منوعات
إيقاف عصام البشير عن الخطابة بالكويت
[ALIGN=JUSTIFY]اوقفت وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية الكويتية امس الأول، مدير مركز الوسطية السابق الدكتور عصام البشير، عن الخطابة.وذكر وكيل الوزارة لقطاع المساجد وليد شعيب لـصحيفة «الوطن» الكويتية، ان ايقاف الدكتور البشير عن الخطابة «شأن إداري، بعدما تقدم باستقالته عن العمل في الوزارة اخيراً عقب احالته مستشاراً في مكتب الوزير».
يذكر ان الدكتور البشير يخطب لصلاة الجمعة اسبوعياً في مسجد الراشد في العديلية بالعاصمة الكويت، وأثار قرار إقالة البشير عن ادارة مركز الوسطية ، جدلا بين جماعة الاخوان المسلمين ووزير الأوقاف.
الصحافه[/ALIGN]
اولا نهنئ شيخنا الكريم بحلول الشهر ونحن في النهايات ربنا يتقبل منا ومنكم ولاتنسانا من صالح الدعاء . مسألة توقيف الشيخ من الخطابة شأن داخلي يتعلق بالمصلحة العامة للكويتين ولكن كم حجم مايستفيد منة الناس من علم هذا الشيخ الوقور الذي كان لة الاثر الواضح في السودان في سداد الرأي وصدقوني هذا الرجل ان لم يكن من العلماء القلائل في بلادنا لكان من الحادبين في السلطة حتي الان ولكن رأي لايقبل المراءة والوضوح سمة فية عشان كدة ماواصل مع الجماعة دول وقال احسن يكون في السيف صايد.
لا يعد إيقاف الشيخ د/ عصام أحمد البشير العلامه المعروف عن خطابة المسلمين فى أيما مساجد إلا خصاره للمسلم الذى يجلس مطمأنا أمام العلماء للتذود من علمهم فى أمور دينه ودنياه ، وقد كان الدكتور عصام أجزاه الله خير الجزاء رجل علم وورع وذو كلمه جامعه للمسلمين على إختلاف فرقهم وطوائفهم ومذاهبهم ، لن يتحدث إلا عن جمع صف المسلمين تحت راية الحنيفية السمحه ، ولا يجالسه شخص عبر اللقاء الحسى أو الشاشه الفضائيه أو المزياع إلا ونهل من معين علمه وتواضعه وحسن سريرته ، أعتقد أن إيقافه عن خطابة المسلمين فى بلدنا الثانى الكويت الشقيق يعد خصاره للمسلم الكويتى الذى يصبوا للعلماء والعلم متمنيا لهم ولأخيهم الدكتور عصام أحمد البشير دوام العافيه والعصمة وخير المئآل وحسن الخاتمه 0