(عندما يقول لها رب العزة كوني فحتماً ستكون) و (لكل مجتهد نصيب) و (من سعى لحلم وهو جاد فيه حققه) بهذه العبارات والحكم بدأت أحلام وطموحات طفل في العاشرة من عمره أراد في حديثه الذي يعود تاريخه لتسعينات القرن الماضي أن يصبح طبيب.
وكانت المفاجأة حاضرة بعدما سعى واجتهد الطفل وقتها محمد عبد الله سلوكاب في تحقيق حلمه بأن يصبح طبيب وفقاً لما حكى لمحاوره الذي تنبأ له هو الأخر بمستقبل كبير.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فإن الطفل الذي كان يدرس في الصف الرابع وقت تصوير الفيديو معه قال أنه جاء في المركز الخامس ولكنه يريد أن يصبح طبيب ليعالج الناس.
اختفى مقطع الفيديو منذ تلك الفترة ولكنه عاد كالمعجزة مع تخرج الطفل محمد عبد الله من كلية الطب ويتخصص ويصبح طبيب استشاري في طب الأسرة وبأكبر بلدان العالم وتحديدا ببريطانيا.
صورة الدكتور محمد عبد الله بعد أن أصبح طبيب معروف
قصة الطبيب سلوكاب تناقلتها مواقع ووكالات أنباء سودانية وعربية بدهشة كبيرة, كما طالب مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي الأباء بضرورة عرضها على أطفالهم حتى تصبح نموذج جميل لهم.
ياسين الشيخ ـــ الخرطوم
النيلين
واب علي من الكضب وكمان في رمضان واكيد دا تسجيل جديد قال يلعب علي الناس لالا خلاص انت فكي وهو قالوا ليك في احلام بتحقق كدا وبسرعة دي وطيب الناس القاعدة تلوك في الدعاء لوك ليل نهار ولا قشه ولا هبه بتحصل ليهم ليه
الله إذا أراد شيئاََ قال له كن فيكون
ما خاب من ظن بالله خيراً
إستغفر الله العظيم
قال الله تعالي (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ۖ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا) سورة النساء الآية (54)
هووي ها ياام مجتبي انت والظن السوء بتاعكي؟ احسدوا ليه وعشان شنو انا لابعرفوا ولابتربطني معاها صله عشان احسدوا وانا بس قلت الفديو دي مغشوش لانو بيذكر التواريخ فيه اها اليوم يوم كم وخلاص سنة 2010 هاتعمل وسنة 2022 هاتبقي واكيد دي اشياء مصيريه ومافي زول عارفه بي الضبط احتمال تتاخر عن الموعد والإ تكون فكي احتمال وكمان ضعيف تضرب معاك
وواوين أو تلاته وبعدين حرف الـ ب بدون الف
اولا ربنا قادر علي كل شي ودا موضوع مفروغ منو
بس عندي استفهام
الفيديو دا مصور بي شنو؟
عام 1994 وفي السودان تحديدا ما كان في موبايلات فيها كاميرا اصلا حتى على مستوى العالم اول هاتف مزود بي كاميرا اطلقتو اليابان عام 2000 والفيديو دا بي نسبة 99.9% مصور بي موبايل
حاجة تانية واضح من تصوير الفيديو انو في سعي عشان يأكد معلومة الخبر وهو التاريخ وحساب سنين الدراسة مع انو صياغ الحوار العفوي في الغالب ما يخليني أتطرق لي التاريخ اللهم إلا في توثيق المليونيات بقت تحصل الحاجة دي
فمن هذا المنطلق قد تكون القصة حقيقية ودا وارد بي نسبة 100% لكن السيناريو والحوار ما جاب دخل
فترة عشرين سنه فيها ثانوي وجامعه إلى استشاري دي كضبوا فيها..
يابت قولي بسم الله
اي زول بي رزقو، مابالدعا بس
ربنا يوفقو ويحفظك ويبارك ليهو في رزقو