلك قمة نرجسيتك
من تواضع لله رفعه . التواضع ليس قلة خبرة أو غباء . لقمان أيه . كان مراسل لمحطات تلفزيونية وليس مذيعا محاورا .
أكتب خيرا أو أصمت صحفيين ما فيكم خير للبلد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
انك كوز بن وسخة
تحاول تبرر للقمان استمراره في وظيفة منحه اياها ولي نعمته حمدوك ولم يغادرها بكرامة عقب استقالة الاخير .
لقمان لو كلن يستكيع التلويح او حتي الايماء لقدم استقالته لأن مبررات شغله للوظيفة قد لنتفت . لكنه ولعقدة فيه امسك بالكرسي مكنكشا ولا يريد المغادرة .
من تواضع لله رفعه . التواضع ليس قلة خبرة أو غباء . لقمان أيه . كان مراسل لمحطات تلفزيونية وليس مذيعا محاورا .
اسلوبك استفزازي….نفس مدرسة تعليم الحقد والكراهية ونشر الخلاف والفتن وتوسيع دائرة اللاعوده للوطنيه واحداث اكبر قدر من الدمار والخراب….بعد ان عجز البعض في تأجيج صراعات مسلحه داخل قلب البلد الخرطوم….لمن لايعرف السودانييين تعلم درس الاخاء وان لايكون اختلاف الرأي سبب خصومه واعلان حرب….لن تنتصر ولن ينتصر من يواجهك بنفس السلاح….وستخسرون شعبا ثم بلدا بحاله