لقد اسقتطم حكومة كانت هي الفتح في ثورة التعليم العالي والتنمية لكل الوطن
السادة طلاب الجامعات السودانية ألم يئن الأوان أن تتخذوا موقف صريح وواضح تجاه مستقبلكم واسركم تتراكم ثلاث سنوات وانتم لاتحركون ساكن محلك راوح وفي ذات الحال لم يسأل احداً عنكم . لقد اسقتطم حكومة كانت هي الفتح في ثورة التعليم العالي والتنمية لكل الوطن إلا من أبا لم تتأخر يوماً في تلبية أمنياتكم وتوجاهاتكم كنتم تتمتعون بالأمن والاستقرار والاستمرار رغم الحصار والقتال ولكنكم كنتم تتطلعون إلى مستقبل أجمل وافق أرحب بيد أن أتت الرياح بما لاتشتهي أنفسكم اصبحتم أمام واقع مرير وحياة معطلة وافق مسدود اقتصاد وتعليم منهار وأمن غائب.
الآن وقد تيقنتم بأن ماضيكم القريب كان ابهى من حاضركم التعيس وافق مستقبلكم توحي قراءته بأنه معتم فماذا انتم فاعلون..
إنكم أمام خيارين لا ثالث لهما فإما العوده لثورة عارمة تعيد الجادين ممن ألفتموهم صدقاً وتدينا وتميز في الفترة الانقاذية والا ذهبتم إلى نهاية الشوط وتحملتم النتائج الكارثية فليس للأحزاب هم سوى اعتلاء الكراسي وتقسيم الغنائم وإقامة الولائم.
قد اضعتم دولة كانت رغم هناتها من أفضل الدول التي مرت على الوطن المكلوم
فالواقع الكئيب يحتم عليكم أن تتحملوا مسئوليتكم وإصلاح العطب.
ابتعدوا عن الغش والخداع وصعاليق السياسة مدمني القنوات والشو الإعلامي الذين خدعوكم من قبل.
ابتعدوا عن معاداة دينكم وقيمكم ومثلكم.
ابتعدوا عن فاحش الفعل والقول والتزموا بأزياء الحشمة والوقار اقلعوا عن حلاقة الروؤس المقلدة التي لاتشبهنا وتربية الشعر المنفرة.
كونوا ثورة حق تزلزل أركان الباطل ثورة فضيلة على الرزيلة اقسموا أن لن تركعوا لغير الله اقسموا أن تنتظم حشودكم وتملا الطرقات بالتهليل والتكبير والسجود.
لتبنوا لوطنكم فجراً جديد عبادة ً وريادة
الترماج الركابي
الثوار الشباب ما زالوا بهتفوا الجوع ولا الكيزان و أي كوز ندوسو دوس ، غايتو تانى تشموها قدحة يا بنى كوز.
طيب قبل شوية ايام الكيزان و الان ايام خليل ابراهيم نفس الشباب الواعي يهتف تسقط حكومة الجوع ..انتهازية و نفاق ..ما في رؤية او فكرة غير بل الكيزان ..البلد محتاجة شغل لتحسين الاوضاع و التنمية و البناء و انتو كل همكم (تشموها قدحة هههه) ..الله يلطف بالجوعى و المرضى و العراة.
بيا جماعة الخير وين المصحح كلمة ( اسقطتم ) ما عارفين تكتبوها واا فضيحتااه
الذين اسقطوا البشير قلة وغالبيتهم عملاء ومرتزقة مدعومين من اعداء السودان ومحاربي المشروع الاسلامي والذين يهتفون الجوع ولا الكيزان شواذ والغالبية لم تشارك في الثورة ومؤكد ان الغالبية العظمي لا تشارك قحت وممن لف لفها من اليسار في الافكار والممارسة السياسية التي ينتهجها عملاء الاحزاب بعد سقوط البشير لانهم اهل خلاف ومؤمرات وفتن.
وجب علي الجميع الوقوف خلف البرهان والجيش لتنظيم انتخابات حرة ونزيهة وترك الذين يخافون الانتخابات وتجاوزهم وليس هنالك حل اخر
انت خبير عالمي، مفروض يتم تعيينك وزير مالية ووزير صحة ، ووزير تعليم عالي، ووزير شؤون حميدتي للذهب والسرقة وتصدير مسروقات الشعب السوداني للامارات وروسيا ومصر وليبيا، وننتظرك تفتح خشمك نسمع كلامك.
هههههههههههه…. هههههههههه والله
ياكاتب المقال المنافق هل التكبير والتهليل هو الحل السودان كان شغال تهليل وتكبير ثلاثين عام ماذا كسبنا غير دين الكيزان الذي احسن منه الديانه اليهودية الوطن لايحتاج تكبير وتهليل وطن يحتاج تعمير وتصحيح واعادة تربيه وطنيه نموت من التراب الوطن الدين موجود في كل قلب مواطن لعن الله المخنثين الاسلامين الكيزان