عيساوي: الرشيد سعيد رضي إبليس عنه قد فعل المستحيل ليرد الناس عن دينهم ولكن أخزاه الله
دولة القرآن
منذ هجرة الصحابة للسودان. لم يتعرض الدين لمضايقات إلا من أهل مكة بقيادة عمرو بن العاص رضي الله عنه (وقتها كان على دين أهل مكة). وكذلك من أهل قحت بقيادة الرشيد بن سعيد رضي إبليس عنه. وقد فعل المستحيل ليرد الناس عن دينهم. ولكن أخزاه الله وانهزم مشروعه الإلحادي. فكان تدميره في تدبيره.
ها هي الدولة تعود لحضن الإسلام. بفضل الله ثم بفضل البرهان. عادت جمعيات القرآن. والشاشة لنقل صلاة الجمعة. وتتوالى البشريات بإذن الله كما نقلت المواقع الإخبارية بأن تعديلات واسعة متوقعة في مؤسسات الشؤون الدينية والأوقاف. وقد قطع مستشار البرهان الإعلامي عشم الأبالسة في جنة الحكم بقوله: (من أبطأ به عمله لن يسرع به حزبه ولا منطقته. فلا محاصصات ولا تمكين إلا لمن قدمته مؤهلاته وقدراته وزمن المتاجرة بالشعارات قد إنتهى). ولا يفوتنا المظاهرات التي انتظمت الوطن طولا وعرضا من أجل السيادة الوطنية.
وكشف زيف العملاء. ومحاصرة فولكر وعبيده. وفك أسر الوطن من الأغلال اليسارية. وبناء عليه رسالتنا للتيار الإسلامي العريض بأن يضع العاطفة جانبا. ولتكن العقلانية هي البوصلة. لذا واجب على الجميع المحافظة على الدولة. وألا عودة للعهد الإبليسي. تمسكوا بوصية الكليم لقومه: (استعينوا بالله واصبروا إن الأض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٢٢/٢/٢٠
صحيح زمن الشعارات والسواقه بالخلا انتهي .. وفي نفس الوقت زمن التجاره بالدين انتهي .. قال بفضل البرهان قال .. البرهان المنبطح لاسرائيل والموقع علي العلمانيه مع الحلو !!! البرهان اشد خطرا علي السودان والدين من قحط لان في يده القوه العسكريه لكن قحط مجرد كيس نفايات يمكن التخلص من في وقت
اذا كان غرضك دين الله لما تجاهلت عمالة البرهان لبني صهيون و هتك عرض البلد بوجود الموساد التي تتجول في دهاليز التصنيع الحربي و يتبطح العميل بأن بيننا و إسرائيل تعاون أمني.. كن رجلا و اصدح بالحق و دعك من دائرة الصراع السياسي و المصلحي بينكم و الشيوعيين السودانيين و صبغه بنكهة دينية يكذبها حبكم و انبطاحكم لشيوعيي روسيا و الصين و الاستمارة بهم..
السودان بعد ثورة ديسمبر المجيدة ما عاد فيه شيء اسمه الاسلاميين ولا الحركة الإسلامية وليس فيه أصلا شيء أسمه التيار الإسلامي العريض .. وإنما السودان فيه مسلمون يعبدون الله بلا رياء ولا نفاق ولا هتاف ولا يتشدقون بالدين دون العمل به . وما عاد خداع الناس بالخطاب الديني لمن يسمون أنفسهم بالإسلاميين ممكنا بعد أن شهد الناس نفاقهم ورأوا رأي العين فسادهم وبعدهم عن قيم وأخلاقيات الإسلام الذي يدعون كذبا إنهم دعاته وحماته . وليس في السودان بتاتا مشكلة دينية وليس فيه صراع بين مسلمين وغير مسلمين .. وإنما هو أمر ظل من يسمون أنفسهم بالإسلاميين إختلاقه ليكون الدين هو وسيلتهم للوصول الى السلطة .
وواهم من يظن أن إنقلاب البرهان يعني عودة من يسمون أنفسهم بالإسلاميين الى الحكم . فالبرهان له أهدافه وطموحاته الشخصية التي يريد تحقيقها بإنقلابه .
نحن لن يهدأ لنا بالا الا بعد ان يأتي رئيس زي جعفر نميري ويقطع رؤوس كل الشيوعيين البعثيين الجمهوريين وهلم جرا …
التحية للبرهان ولكل العسكر والشرطة وجهاز الامن الذين اعادوا هيبة الدولة …
عسكرية بس
اقول للمعلقين القحاطة … الفاروق وبلوت وتوفيق انتو اشبه بمن يمدح البراز الذي يخرج من احشائه … ويدافع عنه ويقول هو احلى من فلير دامور …. او قل هم اشبه بمن يمارس العادة السرية … يكذب على نفسه وبصدقه ابليس …. ههههه
عسكريااااااو
أي شيوعي أكيد إبليس راضي عنه فهو يقوم بعمل أفضل من أبليس نفسه