رأي ومقالات

عائشة الماجدي: شوبش زينب الصادق المهدي.. حميدتي يبدو أنه لم يمت عندك

تابعت في بوست مبذول في الميديا بصفحة زينب الصادق المهدي تُطالبنا أنا وزملاء صحفيين كِرام بالإعتذار عن وفاة المجرم حميدتي للشعب السوداني !

والشاهد أنا لم أكتب يومًا أن المجرم حميدتي مات !

@ لكن يا عجبي من زينب الصادق حاملة سلة الشحدة من الجنجويد تحت الغطاء المدني و ( شوبش ) أن نسمع صوتها كذبًا وبهتان !

@ يا عجبي من زينب الصادق صاحبة العين القوية التي مزقت ثوب الحياء باكراً بعار الجنجويد لتُربط لنا خروج المرتزقة من منازل المواطنيين العُزل بوقف إستهداف الجيش للجنجويد !
@ عجبي من خوف وحنين زينب الصادق المتدفق علي الجنجويد حتي تُحميهم من لهيب الجيش !

@ لم توقف زينب الساقطة في إمتحان السياسة التي دخلتها عبر بوابة زوجها لتُطالب صحفييين وطنيين يقفوا ضد الجنجويد بالإعتذار للشعب عن موت المتمرد حميدتي !
@ ماذا يمثل لكِ يا زينب المجرم حميدتي حتي تكشفي جهلك وعدم وعييك وسطحيتك وسماجتك بهذه البساطة !

حميدتي يا حمقاء مات من زمان في قلوب ونظر السودانيين حميدتي مات لما سرقوا مرتزقة الدعم السريع بيوت وممتلكات الشعب السوداني حميدتي مات زمان لما إنتهكوا ملايش الدعم السريع بنات الشعب السوداني !

لكن المجرم حميدتي يبدو أنه لم يمت عندك يا زينب !

يا زينب أستحي وغطي علي فضيحتك وخذلان الشعب فيك بلبس كدمول يمكن يغطي ليك ويعلن إنتسابك الواضح لمليشيا الجنجويد وإنك كنتي ممثلة واضحة بلبس الثورة وأخد الصور الكذوبة في المواكب !

@ هذا زمان المهازل حتي تتعلم علي أكتافنا زينب الصادق أبجديات السياسة بعد أن شاخت سناً وفهماً وكِبرت غباء وسذاجة وتملق للمرتزقة ..

يااااااااااا أولاد الصادق أمسكوا عليكم لسان أختكم دي وخلوها تبعد من الحسكنيت ..
عرفنا الأخلاق الطيبة عند رباح وعبدالرحمن وعرفنا عن زينب لبس الكدمول ..
لكن النار تلد الرماد ،،،

عائشة الماجدي