أمريكا تعلن فتح باب الدراسة للطلاب السودانيين
أعلنت السفارة الأمريكية فتح الباب للطلاب السودانيين لتلقي فرص التعليم بالجامعات الأمريكية. وحددت مايو القادم، لبدء إجراءات منح التأشيرة (الفيزا) للطلاب الذين يرغبون في الدراسة بأمريكا.في وقت أكدت فيه انتقال السفارة للمباني الجديدة بضاحية سوبا خلال مارس المقبل.وأكدت مسؤولية العلاقات العامة بالسفارة جودف ريقن في سمنار نظمته السفارة مع المركز الوطني لتدريب الشباب حول كيفية الحصول على فرص للدراسات العليا أكدت فتح دولتها الباب على مصراعيه لتلقي التعليم بعيداً عن التأشيرات السياسية على ملف فرص التعليم. وقالت: إن التقديم للدراسات سيكون عبر السفارة، وأشارت لوجود (1000) جامعة بأمريكا، وتخصص الحكومة الأمريكية مبلغ (41) بليون دولار لتمويل التعليم. من جانبها قالت عفاف أحمد عبد الرحمن، مدير المركز الوطني للشباب: إن الهدف من السمنار تطوير وبناء قدرات الشباب، وتعزيز العلاقات، وتوسيع دائرة العلم والمعرفة، بجانب تأطير العلاقات الشعبية بين السودان والولايات المتحدة.
صحيفة آخر لحظة
امشو ليهم عليكم الله خلوهم يكشفو اجسامكم بالاجهزة الجديدة ، امريكا من اغلى دول العالم ومعاملتهم عنصرية جدا والناس عايزة تموت وتدخلها على شنو ما عارف:mad: 😮
الحصل شنو يا الله الحكومه انبطحت رسمي وين هي لله هي لله وين نافع بيقول الانتخابات والديمقراطيه ( دين وشريعة امريكا ) الجايه زي فتح مكه بالله شوف الناس الما بيختشو ديل ده شكلو حنا لي قديمو لكين وين الله في.
يا اخوانا ما تزعلو مننا لكين عمايل الناس دي بتقول انو في قلببهم غير اللي بيقولو و
بعدين امريكا عندها فهم ما مورينو للناس بس شغالين بيان بالعمل بالله 41 مليار يا جماعه الرقم ده كم مره ميزانية السودان عشان تعلم المتوحشين والله الناس ديل بيجرونا غصب للكفر من غير ما نحس لانو بالواضح الكتاب والحكمه عندنا مت عندهم ولا رايكم شنو؟
أسوأ بلاد العالم من ناحية معاملة المسلمين .. ماماشين
بلا أمريكا بلا بطيخ
بسم الله والحمدلله وصلى الله على نبينامحمد .. نعم امريكا لسة فيها( قليل من العنصرية ) وفيها تفتيش اجسام لراكب الطيارة ..يعنى حالك بينكشف مرة واحدة عند السفر والعودة ..ودى ضروريات .. لكن الفرق بينها وبين دول الخليج هو وجود مايسمى بالكفيل والذى يكشف على جيوبك باستمرار وفى بعضها ايضا ((كثير من العنصرية )) وليس فيها اتاحات فرص كبيرة للتعليم والتعلم وتنمية العقل بل ربما ازعاج الكفيل ومضايقاته تسبب لك تلف للمخ وتيبس فى الشرايين وتحجر فى القلب وعلى كل حال الله اعلم وصلى الله على نبينا محمد
والله ذريبه في امريكياء ولا البلد البخطفوك فيها قدام اصحابك وانت طالع من كليتك واعذبوك واقتلوك ولا كانو في شي حصل
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواننا
امريكا بتفكر في مستقبل العالم كله ؟
امريكا همها اولاد السودان يتعلموا ؟؟؟ انشاء الله ما اتعلموا
امريكا همها نفسها و بس
بتفكر كيف تسيطر على العالم — بالشباب و بعقول الشباب و بتربيه الشباب و غرس افكارها في الشباب و تنشئتهم على هواها ليسهل السيطره عليهم
انا شخصيا حصل معاي موقف ” في يوم من ايام الشباب قدمت في اللوتري عن طريق مكتب محامي و بعد فترة اتصل علي واحد امريكي من المكتب و تحدث معي لمده اكثر من 30 دقيقة سألني عن معلوماتي و طول المده كان يرجع و يسألني عن ابني الصغير و انه سوف يزيد فرصتي بنقاط كثيره جدا و انه الفرصة كبيره جدا في وجود انبك معاك و سألته اذا كنت عاوز امشي لوحدي بدون ابني و وقتها قال لي ان فرصتك سوف تنقص بشكل كبير بدون ابنك بعدها حسيت بانهم عاوزين ابني فقط و انا عبارة عن موصل ( اوصل ليهم ابني و هم يغيروا افكاره بطريقتهم ) ” هذه هي امريكا
ياخي احسبها كويس قبل ما تمشي اذا كان عندك فكره تمشي ..
هذه جامعات لا غبار عليها …الحقوا بها ..بدل مضيعة الوقت في جامعة القضارف وجامعة شندي تفتقر لأبسط مقومات المدرسة الأبتدائية…لأن قرار انشاء الجامعة قرار سياسي لا ياتي نتيجة دراسة وبحث وتقصي وتحديد منهج واساتذة …هوجة رئيس
مرحب والف مرحب والله استاذة ثانوى عالى فى زيارة لزوجها بالرياض وفى بيتنا راءت كتب ابنى الذى يدرس فى العالمية صف اول قالت ده مابفرف هنه شء انجليزى اقصد كتبه يعنى الغة عندنا ماتت الا ما ندر هيل ياطلاب والله امريكا اقل تكلفة من الجامعات السودانية
الولايات المتحدة الامريكية هي ليس بحاجة لاحد للدفاع عليها وترد علي ارض الواقع للمشككين فيها . ولكن يجن أن نكون منصفين فيما نقول . فالولايات المتحدة ليست مثل دول العالم المتقدمة في مجال الخدمات بل تفوق كل الدول المتقدمة جداً ناهيك عن افريقيا او الشرق الأوسط . بجانب هي تدعم التعليم بكل قطاعاته بل تدعم كل الخدمات داخلياً بعيداً عن التفاصيل .
فهي أيضاً تدعم الأمن والسلم الدوليين وتحد من انتشار الأسلحة المحرمة دولياً وتسعي دائماً الي التسويات السياسية بين الفرقاء وتحتضن المنظمات الإنسانية وهي (أمريكا) تسعي دائماً لجعل العالم اكثر أمناً واماناً وهذة من الأهداف التي تسعي لها كل الأمم وتحث عليها كل الكتب السماوية . فالنظر للولايات المتحدة بنظرة عدوانية هذا من الظلم الاعمي .