نسجوا الخطط وأعدوا المسرح مزيناً بنوايا إئتلافية مستترة لغزو السودان

ومازالوا يبحثون عن مداخل!
‏نسجوا الخطط وأعدوا المسرح مزيناً بنوايا إئتلافية مستترة لغزو السودان.
‏وبعد أن فضحت مزاعم نشر الديمقراطية، والعاطفة المصطنعة بإسم الأزمة الإنسانية، والخوف من عودة الكيزان والفلول.. ها هم اليوم يروّجون لنذر حرب أهلية.

‏لكن شعب السودان لن يكون فريسة للخداع!.

‏الضجة الإعلامية حول وجود اتفاق (وشيك) بين الجيش والدعم السريع تجسد تمنيات هدفها رفع المعنويات.

‏كانت هناك نقاشات لوقف العدائيات لكن تمسك وفد الدعم السريع بالاحتفاظ بمواقعه “في المستشفيات والأعيان الحكومية ومنازل المواطنين” مما دفع وفد الجيش للانسحاب،

الأمر الذي زاد من حالة الإحباط لدى مفاوضي الدعم وجنودهم المهزومين عسكرياً على الأرض!.

خالد الإعيسر