فيسبوك

معمر موسى: جأني مسؤول كبير بلجنة التمكين يدعى إيهاب الطيب وقال (..)

أيام اعتقالي إبان فترة حكم قحت المبادة جأني مسؤول كبير بلجنة التمكين يدعى إيهاب الطيب لاحقاً قيل لي انه قيادي بحزب البعث.
خاطبني باستعلاء مؤسف وعندما رفضت التجاوب معه بحجة عدم اختصاصه وهو المدني الذي لا يحمل سوى صفته الحزبية.
بتذكر قال بصيغة امر مخاطبا وكيل النيابة والشرطيين ( الزول دا راسو قوي ودوهو السجن وخلوهو يقعد لحدي مايتأدب)
فعلا امتدت فترة تاديبي لقرابة ال 14 شهر.
اليوم حدثني من أثق في كلامه ان الشخص المعني اعتقل ابان موجة الاعتقالات التي أعقبت مفاصلة 25 اكتوبر لكنه لم يحتمل المكوث في السجن لمدة ١٤ يوم وافرز الكثير من الافرازات والعبارات.
حكيت القصة دي عشان اقول السلطة ضل ضحى ما تملأ يدك منها شديد.

معمر موسى

‫5 تعليقات

  1. والله كلام معبر للاعتبار لمن فتح الله قلبه وعقله للتمعن

  2. ولسه هو شاف شي البل حوه بس تثبت التهمه خيانه واختلاس بندخل ليه الخازوق بالقانون اصبر ومن معه من القحاحيت النجاس.

  3. سبحان الله
    هذا وعد من الله سبحانه
    قضى الله -سبحانه وتعالى- أن يُمهل الناس الظالم ولا يعجّلوا لهم العقوبة؛ لحِكَم كثيرة، منها:

    – – استدراج الظالم ليأخذه الله -تعالى- على أقبح حالٍ وأشنع صورةٍ، وفي ذلك قال الله سبحانه وتعالى: (إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ) ، وقد يكون الإمهال فرصةً للتّوبة والرجوع إلى الحق – سبحانه وتعالى-؛ فمن صفاته أنّه حليم، أو أنّ المظلوم قد سبق له ظلم أحد في حياته، فيكون الظلم الواقع عليه عقوبةً له على ظُلمه السابق.

    – -إنّ الله -سبحانه وتعالى- توعّد للظالمين بتعجيل العقوبة لهم في الدنيا؛ لسوء الظلم، وكثرة أضراره على المجتمع، حيث قال الرّسول – صلّى الله عليه وسلّم-: (ليس شيءٌ أُطِيعَ اللهُ -تعالى- فيه أعجلَ ثوابًا من صلَةِ الرحِمِ، وليس شيءٌ أعجلَ عقابًا

  4. إن الله يمهل ولايهمل .

    ونقول ذلك أيضا لقادة نظام الكيزان البائد القابعين الآن في السجن أذلاء بعد أن طغوا وتجبروا .. ظلموا وسرقوا وقتلوا وسعوا في الأرض فسادا .

    1. خلاص عرفتو الله حق

      ستصرخووون
      إنت لسا بتقول الاسطوانه المشروخه دي (الكيزان) لا تكابر ههههه