بجلافة.. كدة
ü على طيبة وحميمية أهلنا في هذه البلاد إلا أن بعض السلوكيات الراقية قد تفوت على البعض وتظهر في بعض السلوكيات التي استشهدت بها آنفاً.. رغم أنها أبسط مما نتصور.. فماذا يضيرك أن تحيي سائق العربة الذي توقف ليسمح لك بالعبور «فهل رفع اليد للتحية مكلف».. وماذا لو قلت «كلمة لو سمحت.. أو بعد إذنك ثم تدفع بكلامك لمن تريد سؤاله..» واضحكني جداً ذلك النوع من الأفراد الذين عندما يكون لهم طلب عندك يدلف ليك بمدخل «عايزين نعمل.. ونعمل..و.. و…» ولكأنك تفهمت المطلوب مسبقاً وأنه عليك أن تفعل ما يريده لا ما يريد أن يطلبه منك..
ü أما أهل الطرق والسيارات فهذا عالم آخر قائم بذاته.. فكل واحد منهم يعتقد أن الطريق له وإنه هو «الصاح والباقيين غلط» فتجد العربات في الشوارع تتبارى كأنها تلعب «الدافوري» ولا عزاء لاحترام اللوائح إلا عندما يتواجد «رجل المرور» وتلويحه بايصالاته الثلاثينية..
ü بالله عليكم خففوا قليلاً من غليان الدم الذي يعتريكم مرة بعد مرة وكونوا لطفاء باعتماد «سلوك الذوق» الذي يقرب البعيد.[/ALIGN]
سياج – آخر لحظة – العدد 711
fadwamusa8@hotmail.com
الاخت فدوى
تحياتى
ما داير اقول كلام كتير ، لكن جد موضوعك عين الحقيقة الحاصل فى البلد وياريت الناس اقدروا ظروف الاخرين ( حب لاخيك ماتحب لنفسك )
ام بالنسبة للتحية وعبارات الثناء والشكر بالنسبة للمارة فهى مستخدمة فى الدول الاوربية بصورةاكثر يعنى ببساطة شديد ( دا حال الغير مسلمين ) فما بال نحن المسلمين
مع تمنياتى لك بالتوفيق والتقدم
😉
استاذتنا فدوى جميل كلامك بس المشكلة القربة مقدودة..:o