سياسية

شركات إسرائيلية تستبيح حقوق الأغاني السودانية

في خطوة ربما تـُثير من جديد جدل الملكية الفكرية لحقوق الفنانين السودانيين تبينت أن شركات إسرائيلية شرعت منذ سنين في إنتاج وترويج أسطوانات فنية لاغاني سودانية تخص مطربين سودانيين مشهورين دون تصريح منهم مع حرصها على وضع شعار ( إسرائيل ) بصورة لافتة على غلاف هذه الإسطوانات ، وبدأت شركة ( تاموز ) الإسرائيلية ومقرها مدينة ( رعنان ) في ( إسرائيل ) في ترويج أغاني سودانية مختارة منذ العام 2003 م عبر موقع ( إسرائيل ميوزيك ) على الإنترنت ، وتقدم الشركة حتى الان البومين عن السودان الأول بعنوان ( دليل تقريبي لموسيقى السودان ) والثاني بعنوان ( أغاني من السودان ) يظهر على غلافه إسم الموسيقار المصري حسام رمزي ، وبحسب صحيفة حكايات يحوي الالبوم الأول أغاني مختارة لكل من الفنانين عبدالكريم الكابلي ومحمد الامين ومحمد وردي وعبدالقادر سالم وعبدالعزيز المبارك ومصطفى السني وستونا وجوزيف مودي وإيمانويل جال إضافة لأغاني بنات وموسيقي زار ، يـُذكر أن موقع إسرائيل ميوزيك أنشأ في العام 1999 ويبيع مجموعة كبيرة من الموسيقى اليهودية والإسرائيلية الي اكثر من 100 دولة عبر تقنيات التجارة الالكترونية

‫4 تعليقات

  1. معقولة ياصهاينة رموز الغناء السوداني يعني بعد الا يغنوا ليكم انا بكره اسرائيل

  2. انا قريت الخبر و قلتا دي وقاحه….لكن مشيت الموقع و لقيت انو مجرد دكان..و الاسطوانات منتجه في بريطانيا http://www.israel-music.com/various/rough_guide_to_music_sudan/.. و مكن تشتري نفس الcd من اي دكان موسيقى كبير في العالم حتى امازون http://www.amazon.com/Rough-Guide-Music-Sudan/dp/B0007YNRPO فبيلاهي يا صحافة بلاش غباء

  3. هو الطرب السوداني كمان في ناس زوقم راقي زينا كدا بيتزوقو الفن الجميل

  4. بعد التحية وبالغ الاحترام لناشر الخبر هذا ما الشئ الجديد والشئ الترقع والاخير ومن اعدا الامة المحمدية لانهم اتخذوا غى قرارت انفسهم لا سبيلة لهم يحاربونة به الا عن طريق اتفه الاشياء مع اعتزاري للفن السوداني الراغي المحفظ عللا القيم السودانية مش المنتهج نهجهم لاهم جربوا رجال الامة واقتنعوا ان لا سبيلة لهم غى مقرعتنا فى الحروب المباشرة و بالسلاح لانجاح لها وانشئتم فاقرؤا التريخ حتى عام 2006 م لان علوجهم المرتزقة مهما تاججوا بالعتاد الحربى ليس لهم القدرة على السبات عم عدم اهتمامهم بذالك الهم يحصلوا على الدولارات وماحرب افغانستان والعراق عليكم ببعيد وصرفهم فى الحروب والجري لتمص الهوية الاسلامية وما اوصلهم اليه فى هذا الزمان مسموع ومعلوم عاقل ويمكن ان يخفف او قد يزيدوا المعيار لتمييع شبابنا مع دعواتنا لهم بحفظة والمناعة الالاهية عم التزكير والذكرة تنفع المؤمنين بدا الاسلام قريبا وسوف يعود قريبا وفجر الاسلام قادم بشرة من بشارات المصتطفى المصفى من عند الولى عليه الصلاة والسلام واخيرا اقول الحزر الحزر من الميوعة والاحلال والجرى وراء والهاكات وسواء كان الصارف اليهود او المناصرين لهم من النصارة او بنى جلدتنا التنصرين والمتيهدون والتمركسين وماشابه ذالك هذا الصرف لا من اجل سواد اعيننا او من اجل تسقيفنا او حريتنا كما يحلوا لهم فى اسلوبهم وعباراتهم التى يدخلونة بها علينا والله الستعان