فاجأت فتاة سودانية المارة بالشارع العام قبل أن تفاجي مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي في بلادها وذلك بتصرفها الغريب الذي أقدمت عليه.
ووفقاً لرصد ومتابعة محررة موقع النيلين فقد قامت الفتاة التي كانت تقف مع صديقاتها وأحد الشباب أمام إحدى المتاريس التي صنعوها بالعاصمة السودانية الخرطوم تعبيراً عن احتجاجهم ووقفتهم ضد الحكم العسكري الذي يدير البلاد.
الفتاة قامت وبطريقة مباغتة باحتضان الشاب الذي كان يقف بجوارها وصديقاتها وسط دهشة الفتيات والشاب نفسه, ولم تكتفي بذلك حيث حاولت رفع الشاب لأعلى ورفعه بيديها بطريقة أخجلته.
رواد مواقع التواصل الاجتماعي انقسموا في تعليقاتهم ما بين منتقد ومهاجم لتصرف الفتاة وما بين مدافع عنها, في وقت ظهرت فيه طائفة أخرى محايدة ترى أن الأمر عادي ولا يحتاج لنقاشات في ظل هذا الوضع الذي تعيشه البلاد والتي يتوقع من شبابها أكثر من هذا.
منتقدي الفتاة أكدوا أن هذا هو ما يسعى له من ينادون بالمدنية وإغلاق الشوارع حيث كتب أحدهم في تعليق له: (يعني الترس عشان الأحضان ما عشان المواطن الغلبان).
بينما كتب أحد المدافعين: (لماذا لم تنتقدوا تصرفات الكيزان وهجوم العساكر على الثوار…ثم ثانيا قد يكون الشاب أخوها أو قريبها من محارمها فلماذا تحكمون عليهم دون أن تستبينوا من الحقيقة).
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
بلادة متناهية وغباء مستحكم الناس ف شنو و ديل ف شنو صنع خصيصاً ف السودان هذا زمانك ي مهازل فأمرحي و كفى ، أصحى ي بريييييش !
لا تزعجونا باخبار الساقطين و الساقطات ..ديل ما عندهن اسرة و لا والي ..لا تستغرب بعد شوية اذا كملوا الشغل قدام الترس..هسي يجيك شيوعي عفن يقول ديل الكيزان عايزين يشوهوا سمعة الشباب الواعي.و اصحى يا ترس.
وبعد هذا الفيديوا الكارثى لن يُصدق عقل عاقل من يحاولون عبثاً رمي أجهزة الأمن بدائهم وينسلوا بقولهم الكاذب والمنافق والفاجر أن العسكريين هم من يغتصبون الفتيات فى مواكبهم ومظاهراتهم العبثية التخريبية … وما تلفيق قضية إغتصاب الطالبة الجنوب سودانية تحت كبرى المسلمية والتى أشاعها هؤلاء كذباً للإساءة للأجهزة الأمنية والتى وبعد التحقيق الذى شمل المستشفيات التى قالوا أن الطالبة نُقلت إليها وسفارة جنوب السودان والكثير من الجهات حيث تبين أن الخبر كاذب ومُلفق ولا أساس له وكان القصد منه الإساءة للعسكريين … حيث صدق البعض تلك الإشاعة لِساعة ثم عرفوا الحقيقة بعد مضى تلك الساعة !!!
بينما كتب أحد المدافعين: ( لماذا لم تنتقدوا تصرفات الكيزان وهجوم العساكر على الثوار…ثم ثانيا قد يكون الشاب أخوها أو قريبها من محارمها فلماذا تحكمون عليهم دون أن تستبينوا من الحقيقة ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
البنات ديل اكيد كانوا عايشين بر السودان وماعندهم ذرة خجل واولاد السودان المتربين فيها عندهم خجل اكثر منهم انشروا الفديو احتمال يتعرف ديل بنات منو