مقالات متنوعة

معتصم محمود يكتب: التّحكيم في خدمة المريخ!!


الموج الأزرق

معتصم محمود

التّحكيم في خدمة المريخ!!

فاز حامل اللقب على هلال الشرق وابتعد بعيداً بالصدارة.

فوز بعرق الجبين لا هدايا حكام.

رباعية حلال ليس فيها دعم من حكامٍ.

هلال الساحل ليس بالفريق الساهل، فقد أرهق المريخ في المباراة السابقة ولم يخسر إلا بتحالف المريخ مع التحكيم.

ركلة جزاء ظااااالمة، حتى إعلام المريخ أقر بذلك ووصفها بـ(المشكوك فيها)!!!

(المشكوك فيها) اسم الدلع للركلة المضروبة.

هدايا الحكام للمريخ انتقلت من كوبر للقضارف.

حكام صلاح رفعوا شعار (لن تسير وحدك يا مريخ)!!

الجكومي قالها بوضوح: كل لجان الاتحاد في خدمة المريخ.

الجكومي لم يتراجع عن أقواله والاتحاد لم يعترض على ما قاله.

ماذا ينفي وكلوووو واضح.

لجان الاتحاد في خدمة المريخ، لا سيّما لجنة التحكيم التي ينبغي أن تحوِّل مقرها للعرضة جنوب.

إستاد المريخ أنسب مكان للجنة التحكيم.

من استاد المريخ يمكن للحكام أن يغادروا مع المريخ في ذات البص.. بص اللاعبين والبرقص ما بغطي دقنو.

ما حدث في القضارف يؤكد أن الحكام ما عادوا يخفون انحيازهم للمريخ.

هدف أحمر من تسلل واااااضح ثم نقض ركلة جزاء!!

جماهير القضارف مددت حبال الصبر طويلاً لطاقم التحكيم، لكنهم تمادوا وبالغوا في الاستفزاز!!

استفزاز وصل مرحلة احتساب ركلة جزاء والتراجع عنها!!

ما حدث بالقضارف ينذر بشر مستطير في قادم المواجهات!!

بمبان القضارف سينتقل للفاشر وبورتسودان إذا استمر الحكام بذات الانحياز.

بمبان في الفاشر وبورتسودان، أما عطبرة فموت عدييييل.

التحكيم في خدمة المريخ.

الدوري مسيخ في ظل هكذا تحكيم!!

المريخ، نادي التحكيم.

على حكام صلاح ارتداء شعار المريخ.

الأحمر والأصفر مناسب مع الحكام.

أحمر وأصفر وما تنسوا النجمة في أعلى الصدر.

كبسولات

يا سلاااام على هلال الساحل وهو يُكرِّم كابتن الشغيل.

هلال الساحل مؤسسة تربوية وليس مجرد نادي كرة.

المُؤسف أنّ الأندية تتبارى في تكريم الشغيل والهلال لسه!!

صحيح أن العليقي وطارة يكرهان الشغيل، لكن أين البقية؟!

أين مجلس الهلال؟!

كنا نعتقد أن كراهية الثنائي للشغيل انتهت بإجباره على الاعتزال، لكن الأمر تواصل.

خدمة (10) سنوات انتهت بورقة شكر!!

عفواً جمل الشيل، فالهلال بيد من لا يعرف أدب الكيان.

غداً يعود الهلال لأهله، وتلقى التكريم الذي تستحق.

غداً نكون كما نودُ.

يا بصمة الدم في العروق.

صحيفة الصيحة