نحو بيوت زاهية

1-إبداء إعجابك بزوجتك يجعلها أكثر جمالاً ودلالاً، فكل نظرة معجبة منك تتلقاها عينها تساهم في دعم صحتها النفسية والجسدية وإضاءة مراكز الأنوثة في دماغها..

2- إعجاب الزوجة بزوجها يحمي عقل الزوج وقلبه ويبقيه بعيدا بإذن الله عن الأزمات القلبية والسكتات الدماغية ويوفر له الشعور بالفخر والثقة..

3- (ابني غبي لايستوعب): احتضنيه كوني حنونه معه فالقشرة الدماغية المسؤولة عن الذاكرة والاستيعاب والتحصيل العلمي تنمو وتتسع كلما ازداد حنان الأم..

4-حينما ترزقين بطفل فإن الله يودع في جسدك تركيبة خاصة تعينك على تحمل بكائه وأعباء تربيته، الخادمة لاتتمتع بتلك الخواص لهذا قد تعاقبه إن بكى فأحترسى.

5-النزهات العائلية الأسبوعية تزيد من ذكاء أفراد العائلة وتؤخر شيخوخة الدماغ حيث تزيد من فاعلية الخلايا العصبية في المخ وتعالج التالف منها..

أجمل ما كتب في الحياة الزوجية وتربية الأبناء..

6-أهم شيء في الزواج أن تبني قاعدة أساسية بينكما: نحن لبعضنا أهم شيء، نحن رقم 1. وكل ما عدانا حتى أولادنا يكونون رقم 2.

7-السنوات الخمس الأولى في الحياة الزوجية تكون الأكثر خطورة في تحديد مسار الأسرة.. وكذلك السنوات الخمس الأولى في حياة الأبناء.. أبدع في البداية.

8-الهدية تفتح النفس، وتقرب القلب، وتزيل الذكريات السلبية، وترسم الابتسامة.. فأكثر منها لزوجتك.

9-القناعة في الحب تجعلك تبتعد عن الخيانات فإن اقتنعت بمن تعشقه فسوف ترى فيه كل خلق الله.

10-غض البصر: اجعله من أجل الرحمن قبل كل شيء.. لتشعر بحلاوة الإيمان في قلبك.. ولا تجعله من أجل من حولك حتى لا تتحسر على ما فاتك.

11-كونك أباً لا يعني أن تكون مصدراً للأوامر والنهي، وإجبار الأبناء على الطاعة.. لأبنائك عليك الكثير من الحقوق قبل أن تطلب البر منهم.

12- للزوج أقول: عاملها مثل العشيقة ليلاً، مثل الأم صباحاً، ومثل الصديقة نهاراً وستكون سيد الرجال.

13-احذر أن تغمض لك عين قبل أن تزيل آثار أي خلاف أو نقاش حاد بينك وبين زوجتك.. حتى لا تتكاثر بكتيريا الخلاف أثناء النوم.

14-أحترم زوجتك، وعاملها كملكة لن يكون على رأسيها ريشة، لكن سيكون على رأسها أنت.

15-لا يزال التغافل عن الزلات من أرقى شيم الكرام.

16مصيبة أن يكون الخلاف ثم الطلاق لا سمح الله لمجرد العناد.. الحياة الزوجية ملاطفة وليست مكاسرة.

تلويح:

وما بتبقى البيوت زاهية…إذا كان النفوس لاهية!