والحديث للمغرب…!!. د.هاشم حسين بابكر

الانتباهة او لاين

الرئيسية/المقالات
والحديث للمغرب…!!. د.هاشم حسين بابكر
ديسمبر 11, 202273
د. هاشم حسين بابكر
وقطعت المغرب قول كل الخطباء والبيان بالعمل…
.كيف لا وقد تم تحرير كل شيه الجزيرة اللا يبيرية…
.كيف لا وقد وقف ملوك الكرة امام المغرب مستسلمين…
.والتاريخ الكروي يقول ان المربع الذهبي هو حكر لاوروبا وليس للعرب والمسلمين فيه مكان…
.وهاهم اسود الاطلسي واحفاد طارق يغزون اوروبا والعالم كرويا،ويفرضون المغرب العربي والمسلم نجما ذهبيا بين نجومهم الافلة…
.انه والله لفخر لي كمسلم وفخر لمليار مسلم ذلك النصر العظيم لاحفاد طارق واسود الاطلسي…
.استسلم لهم مكوك الكرة العالمية وابطالها باسماء فرضوها علي العالم وجائت المغرب ببونو وحكيمي وزياش وبقية العقد الفريد،فذابت امامهم الاسماء المفروضة والمصنوعة…
.قدمت اوروبا اسماء لا تاريخ لاجدادهم وقدمت المغرب احفاد طارق اول من غزا اوروبا وبث فيها الحضارة من امثال بونو وحكيمي وزياش وبقية العقد الفريد …
.كانت اوروبا بعد الفتح الاسلامي علي يد طارق ترتدي الملابس العربية وتفخر انها تتحدث بالعربية،وكان الشاب يغازل محبوبته باللغة العربية كانت تطرب لذلك…!
.في ميدان الغدر غزت فرنسا المغرب بالنار
العربي واذاقته الامرين،حتي اعتبرت الجزائر والمغرب ارض فرنسية…!!!؟؟؟
.واليوم تواجه المغرب فرنسا في معركة شريفة وفي ميدان سلمي خلا من السلاح الناري وسلاح المغرب اليوم هو العطاء والبذل وسكب عرق الرجال ودموع فرح مليار مسلم هم اليوم كلهم مغاربه…
.الي احفاد طارق بونو وزياش وحكيمي وغيرهم من اسود الاطلسي اقول ان مليار مسلم ينتظرونكم وقد اصبحتم اول الذهبيين في الاربعة الكبار،وباذنه تعالي ستكونون قادتهم وسادتهم…
.ويا اسود الاطلسي واحفاد طارق هذا هو المشهد الذي ينتظره مليار مسلم وهل شهد العالم فريق يدعمه مليار مسلم،انه مشهد عظمة وبطولة اخلاق…
.مليار مسلم يحملون العلم المغربي انه ورب الكعبة مشهد عظيم من مشاهد التاريخ…!!!
.وكما حقق طارق حلم امة الاسلام وادخل الاسلام في اوروبا،فان احفاده سيواصلون ذلك الفتح كرويا…
.وسيكون احفاد طارق علي الموعد والعهد امام مليار مسلم…
.واليوم بلغ تعداد المغرب مليار نسمه يدعون الله بنصره ومن يجيب الدعاء غيره…!؟
.وكلمة اخيره لاسود الاطلسي واحفاد طارق :
فرنسا أمامكم ومليار مسلم ينتظرون نصركم…
.والخيار الأوحد هو النصر باذنه تعالي،فالله مولانا ولا مولي لهم….

صحيفة الانتباهة