ونُعلي رايات الحقيقة
* كلما أطلت المغنية الشابة نانسي عجاج على شاشة التلفزيون ترحمت على روح الفنان الذري إبراهيم عوض الذي لا يزال خيره يعم الجميع، والكل (يسترزق) من غنائه البديع..!!
* أصبحنا نحتاج لتقديم أدلة ووثائق تثبت أن (المصير) أغنية خاصة بالذري، و(يا زمن وقف شوية)..!!
* نانسي عجاج قالت من قبل ان (قانون الملكية الفكرية) غير طبيعي.. ونحن بدورنا نسألناها : (هل الطبيعي أن ينتهك أحد صغار الفنانين حقوق الكبار ويهضمها علناً، ومن بعد ذلك فليشرب الشعراء والملحنين وأصحاب الحقوق الأصيلة من البحر)..!!
* نانسي لديها (فكرة جهنمية) تبرر بها ترديدها لأغنيات ابراهيم عوض وصديق الكحلاوي مفادها أنها عندما تصل سن الفنانين الكبار لن تستخدم القانون في منع الشباب من ترديد أغنياتها… وهذه (النية الحسنة) مستقبلاً لا تعطي السيدة نانسي حق ترديد أغنيات الاخرين دون إذنهم وموافقتهم .. وفقط نود لفت نظرها الى أنه اذا لم يتم منعها اليوم من ترديد أغنيات الغير لن يكون عندها في المستقبل أغنيات خاصة تمنحها او تمنعها..!!
* بإمكان أحفاد ابراهيم عوض أن يغنوا لنانسي عجاج عندما تصبح فنانة كبيرة بعد عمر طويل بإذن الله تعالي دون أن يستأذنوا منها أو من ورثتها لذا عليهم ألا يغضبوا منها الآن وينتظروا (الأحد) بعد أن إنتزعت بت عجاج (السبت)..!!
* لا تزال القنوات تبث الأغاني المسموعة بصوت نانسي وعلي أسرة الذري التي قدمت (السبت الأخضر) إنتظار شروق شمس (الأحد الأنضر)..!!
* سلطنة نانسي وإجادتها للغناء المسموع لا تمنحها حق هضم حقوق الكبار من القامات الفنية والرموز الغنائية..!!
* طالما أنها هضمت الحقوق فما معني أن تجلس مغنية لترديد أعمال مسموعة بأداء بديع .. ويبقي (الذري فوق الجميع)..!!
* الفنان الكبير صلاح ابن البادية يختلف عن أقرانه بقدرته على العطاء والتطريب والغناء، فبرغم تقدم سنوات عمره الا أنه يعيش شباباً دائماً وأوراق موهبته تخضر يوماً بعد الآخر وتكتسي جمالاً ونضاراً وتفتق، بينما صوته يزداد حلاوة ونداوة وتعتق..!!
* من الصعب على شباب الفنانين منافسة ابن البادية في الغناء لأطول فترة زمنية ممكنة دون ان تظهر عليهم ملامح الفتور والإرهاق والإعياء.
* ابن البادية يعرف كيف يحافظ على صوته ويحرص على إجراء تمارين تمنح أوتار حنجرته الحيوية واللياقة والعافية، كما أنه بعيد تماماً عن تعاطي ما يؤثر سلباً على صوته، وتلك من الميزات المختلفة عنده وسر كلمة شبابه الدائم..!!
* المصنفات تجلس على رصيف الفرجة… (إدارة ضبط الجودة) التي أعتقد أن من بين مهامها تنقية الفن من الشوائب لم نسمع بها يوماً إستلت سيفها في وجه الإسفاف والإبتزال… وبإمكان أي شخص أن يغني ما يشاء من كلمات ويرددها في وسائل الإعلام دون أن يتعرض لأدنى عقوبة .. بعض الفنانين الشباب أصبحوا للأسف يتنافسون في تصدير الأغنيات الغرائبية والكلمات التي تتجاوز خطوط الإحترام، ولا أحد يتصدى لحماية أخلاق الشباب والمجتمع وصون الذوق العام..!!
* ليس مهما ما تم تداوله وبثه من إسفاف وإبتذال وسقوط .. ولكن المهم حقاً ما هو حجم القادم إلينا من رحم الغيب .. فهذه الأجواء تساعد على الفوضى وتشجع ما هو أردئ .. وأخشى أن تكون (السقطات) الجايات اكتر من الرايحات..!!).
* أسوأ عملة.. السقوط بالجملة..!!
* من قال أن الشاعر المرهف إسحاق الحلنقي لم يكتب أغنيات وطنية، وهو صاحب (وحدتنا) و(المسؤولية)، كما أن الغناء للوطن ليس حصرياً على (المباشرة)..!
نفس أخير
* ولنردد خلف حلنقي:
أسمعوا مني الوصية.. نحنا لازم نبني نعمل
والعمل في حد ذاتو.. للي البيشعر مسئولية
الكلام الداير أقولو.. علينا يا ثوار أمانة
الوطن نعمل لي عزّو.. والقيم نحفظ مكانة
ونُعلي رايات الحقيقة.. البحلو لينا نموت عشانا
ونقيف مع الاحرار نساند.. بحياتنا وبي دمانا
[/JUSTIFY]ضد التيار – صحيفة اليوم التالي
[B][SIZE=5][SIZE=5]معليش ما ذلت في ضلالك القديم يا كابو ايش مشكلتك مع الحسان والله شئ [/SIZE]يحتاج الي دراسة هل قاسمنك في حاجة ماعايز تقولها !!!!!!!!!!!طبعا ان الوحيد القاعد اعبرك والله لانانس ولا اسرة ابرهيم وعوض وصديق الكحلاوي شعلين بي كلامك الفارغ دي لكن يمكن ترفع انابة عنهم قضية ضد نانس حتي تشفي غليلك منها …وليد والله اهيف من هايف عامل ناقد فني ينقد…….[/SIZE][/B]