رأي ومقالات
لن يعود حمدوك ..فلتبحث غرف إعلام قوي وشتات الحرية والتغيير عن قشة يتعلقون بها
خسرت الصحافة السودانية صحفياً ورقماً إعلامياً تجري متابعة وملاحقة الأخبار من مظانها ومصادرها الأساسية مجري الدم من حسه الصحفي ..
أستاذ أحمد البلال لم يثنه ظلم القربي وصمت الذين أحسن إليهم عن قضيته العادلة ..لم تمنعه ظروف تواجده ببلاد الغربة عن متابعة وملاحقة هموم وطنه الكبير ..
إن قال أحمد البلال بخبر فهو صحيح ..ومما قاله أن حمدوك لن يعود مرة أخري ليكرر صفحات فشله الذريع خلال سنوات حكمه ..
لن يعود حمدوك ..فلتبحث غرف إعلام قوي وشتات الحرية والتغيير عن قشة يتعلقون بها وأخبار يقتانون عليها في رصيف الانتظار البائس !!
عبد الماجد عبد الحميد
طيب أنت الخبير ببواطن الأمور ترشح منو بشه ولا أنت ذاتك .
ما عايزة صحفي ولا درس عصر كل مواطن ادرك فشل حمدوك في عيشه ومظهر شارعه ومنهج ابناءه المخالف واعلامه الكاذب السافر وحله وترحاله وحتي احزابنا وقحت ومكتب حمدوك وشلته الجميع اقر بالفشل والذي اضاعه حمدوك بسبب اصراره بديكتاتورية مطلقة علي تنفيذ
برامج تحارب الشرع وتهضم حق الشعب في تمثيله ببرلمان وتمنع حق
التقاضي بعدم وجود محكمة عليا والفشل الأكبر كان بمحاولة صياغة جديدة للاستعمار تظل هي الاشكالية الحقيقة التي تهدد وجود السودان بهويته وحدوده ولم يقدم لنا العالم ولا اممه المتحدة التي استعمرتنا الا الحصار والعقوبات .النجاح الوحيد ان حمدوك قدم للشعب والعالم ان ثمن العمالة وطاعة الغرب الذي هو عدو المنطقة وشعوبها هو العار والخزلان والفشل المؤكد وهي اضافة جديدة في تجارب العمالة والارتزاق التي سجلها التاريخ
صحفي طبال لنظام الإستبداد والقمع الدموي يستحسن قول شبيهه .. فلا عجب
….
أما قوى الحرية والتغيير (قحت) .. فهم من أنبل وأشرف أبناء هذا السودان وأصدقهم وطنية .. ولن تستطيع أي قوى إقصاءهم وتهميشهم .. ومحاولات الكيزان لشيطنتهم ورميهم بكل الشرور والمساويء لم ولن تجد بشيء
فأهل السودان لم يروا من قبل شياطين أشرار مثلما رأوا في الكيزان على مدي ثلاثين عاما بكل أفعالهم المنكرة التي يستعيذ منها إبليس .
غايتو حمدوك الثقيل دا لو جاء راجع اخلي ليه البلد واطفش مرضنا الله يمرضه باالله كرونا ماتاخذوا في الامارات
انت فلتبحث عن شيء تكتبه ، كتابتك كلها مهاترات لامعنى لها.