لماذا تحارب قحت تطبيق بنكك ؟ بالفعل قحت نكبة السودان
كنت قد كتبت عدة مقالات عن التعامل الإليكتروني بدلا عن الكاش وقد بدأ التعامل وحقق نجاحا مقدرا لاهتمام الحكومة آنذاك به ولكنه تراجع في السنوات القليلة الماضية كما تراجع كل شيء ليفسح المجال واسعا لغسيل الاموال وتزييف النقود..
لكن قصة نجاح واحدة ظلت باقية هي تطبيق بنكك الذي حقق نجاحا حتى بلغ عدد مشتركيه المليون مشتركا وفاق طلب الخدمة قدرة التطبيق على الإستيعاب وهو يخضع الآن لمراجعة تقنية لتوسيعه ليسع خمسة مليون مشتركا…
لكن التطبيق وضع هدفا لحملات تخريبية من تلقاء( قحت ) ودجاجها بتحجج باطل في كل مرة… والهدف ليس تخريب تطبيق بنكك ولكن الهدف هو توجيه ضربة لحراك النقود الواسع الذي يديره التطبيق…
قحت مثلما تسد الطرقات وتوقف مكاسب الناس ومعاشهم تريد سد الطريق السريع لمداولة المال لتؤذي كما تظن الحكام العسكريين من خصومها ..ثم لا يهمها من بعد شيء….قحت بالفعل نكبة السودان.
أمين حسن عمر
إذا قرأت إسم الكاتب بعد قراءة العنوان، ستعرف لم أقحم إسم قحت هنا.
بنكك إشتهر وإنتشر لإعتباره أول التطبيقات البنكية التي اضافت شراء الخدمات والتحويلات المالية من دون فوائد خلال أزمة السيولة النقدية، ومثله مثل شبكة زين انتشاره ساهم الكثيرين في الاحتفاظ به رغم سوء الخدمة حاليا، لان الكثيرين ارتبطت رواتبهم ببنك الخرطوم مما يجعلها يواجهون صعوبة في التحول لبنوك أخرى.
لا علاقة لقحت بنقد بنكك أو محاربته وإنما على نفسها جنت براقش بتقديمها أسوأ الخدمات، فأنا كمواطن أو كتاجر لا يمكنني الجلوس في الفترة الصباحية دون وجود خدمة بنكية لإجراء تعاملاتي البنكية.
اتبت الايام والتجارب ان كل ممارسات قحت ضد المواطن والمواطن البسيط. كل ما تقوم به قحت من تتريس وتخريب أثر ويوثر بشكل كبير في العمال والبسطا ء والدليل على ذلك أن كل الخراب الذي قامت قحط لم يؤثر على ألمكون العسكري
التقرير دا كاتبو شافع شعرو مفلفل
الكاتب لم يذكر ماهية دور ( قحط) ف محاربة وتخريب التطبيق وعلاقتها بذلك وبالتالي لم يقدم بينه عليه.
اذن النشر ارتبط بالكذب الضار والمخالفة للقانون.
لعل من أكبر عوامل انتكاساتنا المتوالية هو شخصنة المواضيع – فنحن لا نبحث عن الرأي الصواب بل نبحث عن صاحب الرأي وخلفيته السياسية أو الفكرية ثم نصوب السهام
الله المستعان
ناس قحت مستجدين سياسة و م عارفين صليحهم من عدوهم عقولهم كيس مطاااار بس و معظم من ساندوهم فكوهم عكس الهواء لأنهم م عندهم فهم عطلوا مصالح المواطنين اليوم والثاني مظاهرة و الناس صاروا يضحكوا مما يسمعون منهم رااااااحت عليهم حنك بس ! ! !
كاتب المقال لا يستحي أن يتحدث عن تخريب تطبيق خدمة مصرفية ويتجاهل عن قصد أو جاهل اصلا بالخراب الذي أحدثته حكومة الإنقاذ بالاقتصاد السوداني طيلة 30 عاما. الإنقاذ ومن خلفها الكيزان هدمت كل قطاعات الاقتصاد الكلي المنتجة في السودان انطلاقا من الزراعة وحتى النقل الجوي والبحري والنهري. هذا خلافا للتخريب الاجتماعي والديني.
الفرق بين قاحت وليس قحت هو ان بحساب الكيزان (كفار) يحاربون الدين وفي رأيي هم أفضل من الكيزان لأن الكيزان في عامتهم منافقون يقولون هي لله واتضح أنها لم تكن لله بل كانت لجيوبهم وشهواتهم ونزواتهم وكذلك في رأيي ان كل من اغتنى في عهد بني كوز يجب التحقق من مصدر غناه
ما ألحقته قحت من تخريب بالسياسة والإقتصاد والتعليم والخدمات يحتاج إلى 30 عام لإصلاحه
لا دخل لِ (ق ح ت) بتردي خدمة بنكك! الكيزان يقحمون ق ح ت في كل المساوئ بينما هم كل السوء و (السوس)!!
بالضبط اتوقعته يوضح دور قحط في تخريب التطبيق علاقتها شنو!! لكن الظاهر المطلوب هو إقحام اسم قحت في كل تخريب حتى يصدقهم الناس لكن الكذب ابدا ما قدم انسان