شارك برأيك
نكات كثيره تقول ان السوداني كسول آخرها نكتة ” الرئيس “… هل السودانين شعب كسول؟
الراي الآخر يعترف بأن السوداني به صفة الكسل وذلك لاسباب الجو الحار والعادات الاجتماعية .. وهناك عدد من الظواهر في المجتمع السوداني نتيجة للكسل أبرزها عدم الالتزام بالمواعيد ، تأخير المعاملات الحكومية بسبب الفطور …… الخ هل السوداني كسول ؟؟!!… شارك برايك [/COLOR]
[SIZE=6]نعم هناك بعض من الحقيقة ولكن السوداني ينتفض في اللحظات الاخيرة
[I]واذا وجد بعض الجدية من رؤسائه مثلا في العمل زائدا توفير المناخ المناسب من مرتب ومزايا جيدة فانه احسن من يعمل ويبدع في العالم
وهذه حقيقة لان كل دول الخليج قام بتاسبسهاالسودانيين في كل المجالات من ارفع المراتب الوظيفية حتي طبقة العمال هم السودانيين[/I]
[SIZE=7]بل ان السودانيين اختصتهم دول الخليج والسعودية بارفع الوظائف خاصة التي تحتاج الي الامانه والمحافظة علي اعراض الاسر بداية من الملوك الي الاسر الصغيرة فهو القوي الامين وبلا منازع
علاء التهامي[/SIZE][/SIZE]
تحياتى وأحترامى للجميع….
فى الحقيقه معلومه (غلط)أن السودانى كسول والدليل ظاهر فى بلاد المهجر لقد قامت وولدة أوطان بخبرات سودانيه والى الأن الخبره السودانيه لا يفرط بها والدليل فى نفسى 25 سنه غربه وعمل فى أروبا (ويسئلون هل كلكم فى السودان تحبون العمل والأخلاص والأمانه بختكم أنتو ناس بتفهموا معنى الحياه)وبالمناسبه السودان ده وين…………..؟؟؟؟هكذا يسئلون وليس لى تعليق بعد ذلك………؟
[SIZE=5]والله حتى لو حقيقة السودانين كسلانين برضه احسن من نصب وخداع المصريين وعيشهم بالحلال والحرام ومعروفين في دول الخليج [/SIZE]
لاوالله ماكسول والدلايل لديكم كثيرة
[B][SIZE=4]هذه صغائر و تفاهات لا اساس لها و يجب ان لا نلتفت للمصريين لانهم عرفوا بكثرة الهزل و عدم الجدية بعكس الشعب [HIGHLIGHT=#00FF0D]السوداني [/HIGHLIGHT]و المعروف بجدية و رسمية أكثر – ميدان العمل عموما في اغلب دول الخليج يثبت تفوق [HIGHLIGHT=#03FF00]السودانيين [/HIGHLIGHT]في ادائهم و لذلك نجد المصري يظهر حقده و حسده و يطلق عبارات و افتراءات و سخرية محبطة فعلينا ان لا نكترث لصغائرهم و جميعنا يعلم ان المصري معروف وسط العرب بعدم النزاهة و الغش و خيانته زملائه. [/SIZE][/B]
بعد العمل الي 18 ساعة في اليوم هل هنالك كسل بعد هذا المجهود هذا
هو حالنا الان بالمملكة
كسلانين واولاد ….
والله ماعارف أقول شنو وقصة الشعب السوداني كسول دي زاته أنا ماعارف قصته شنو يعني نطلع ونثور زي تونس ومصر أنحنا ربنا حافظنا بالعادات المأخذوه من الشريعة والمصرين الذين يتحدثون عن السودانين الكسولين وفي نفس الوقت الأسلام دخل لنا عن طريق وطنهم الكريم الأشياء التي تحصل في مصر من نقص في قيم الأخلاق لا تحصل في جنوب السودان ذا الأغلبية النصرانية فل يقولو ما يشاؤون فنحن بحمد الله محفوظين من كل شر بأذن الله وأخيراً وليس آخرا بالبلدي كدا:(العارف عزو كلام الناس مابهزو)
[SIZE=7][SIZE=3]خلاص عملوا ثورة واحدة دايرين يطلعوا بيها السماء اذا اصلوا عدم الثورة يعتبر عندهم كسل نحمد الله أنهم عرفوا الكلام دا بعد إثنين وثلاثين عاما. ثم أن الشعب السودانى أكثر شعب يثور على الظلم ولكن ليس بما يعتقده البعض وإنما عند إحساسه به حقيقة وليس كما يجول فى خواطر بعض مرضى النفوس .[/SIZE][/SIZE]
انا اقول انوا الناس اطلقوها لكرههم لشعب السودان
وانا عن نفسي سودانية وما اصدق هذه التفاهات
واكبر دليل اننا انشط من بلد انا الان عايشة فيها بدواعي العمل
بس بحبها علشان ذا مابدي اذكر اسمها
المهم هي فيها الناس ايام الاجازة مايصحوا الى الساعة 2 ظهر والليل يناموا بكير كتير
ولما يرجعوا من المدارس على طول ياكلوا ويناموا الى المغرب
عكس السودان الي ينام 11 او 12
والي ينام الى او بعد الساعة 6 يعتبر كسول
السوداني للاسف الشديد كسول جدا وبطريقه غريبه طبعا نحن لانعمم اما الدليل بتاع الدكان خاتي العنقريب بتاعو في خشم الدكان وراقد فوقو مايتحرك تمشي تقول ليه ياخي قوم اديني كبريته بالله يقوليك ياخي امشي اقومليك عشان كبريته ودي حصلت معاي انا شخصيا في السوق العربي بامدرمان وتقولو الشعب السوداني ما كسلان
لي زميلي سعودي بالعمل قال إن دليله على أن السوداني كسول
لديكم مدينة كبيرة إسمها( كسلا )
شوف الفهم بالله
كان ردي إذا نحن نصف بالكسل ونهاجر من بلدنا لنعمل ببلدكم بماذا نصفكم
سوداني وطنيتو زايدة – جده
الشعب السوداني شعب نشيط وأثبت وجوده في كل المجالات وليست الأمانة والإخلاص فقط هي التي تميز السوداني لأن السودانيين موجودين في جميع المجالات وكل هذه الاتهامات نسمعها لكن ليس لها وجود في الواقع , وبخصوص الثورات , الشعب السوداني سبق الأخرين بعشرات السنوات في ثورته وغير نظام الحكم أكثر من مرة
ألا يعلم هؤلاء أن السودانيين قاموا بثورتين الأولى عام 1964 والثانية عام 1985 يعني نحن لسنا بحاجة لثورة لأنو عندنا رصيد منها وعندما يقوموا بثورتهم الثانية سنفكر نحن بالثالثة .
يا جماعة موضوع الكسل دي مرتبط بسلوك الافراد وتنشئتهم حسب ثقافة كل مجتمع .لكن تعمم الكسل على كل المجتمع هذا الكلام فيها نوع من السخرية .
حقاً هم المصريين الين أطلقوا هذا اللقب علي السودانيين وحتي لو عمل
كل شئ في وسعه كسلان
السوداني ليس كسلان
إذا عرف السبب بطل العجب ولا داعى للسؤال و الإجابه معروفه
[B][B]بسم الله الرحمن الرحيم
لقد استعاذ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الصفات الذميمة التي تخالج النفس البشرية ومنها صفة الكسل فهي صفة تورث التقاعس والخمول وبالتالي عدم التدرج الى المعالي والوصول الى الاهداف الدنيوية والاخروية
وهذه الصفة لا يتفرد بها شعب عن الاخر وانما هي صفة موجودة عند كل شخص ولكن تتفاوت على قد الهمة والسمو
ولو كان الشعب السوداني كسلا لماتوا جوعا فمن المعروف ان غالبية افراد الاسرة السودانية هم من الطبقة الكادحة بمختلف الاعمار.
اشهد للشعب السوداني بأنه اهل للعمل والمثابرة. والى الامام ولا تلتفتو الى الاشاعات المغرضة والتي لاتؤدي الا الى الانهزام والرضوخ.
اللهم انا نعوذ بك من العجز والكسل وغلبة الدين وقهر الرجال
[/B][/B]
نعم 8
[COLOR=#001CFF][SIZE=3]السوداني المظلوم
من الطرائف التي انطلقت تزامنا مع الثورة العربية المجيدة التي وصلت الآن إلى ليبيا واليمن، ثمة طرفة تقول إن الرئيس السوداني اجتمع بالشعب السوداني وقال لهم: عليكم الله إنتو عاوزيني رئيس، أو خلوني أمشي أنا زاتي ما ناقص مشاكل»..!
فرد عليه السودانيون: «عليك الله يا زول ما تمشي.. إحنا زاتنا ما فينا حيل للمظاهرات»!
الصورة النمطية التي تختزنها الذاكرة الجمعية في الخليج عن السودان هي «الكسل».. وفي هذا جناية عظيمة..!
سيما وأن البيئة الخليجية تكشف بوضوح أن «السوداني» هو أحد أكثر الوافدين العرب نشاطا وحيوية وطاقة..
اثنان من المهن الشاقة اشتهر بها أشقاؤنا السودانيون.. تدحض تماما كل اتهامات الكسل..
المهنة الأولى مهنة الرعي..
اليوم في صحراء الخليج أغلب الذين يعملون في مهنة الرعي الشاقة هم من الأشقاء السودانيين..
كثيرا ما أصادف السوداني في شهر أغسطس وهو يقف وسط الصحراء القاتلة..
فأي كسول هذا الذي يحتمل العمل في شهر «أغسطس- آب».. ناهيك أن يعمل في الصحراء تحت شمس الخليج الحارقة.. وعواصفها وغبارها وسمومها!
أي إنسان كسول هذا الذي يقاوم درجة حرارة هي الأعلى في العالم، وهو يطارد الأغنام والإبل..؟!
المهنة الثانية التي برع فيها أشقاؤنا السودانيون هي مهنة المحاسبة.. سواء في المؤسسات التجارية أو البنوك أو ما في حكمها..
والمحاسبة مهنة شاقة ومرهقة جدا.. تحتاج لذاكرة حاضرة على الدوام..
وتحتاج لصبر كبير، وتركيز دائم، وقدرة على التحمل لا تعرف الكلل ولا الملل!
وهناك بالطبع الكثير من المهن المتعبة والشاقة يتميز بها أشقاؤنا السودانيون كالصحافة -مهنة البحث عن المتاعب-، والجراحة، وقيادة الشاحنات، والتدريس، وغيرها..
فأي تهمة هذه التي لصقت بأبناء السودان؟!
بدأنا بالحديث عن الثورة العربية.. كيف فات علينا أن الشعب السوداني هو شعب الثورة..؟!
إن كانت ذاكرتكم قد «هرمت» فالعم «غوغل» يخبرنا عن تاريخ السودان العظيم..
يخبرنا عن تاريخ الثورات الشعبية الكبرى في هذا البلد العظيم..
يخبركم أن آخر ثورة قبل ثورة «التوانسة» هي ثورة السودانيين على الدكتاتور جعفر نميري عام 1985!
وقبلها الثورة التي أطاحت بالفريق إبراهيم عبود الذي كمم أفواه السودانيين!
وليس لدي ذرة شك، أنهم اليوم في الخرطوم وأم درمان يراقبون عن كثب تطورات الثورات الراهنة..
ويأتي من يتهم الأشقاء السودانيين بأنهن «كسالى»!
لماذا لا نعترف بالحقيقة المرة.. لماذا لا نعترف أن المواطن الخليجي اليوم هو عنوان الكسل في الوطن العربي..!
لماذا لا نعترف أن الخليجيين اليوم تحولوا إلى كائنات رخوة لا تستطيع القيام بأي أعمال شاقة إطلاقا..
مهمتهم الوحيدة هي الإمساك بريموت التلفزيون، والتهام المكسرات، وتأليف النكات وإطلاقها هنا وهناك!
إنهم بإطلاق النكات على أشقائنا السودانيين واتهامهم بـ «الكسل» إنما يجسدون المثل العربي الشهير: «رمتني بدائها وانسلت»!
صالح الشيحي
العرب القطرية
[/SIZE][/COLOR]
انا ما لقيت اكثر من بعض العرب عنصرية مع العلم انو محمد علي باشا لما احتل السودان كان يبحث عن الرجال الشجعان مع العلم فاقد الشي لا يعطيه البيب بالاشاره يفهم
[COLOR=undefined]اتفق مع الجميع في انو الشعب السوداني ليس كسولا
نحن البيت كلو تلقاهو من الدغش يداقش في اكل العيش الراجل والمرة والاولاد حتي الحبوبة تلقاها من الصباح تنظم والله تمشي تجيب الخضار ..وستات الشاي والله من الفجر تلقاهن يولعن في النيران
والتربال الشمس تطلع ومويتو وصلت الحيضان
والمصريين الطلعوا الفكرة دي عننا الواحد تلقاهو يقعد يشرب في الشيشة 5 ساعات
والخليجي يقيف قدام البقالة ويضرب البوري عشان البائع الهندي يجيهوا ويشوف الطلب ويرجع يجيبلوا الباقي .
والطالبة الخليجية بتسوق الخدامة معاها المدرسة عشان تشيلها الشنطة المدرسية والموظفة الخليجية خادمتها مبارياها في الشغل تساعدها في الطباعة والكتابة
ونحن في البيت بنتغدي الساعة ستة عشان جايين من الشغل متأخرين ويلا يا اجتماعيات لحدي الساعة 12 وتقولوا علينا كسالة
الله عالم بالخفايا [/COLOR]
يا جماعة خلونا نكون منطقين حتى نعدل الصورة المقلوبة حاليا:-
عادات وتقاليد الشعب السودانى العظيم مثل الكرم والشهامة والطيبة وحسن المعاملة والاحسان استفاد منها كثير من افراد الاسر مما جعلهم يعتمدوا على غيرهم وزى ما ذكروا الاخوة ان السودانيون فى الخارج يمتازون باللهمة والامانة والنشاط لانهم اغتربوا لهدف وبالاضافة لتمتع رؤسائهم بقوة الشخصية وعدم المجاملة التى نشتهر بها فى السودان فكم من رئيس قسم غطى لاحد زملائة ودونة حضور والامثال كثيرة وكذلك كما زكرت سابقا بالاشارة ان كثيرمن الاسر ان كان لديها ابن ميسور الحال سوا داخل او خارج السودان اصبح الكل يعتمد علية فى كل شى سوا تعليم او معيشة ودى واحدة من سلبيات مجتمعنا بقبول مثل هذا الوضع حتى ولو لفترة بسيطة فى حين كان من واجب الاسر ان تربى ابناءها على كسب العيش حتى وان كانت ميسورة لتعودهم على تحمل المسئولية.
انظروا لبلدنا وما فيها من خيرات نيل واراضى بور فتجد مزارعنا يكتفى بزراعة محصول يكفى فقط اسرتة الصغيرة وليس لدية طموح بغض النظر عن الصعوبات التى تواجهة من جبايات وغيرة.
لماذا لا تجعل الحكومة الخدمة الوطنية فى المزارع وتشارك المجند فى حرثة.
فى الحقيقة نحن قوم عاش بالمجاملات ولذلك ابدعنا فى الخارج وغرقنا فى الداخل والان بعد هجرة الكثير من ابناء الاسر للخارج بحجة العمل مع الاسر المغتربة سوف تنتقل عدوة الداخل للخارج ان لم يحسمها المغتربين بشجاعة المربى الى بيامل فى توفيرمصدر عمل لاخية العاطل.
واقول ان الصورة مقلوبة لازم نعدلها من غير تكابر وعكس للحقيقة
مهندس معتصم الشيخ الكاهلى
نعم بنا لقليل من الكسل ولكن ليس الجميع وهذا نتاج التربية الاعتمادية على رب الاسرة فى كل شئ من الصغر ولكن السودانى افضل من الذى اخرج هذة المقولة لان اكل الحرام والدهنسة والرياء والفهلوة كما يقولون عذابها فى الدنيا والاخرة ويكفى فخراً السودانى بانة ينظر فى رزقة الى ان اهلة وابناءة سوف ينالون منة لذلك يقف مع نفسة الف مرة قبل اكل الحرام ( ولكن نجد من ياكل الحرام وللحقيقة وهم قلة ) وهؤلاء فى نظرى فاقدى الوازع الدينى او انهم كانو محرومين حرمان شديد فى الصغر مما اطلق العنان للنفس الامارة بالسوء فى الغناء السريع
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع التعليق يقول ” نكات كثيره تقول ان السوداني كسول ” وانا علقت على هذا الخبر بتعليق وقد حصل فعلا ومع ذلك هوجمت لا ادري لماذا مع ان الموضوع تعليق ولا يعني شيئا لانه تعليق ولا يحتمل اكثر من تعليق يستطيع كل واحد الاخذ به او تركه.فانا يااخ سامي لم اعمم وقد ذكرت ذلك.اما ان يسلم عليك الشخص وهو جالس فهذا اعذرني يدخل في قلة الادب اولا وفي الكسل موضوع التعليق ثانيا وفي دول عربيه اخرى غير دول الخليج اللتي ذكرت “ان سلم عليك شخص باليد وهو جالس ” يدخل في باب الاهانه ويمكن ان تسمعه كلاما يليق به. ….. و يا اخ مدثر لاتهاجم الناس هكذا جزافا فنحن مسلمين ولايليق ذلك بنا…… اما الاخ الادبراوي فاقول له .. انني اولا مسلم وافتخر .. وثانيا عربي وافتخر.. وثالثا سوداني حتى العظم وافتخر… ورابعا دنقلاوي وافتخر.. نرجو من الجميع المعذره والمسامحه فكلنا اخوان ومسلمون ولله الحمد هذا مالزم وشكرا لكم على سعة الصدر
[SIZE=5]بكل صراحة لا نقبل هذا المسمى وبه اجحاف حالنا هو حال عامة الشعوب لكن هنالك اسباب للكسل اولا كل السبل مغلغه امام الانسان السوداني تجارة دولية محلية كساد وذلك بسبب حصار مقصود مثال انا شخصيا عملت بالزراعة المطرية تخيلوا انسان يزرع خمسة ستة الف فدان وهنالك من يزرع (40 الف واكثر ) تنظف هذه المساحة عبر اليد ليس الالة تحصد ايضا عبر اليدالسودانية لا الالة الخواجيه وحل ومطر وثعابين والكل يتجاهل مساحة الافدنة بالالاف – زرعنا تحت ظروف لا يعلم بها الا الله في الموسم يهرب النهر بعيدا ويترك الرمل نحن نقوم بزراعة المحاصيل وسقاية الجناين عبر عدد (2) وابور لكي تخرج الماء الى الخارج من يستحمل التعب والنفقات الوابور او الالة شبه بدائية (اللستر) اتحدى اي شعب لو يستحمل او يعمل او يصبر على هذا العمل – ثانيا لكي اوضح لكم اسباب الكسل الذي لا يصبر عليه احد في وجه هذه البسيطة الا نحن وما زلنا صابرين — يقوم بانتاج الالاف من الجوالات – ذرة – سمسم – عباد – قوار وغيرها من المحاصيل المهمه بكل بقاع العالم ويوميا تستهلك لا توجد مسوق لها شيء مقصود لانه عمل منظمات تريد توزيع الاغاثة وتنشر هذه المسميات من خلفنا امام المواطن نريد اغاثتكم واي انسان عمل بالجنوب سوف يعرف معنى كلامي هذا هنالك تحريض من قبل هيئة الكنائس تقوم بدفع اموال لبعض العمال لغرض افشال الحصاد يتضرر المزراع والمقصود الدولة لا نخرج من الموضوع نحن من ما خلقنا وجدنا حرب وهي شبه وهميه حرب استنزاف لمقدرات البلد ولا توجد بلد او شعب يحمل هذه الحرب طيلة هذه العقود – اذهبوا لكل الدول العربية واعملوا مقارنة بالزراعة كيفية الزراعة كيفية كلها آليات حديثه فقط كم عدد الاطنان من ذرة الى سمسم وغيرها من المحاصيل هل تساوي انتاجيتنا واذهب للمحلات وانظر لبلد الانتاج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل قادتنا للاسف لم يعملوا لهذا الانسان السوداني العظيم تركوه يصارع في هذه الحياة من اجل البقاء صراع لا اول ولا اخر له لم نشاهد معارض او متلاعب لو بالكذب يتحدث عن شيء يخدمه الكل مكنكش اتذكر حديث للاستاذ سبدرات كان حديث النفس للنفس قال لكافة الساسة من الواجب ان تحاولوا تكفروا ذنوبكم لو بقليل مقابل خدمة هذا الشعب العظيم – اخيرا هنالك نوع من الناس يريدون تحريك الشارع عبر هذه التفاهات لكن نحن اكبر ونعرف بلدنا وناسوا الدليل تجد عنواين لاخبار سودانية مفبركة مثال عندما تبرع السيد المشير لمصر بخمسة الالف راس من البقر وجدت عنوان اخر بصحيفة فلسطينية ونحن اول من يقف امام قضيتهم البشير تبرع نسبة لخروج مبارك وخلعه هذه ليست من قيمنا نحن نريد جلوس مع بعض لكي نعرف سبب مشاكلنا وكل اتهامات تشاع ضدنا اما وطن عربي او افريقي هذه مسميات فقط الفاعلون لا يعرفهم الكثير نرجو العمل من اجل الوطن وهذا الشعب المثالي اكثرت من الكتابه لكن لم استطع ان اقف من الغيظ ولماذا نترك الناس يسمونا [/SIZE]
تحياني
نعم السوداميون كسالي ومييتين كمان ولكن الاهم من ذلك تلك النعوالتي سبتها للسودانيين في الخليج فقد كان دلك صحيحا في الماضي ولا ينطبف البتة على سودانيي اليوم فارحو تغيير (أن) الى (كان) في المقال اعلاه كي يستقسم المعنى
باختصار الاجابه لا وهم ذاتهم اكسل ناس لكن ساترهم البترول ولو نشيطين انا بديهم شغله خليهم يعملوها !!!! احرروا فلسطين من اليهود وانا بديهم شهاده نشاط هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
[COLOR=#FF0000][SIZE=5]الأمر لا يخلو من بعض وأقول بعض الحقيقة ومرد ذلك (حسب إعتقادي)لطبيعة شعبنا الصوفية والتي رغم ميزاتهاالجميلة إلا أنها رسبت فى وجداننا الجمعي الإتكال وتسليم الأمور لشخص الشيخ وتبدو ميزة التسامح والطيبة كقيم جميلة إكتسبناها من الصوفية ولكنهابالمقابل جعلت السوداني قنوع للحد البعيد وهذا ما قلل من دافعيته وإجتهاده وهذا ما يفسرة الآخرون للأسف بالكسل وتبدو هذه الظاهرة في إعتقادي ظاهرة فى لبسنا الفضفاض وحبنا للمسكن الواسع (الحوش) ودا طبعاً سابقاًومما رسخ فينا صفة الإتكالية هو أن الحياة كانت ولوقت ليس ببعيد سهلة نسبياً مما جعل أهل البيت يتكلون فى معاشهم علي فرد أو فردين داخل الأسرة والبقية متعطلة نسبياً هذا طبعاً تحليل قد يخطيء وقد يصيب وهو بالطبع ليس تعميما ً حتي لا ينبري لي الناس منتقدين وفي الحياة كلها التعميم لا يجوز فبلدنا بها من القيم الرائعة والجميلة والناس الطيبين وأقولها بجزم ويقين ما لا يوجد فى معظم دول العالم إن لم يكن كلها أما الأقوام الذين يصفوننا بهذة الصفة (علي إطلاقها) فيقيني أنهم أبو الكسل ذاتو؟؟ وطبعاً هناك صورة نمطية أخري رسخها المصريون عنا عبر الإعلام وهي سواد البشرة (رغم أننا لا نتهرب من لوننا أياً كان وصفه) ولكن لفت نظري إعلان لشاي وفى قناة سودانية وقد دهن المخرج لون المصري بالسواد كأنه لا يوجد مصريون بمثل لوننا؟؟ وموضوع الثورات العربية قله لي سعودي -فني مختبر- وسط جمع من السعوديين بمزاح فقلت له والحق هو كذلك :ليس من كسلان مثلك فصمت؟ وقلت له نحن ثرنا مرتين عندما لم تولد أنت بعد [/SIZE][/COLOR]
[FONT=Arial][[B]SIZE=7]أنا سوداني أنا انا سوداني أنا
عمروا الأرض حيث ما قطنوا ويذكر المجد كلما ذكروا
هولا هم السودانيون وكفى.[/[/FONT]SIZE][/B]
الشعب السودانى ليس كسولا ولكنه مزاجى —(يعنى بجيدوا ويهتموابالعمل على حسب مزاجهم-,)
هذه الاشاعة أطلقت برياح الحسد والحقد على السودانيين والحق يقال بأن السودانيين في الخليج أكثر من يعملون بهمة وإخلاص وتفاني كما أنه لا يقبل الإهانة ولا يستطيع التملق والمداهنة … وبقدر من أنصف السوداني من قبل مثقفي الخليج بقدر ما ظلت هذه الاشاعة المقرضة تشري في الوسط الخليجي … ورحم الله أمرىء عرف قدر نفسه.
مداخلة شعرية قبل الرد علي الكسل – اولا تصور كيف يكون الحال لوما كنت سوداني واهل الحارة مااهلي – فهل تستوي الحرارة مع الكسل ْ؟ ثانيا ايها الناس نحن من نفر عمروا الارض حيث ماقطنوا – فهل يستقيم العمار مع الكسل ؟ فصحيح ان الموضوع وما فيه دعاية مصرية بحتة ومدعومة سياسيا واعلاميامن ام الدنيا وانا اعمل في شركة بالسعودية ومعي واحد من ال…… المصريين ولاغرابة في ادمانه للسجاير وكانت طفاية السجاير تمتلئ حتي تتبعثر علي فرش الغرفة او المكتب ( الموكيت) بشكل غير لائق دعك من كبابي الشاي المتناثرة هنا وهناك متسخة والذباب عليهاوعلي الاواني الاخري. باختصار شديد الداخل علي الغرفة التي فيها هذا المصري كأنه داخل علي مدبغة جلود. وقلت له يافلان انتم تقولون نحن كسالة لكن والله مارأيته فيك انت من كسل يكفي لكل اهل السودان . والمواقف والامثلة كثيرة جدا اضف لذلك لاننالانبحث لارزاقنا بلهف ونهم وهلع مثلهم وقناعتنا في ذلك ( تجري جري الوحوش غير رزقك مابتحوش ) والحمدلله علي هذه القناعة المستمدة من قوة الأيمان بالله .
[SIZE=4][COLOR=#FFFF00][COLOR=undefined][SIZE=5]والله يا جماعة انحنا شعب اكسل من الكسل بدليل الاعتماد على الاخر[/SIZE][/COLOR][/COLOR][/SIZE]
الشعب السوداني كالريش تتحرك به ظروف الحياة كما تشاء فليس هناك ثوابت