عايزين تسلموا فتشوا العساكر والضباط لطالما ليسوا في مهام رسمية
□□ هاكم دي..
□ سنة 96 كنت راكب مواصلات مع دفعتي جايين من النادي بالليل خشينا شارع الموردة في شاب قال اتنشل.
المهم السواق قفل الأبواب وأول حتة وقف فيها ارتكاز الاذاعة.
□ نزلوا الركاب كلهم، أنا ودفعتي عرفنا نفسنا للعساكر، ووقفنا علي جنب.
□ المهم ما لقوا ايّ حاجة، الشاب سأل العسكري قال ليهو ديل ما فتشتهم مالك؟ قال ليهو ديل ضباط.
□ نظرات الزول ما ياها! اعتقد إن كان حياً حتي الآن اجزم انه يساوره الشك بأن النشال احدنا.
□□ كسرة..
□ الآن اكبر ثغرة في الأمن في ظل هذه الحرب هي الارتكازات، والتفاتيش بطول البلاد وعرضها.
□ عايزين تسلموا فتشوا العساكر والضباط لطالما ليسوا في مهام رسمية ويستغلون مركبات مدنية.
□ عشان ما يدخلكم شكك زي الشاب اياهو، اجزم انه شاكك في اننا نشلناه.
□ لو في ايّ زول من ركاب الحافلة اياها، وقرأ هذا البوست، والله نحن ما نشلنا زولكم.
□ الأكيد وقع في يد نشال شفت شديد.
خليل محمد سليمان