[JUSTIFY]أعلن القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل عثمان عمر الشريف استمرار حزبه في المشاركة في الحكومة، وتوقع وحدة الاتحاديين بين «الميرغني والدقير» في القريب العاجل، مشيراً إلى أنها حقيقية وتحتاج لمناخ وظروف معينة، وقطع الشريف بأن رأي الحزب السياسي لا يقوم على العداء والكراهية والمزاج، معلناً انعقاد المؤتمر العام للحزب خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى أن هناك ترتيبات تجرى بشأنه. فيما حذَّر الشريف في صالون الراحل سيد أحمد خليفة أمس من أخطار قال إنها تهدد البلاد، قائلاً: «لن نتراجع عن إزالة الخطر عبر المنطق وإشاعة معرفته بين الناس»، وحذَّر في حال عدم خلق قاسم مشترك بين الجميع من أن يؤول الحال في السودان إلى ما آل إليه الصومال، مشيراً إلى أن ما حدث في هجليج يعتبر أنموذجاً، وقال إن الفشل الوحيد للحركة الوطنية هو عدم قدرتها على إقناع الكتاب والمثقفين وأصحاب الرؤى بأن البلد في خطر. وأشار إلى عدم افتعالهم للأشياء، مؤكداً انشغالهم بالقضايا الوطنية. وأكد أن دخولهم في المشاركة لم يكن بغرض منح الشرعية لأحد من الناس، معبراً عن سعادته التامة بحزبه، قائلاً: «أنا خدام الحزب الاتحادي الديمقراطي».[/JUSTIFY]
الدقير دا شنو كمان
خازوق جديد زيادة على الخوازيق المالية البلد؟
لافائدة في الدقير ولا الميرغني ولاسلفاكير
انصار الاتحادي كلهم بتاعين شربة وشعارهم
الشريعة الاسلامية
نفاق ودجل.