شارك برأيك

ما رايك في تمسك زعماء الأحزاب السودانية لمواقع القيادة (الكنكشة)


ما رايك في تمسك زعماء الأحزاب السودانية لمواقع القيادة (الكنكشة) لفترة طويلة وقد تجاوزت أعمارهم الثمانين عاما وظلوا في قيادة الاحزاب لأكثر من أربعين عاما مثل الصادق المهدي
رئيس حزب الأمة, ومحمد عثمان الميرغتي رئيس الأنحادي الديمقراطي, ومحمد ابراهيم نقد سكرتير الحزب الشيوعي, وحسن الترابي رئيس المؤتمر الشعبي.
شارك برأيك

تعليق واحد

  1. ينغي ان تغير هذه الوجوه اولا ثم دمج هذه الاحزاب في حزبين كبيرين وبعدها ياتي تغير النظام لاحقا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ان يذهب البشير هذا امر سهل وان بدا صعبا لكن من هو البديل اوعي تقول لي واحد من الجماعة ديل؟؟؟؟

  2. بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي اشرف المرسلين
    أعتقد أنه آن الآوان أن يترجل كل قادة العمل الحزبي والسياسي في السودان منابرهم وكراسيهم وعروشهم ويتركوا المجال للشباب ، فما ينادون به من أفكار ومعتقدات لم تطبق علي مستوي الحزب ناهيك عن تطبيقها علي مستوي الدوله. فنظرياتهم بادت وعفي عليها الزمن ، كلهم لم يرتضوا الرأي الآخر حجة أو نصيحة ، كلهم متعصبون لرأيهم وإن جانبه الخطأ ، لم يشاركوا الشباب أفكارهم ولم يرعوا للشباب تطلعاتهم وآمالهم ولم يواكبوا التطور ، حتي أنك لا تجد لدي أي منهم علي الأقل بريد الكتروني لتراسلهم فيه مثلاً أو صفحة في الفيسبوك لتلتقي بهم وتشاركهم الرأي . فهم منغلقون معزولون عن قواعدهم ، بات الأمر داخل الحزب يتم بالتعيين وليس بالشوري ، أفكارهم أضحت محدوده وباليه قد شرب منها الدهر ثم شرب ، الركض وراء السلطه أعماهم عن رسالتهم الحقيقية وأقصد بذلك الأحزاب الإسلاميه في بناء قواعدها وفي بناء كوادرها وتخريجهم ليحلوا محلهم في المستقبل ويقودوا المسير ، فإنكفأ كل حزب بما لديهم فرحين ونسوا أمر المعبود والعباد وتاجروا في البلاد وألحقوا بها الفساد وكل يرمي باللوم علي صاحبه أين الأموال أين المصروفات ، فتشرذمت الأحزاب وإنقسمت القيادات وأصبحت القواعد لا إلي هؤلاء ولا إلي هؤلاء فإختاروا الوقوف علي الرصيف ومراقبه ما يجري ويدور بحذر شديد لأنهم عاشوا مضللون لأي حزب ينتمون ، ولكن جاءت رياح التغيير وهبت ثورات الغضب من الشباب المتمسكين بمبادئهم وإجتاحت أنحاء الوطن الكبير ، فهل بعد كل هذا ألم يعي حكامنا الدرس لإفساح المجال للشباب ليقولوا كلمتهم ويصنعوا حاضرهم ومستقبلهم ، أعطوا الثقه للشباب ولا تظنوا أن الحكم يأتي بالقوة ويأتي بالتوريث ، وإنها والله ندامه وفي الآخرة خزي وندامه ، أعلموا أنكم غداً أيها الحكام محاسبوا وعلي ربكم سوف تعرضون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون.

  3. هو لو حصل انتفاضة فى السودان اكيييد أحد مطالبنا حاتكون عدم ترشح اى من الاحزاب المعارضة الفاشلة
    زى ما المصريين عندهم براااادعى
    نحن عندنا مليون زيو مغتربين فى بلاد الله !!!!!!!!!!

  4. [FONT=Arial Black][SIZE=5] سبب بقاء كثير من هؤلاء اولا انظروا لكافة الجوار والمحيط (دول عربية افريقية المستعمر له يد في ذلك من تعيين العمد والمشايخ زرع وهم في عقول الذين كانوا زعماء او اصحاب ثروات وجاه وانصياع الاهالي لهم بسبب جاهه وماله وسنده المستعمر ثانيا ارجع لكل حزب وانظر لطريقة تكوينه من الاول – الصادق المهدي استقل الانصار شيء موروث ولم يطوروا انفسهم ويعملوا اصلاحات داخل الحزب قائد جيش الحزب عبدالرحمن الصادق سكرتيرة الحزب مريم الصادق اول من انشق عن حزب الامة مبارك ورجع بدون مشورة مع العلم سمعنا بان لا عودة له الا بعد موافقه كل اعضائه لكن شاهدنا رجوعه بقرار منه لانه وارث ويستاهل كل من هو عضو بهذا الحزب لضعف شخصيته هذه مقتطفات فقط والسلبيات كثيرة الميرغني استقل والدهم باسم الصوفيه ولم يطورواانفسهم لان كل شيء مؤسس بدون نهج علمي له حدود(اخص بذلك دين الله كتابه المصون) كل هؤلاء بعد اخطائهم الجسيمة ذهبوا وارتموا في حضن تيارات تتنافى مع اساس تكوين احزابهم او التفاف الناس حولهم – المهدي رجل دين الميرغني ايضا وانا اقصد الاباء لا الابناء اليوم ولا اتهم الابناء اليوم لكن ارمي لهم اللوم على ما فعلوه – الترابي شبه تعالى على اخوته او انفرد بالقرار دون اهتمام برفاقه وهو حسب المشاع زيطه بانه هو اساس الفكر الاسلامي بالبلاد يتعامل بهذا المسلك مع العلم بان هنالك اخرين نفوا اساس الحزب هو الترابي امثال صادق عبدالماجد وغيرهم من اخيار بلادي الترابي اذا ابتعد من السلطة لظل رجل السودان الاول ممكن كان يمشي كل ما يريد وهو في بيته حسب حب الكثير له من داخل الحزب لكن الدنيا غشاشة وقالوا كثرة الزنة في الاذن تسحر هنالك نقناقين هدفهم بيعه منصب مدير لا نحدد هم من اضروا بالسودان وترتب ذلك على الوضع قبل سنين نعاني منه اليوم – نرجع ونلخص لكم كل هذا الزخم بان كل المثقفين وصحفيين واعلاميين ومسؤولين لم ينتبهوا للشارع وللمواطن لا يوجد عمل مؤسس متابع انظروا لقبائل السودان حضر وبدو قبل عقود لا يوجد شيء اسمه مدارس خصوصا للرحل او الاماكن البعيده اليوم الحراك الموجود بالسودان من خلفه شباب بسبب التعليم وتفتيح الذهب تركوا التوريث الحزبي ابوك حزب امة ديمقراطي بالوراثه تتبع ممكن يشتكوك لوالدك او من له تاثير عليك او تضايق اتمنى دمج حزب الامة والاتحادي والاخوان اذا كانوا فعلا همهم السودان بعيدا عن المناصب الكفار بعد قضاء فترة رئاستهم يقومون بعمل دبلماسي او منظمات تخدم شعوبهم اين نحن المسلمون من هؤلاء [/SIZE][/FONT]

  5. والله انا راى انو الجماعه ديل عاملين المسالة دى وكانوا مملكة خاصة بيهم يعنى مامعتبرين السودانين جديرين بانو يكونوا على قيادة هذة الاحزاب وكل عشمكهم حكم السودان حتى ولو يتحرق كلة لانو كل مواقفهم او معظمها غير وطنية مما يدل على فهم واحد لاغير .

  6. يا ريت يفوتوا ويخلوا الشباب يدير الاحزاب عشان يتعلموا في احزابم الديمقراطية وكيفية الحكم وهم عليهم بس التوجيه

  7. المشكلة السودانية تكمن فى ان الاحزاب التقليدية بما فيها الانقاذ يتعاملون فى مسالة الحكم بمنطق مساعدة جماعتنا ان حكمنا والبقية فلتذهب للجحيم يعنى الهم الوطنى غير موجود عند الكل لذلك نجد المحسوبية والتى اضرت بالبلاد كثيرا مما دفع اصحاب العقول لمغادرة البلاد والحاصل دة كلة سببة المحسوبية

  8. بقولو فاقد الشيئ لا يعطيه…اذا كان الأحزاب دي ما فيها ديمقراطية داخلية كيف بنادو بتطبيق الديمقراطية على كل البلد؟