[JUSTIFY]دفع الجيش الشعبي بتعزيزات عسكرية مكثفة بمناطق (بانتيو)، و(أعالي النيل) في خطوة استباقية لتأمين الحدود الجنوبية مع الشمال بينما شوهدت كتائب محملة بالأسلحة الثقيلة تتقدّم صوب الحدود مع ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق حسبما ذكرت مصادر مطلعة لـ «الإنتباهة» أمس، في مقابل ذلك شرعت هيئة أركان الجيش الشعبي في تسليح الشباب بالمناطق الحدودية الأخرى في (أويل) و (واراب)، وابتدرت داخلية الجنوب عملية تسريح واسعة النطاق وسط الشرطيين خاصة المستوعبين من الفصائل المسلحة المنضوية للشرطة في العام 6002م، وقررت الداخلية وفق ما نقلته مصادر متطابقة بجوبا تسريح كافة الشرطيين الأميين والشرطيات واستبدالهم بآخرين متعلمين.وفي موضوع متصل أبلغت القيادة الميدانية للثوار الجنوبيين «الإنتباهة» استمرار انضمام المئات من الشباب والمواطنين لصفوفها، وقال العميد ماثيو فول إن معسكراتهم ظلت تستقبل المئات من المنضمين طوال اليومين الماضيين.[/JUSTIFY]
صحيفة الانتباهة
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم
بعد لقاء علي عثمان مع ريك مشار اتفق الاثنين علي بقاء القوات المسلحة في ابيي وحكومة الجنوب من لحظة دخول القوات المسلحة لابيي قالوا لن نريد حرب مرة اخري هذه الموافق من الحركة الشعبية تريد فقط تخدير الحكومة في الشمال ثم تقدر بالقوات المسلحة مرة اخري ودينق الور يقول نعد لضربة اخري فمؤكد هذه الحشود متجه لمنطقه في الشمال للانتقام فلذلك الحذر الحذر الحذر فلا تامنوا هؤلاء القوم فانهم ثعابين فهل يأتي العسل من ذنب الثعبان وعلي الشعب السوداني باكمله ان يرص صفوفه وليقدم كل فرد مايستطيع فالحركة تريد ان تذل كل شعب الشمال
[SIZE=5][SIZE=5]هؤلاء ديدنهم الغدر وتدربوا على حرب العصابات لذلك نصيحتي لجيشنا الابي الصامد الوفي على مدار تاريخه ان يكن حزرا من تصرفات الحركة لانها تلاقي سندا خارجيا لو ابادت كل مواطن الشمال وهذا واضح وفاضح اخر حدث يوضح ذلك والامم متورطه نسال الله ان يثبتكم وينصركم بحول الله النصر حليفكم بعد كل هذا والله لا نريد هذه الحرب لكن هي مفروضه [/SIZE][/SIZE]