رأي ومقالات
قحت أكملت العمالة، وأتمت السفالة
أكملت قحت العمالة، وأتمت السفالة، ورضيت لنفسها دين الدناءة والخيانة لأمتها بمحاولتها المستميتة دمغ الشرفاء الأبطال المدافعين عن أهلهم وأرضهم وحرماتهم بتهمة الإرhب، وسعيها الحثيث لاستعداء الآخرين عليهم بمحاولة استغفالهم بدعاواها المتهافتة الساذجة رديئة الحبكة، والتي هي أول من يبصق على نفسه ويوسعها احتقارا قبل أن يطلقها.
كفى بالمرء لؤما أن يحشر في زمرة قحت! (ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا).
زهير عبد الفتاح