[JUSTIFY]
أكد رئيس دولة جنوب السودان ستقاتل دفاعاً عن نفسها حال تعرضت حدودها للهجوم من قبل القوات المسلحة السودانية ، وإدعى سلفا في تصريحات صحفية امس عقب لقائه رئيس دولة يوغندا يوري موسفيني امس الاول ، ان جيوشاً ضخمة من الخرطوم تتجه نحو حدود الجنوب ، وقال ” لن نسمح لأحد بتخويفنا او إستفزازنا بأي شكل من الأشكال ، وسنحافظ على موقفنا ” وأشار الى ان الخرطوم تصر على ان جوبا مازالت تدعم متمردي الحركة الشعبية قطاع الشمال بجنوب كردفان والنيل الازرق وهو شيء مستحيل ، وأضاف ان تحريك الخرطوم لقواتها من شأنه ان يشل إتفاق التعاون الذي وقع بين البلدين في اديس ابابا في سبتمبر الماضي .ومن جانبه قال الرئيس اليوغندي موسفيني ان ادعاء الخرطوم بأن الجنوب لن يعيش بدون نفط هو إدعاء وهمي .
الإنتباهة
[/JUSTIFY]
الحشد هذا ليس للتخويف أو الطمع في أراضي الجنوب ، نحن نعرف تماما مدي شجاعة الجندي الجنوبي وخبرناهم في الحرب ونعرف تماما ما هو الجندي الجنوبي، ولا نطمع في أرض الجنوب ولو هذا صحيح ماكان وافقنا على الإنفصال وقواتنا كانت على الحدود اليوغندية والكينية وكانت الحركة الشعبية في الغابة وهو يعلمون ذلك تمام العلم، وحكاية كلام موسفيني بأن إدعاء الخرطوم بأن الجنوب لن يعيش بدون نفط هذا إدعاء وهمي نطلب من موسفينى أن يتفضل علينا هذا الخبير الإقتصادي بكيف لأي دولة حديثة بائسة وفقيرة ومتخلفة وليس بها أي بنيات تحتية ولا خدمات ولا طرق ولا مدارس ولا مستشفيات ” إنعدام المشاريع التنموية ومشاريع البنى التحيتة تماما” كيف لها أن تعمل كل ذلك بدون موارد ذاتية والجنوب ليس له أي موارد أو مصدر دخل غير البترول ، فكيف تعيش بدون ذلك ياحضرة البروف موسفينى الخبير الإقتصادي الكبير. هذه الاوهام هي التى جعلت سلفاكير تعيش في الوهم والخيال وينسى قيمة نفسه ويعرف مقومات دولته ويكابر ويهدد من فراغ ” إنت دولة حديثة تفتقر لكل شئ وتعرف تمام المعرفة مقدرة الجيش السوداني وخبرته في الحرب ولم تحقق أي إنتصار عليه طيلة سنوات الحرب وإنه ممكن يدخل جوبا بل حتى كمبالا ونيروبي ولن يستطيع أحد أن يقف في طريقه”.
على القوات المسلحة المرابطة على الحدود وعدم التهاون في بسط الامن والاستقرار في كافة ربوع الوطن وتمشيط جميع المناطق الغربية والجنوبية من كافة المظاهر المسلحة وتسوية الارض بالحركة الشعبية بلا قطاع شمال لا غيره المهم حدودنا ووطنا وارضنا
الله الوطن البشير
اذا كنت صادقا فلماذا لا تفك ارتباط الفرقتين التاسعة والعاشرة ، السودان سيدافع عن حدوده وسيقاتل المتمردين الذين تدعمهم حتى ولو دخلوا الى حدود دولتك المفككة أما يوسفيني هذا فقد دنا اجله ان شاء الله وسترى بأم عينك ما يحل به قريبا أن شاء الله ( فاتكالك على حيطة مايلة ) ولعلمك يا هذا الا والعصا معه نحن الوحيدين في الدنيا ما بنخاف التهديد و لا بنخاف الحرب وانت تعرف دا كويس – نسالم من يسالمنا ونعادي من يعادينا ولكنك تنشد العداء ووالله لن تنفعك لا امريكا ولا سوزان رايس وليتك تقرأ بين السطور فلا حياة لكم الا بالسودان فقط
[SIZE=5]هذه ملاطفه لعلاقة صداقة النفاق الاثنين لا يملكون شيء لان الامور بيد من خلفهم موساد امركا هم ادوات شعوبهم من تدفع الثمن لكن بالمقابل هل حكومتنا اوقعت اذى كما تفعله حكومة الجنوب وهل حكومة الجنوب تستحمل الوقعات التي اوقعتها حكومة الجنوب من حركات ومن ضرب مباشر لهجليج – نحن لم نجد من يدافع عنا او يتحدث عن افعال حكومة الجنوب جيوش قديمة وجديدة تاواها فرق تجنيد سلاح مرتبات طائرات اسرائلية تحط استغفر الله الغضب يفقدني منطقي ربنا يهون ويخفف عليك يا سودان لن يحترمك الناس [/SIZE]
[SIZE=4][SIZE=6][B]
الخطورة تكمن في موسيفيني يا جماعة.. دا واحد مشاطة..
وياااااااااااااااحليلك يااااا بلد[/B][/SIZE][/SIZE]
اولا موسفينى هذا العدو فهو جزء لايتجزا من من اجساد اعدائنا وعميل مشهود له وكل مناوراته ووساوسه الشيطانية هى لتحقيق مئارب اسياده اولا ومن ثم للاستفادة من الجنوب ولكسر شوكة وعزة السودان ولتعطيل قطار التطور والاقتصاد والاكتفاء الذاتى فى السودان
اما شمهموش الجنوب كير فانه ينقد نفسه بنفسه
من قبل قال بان فك الاتباط مع الحركات المسلحة وخاصة مع قطاع الشمال صعب وغير ممكن لانها كانت ولازالت جزء من الجنوب وحاربت بجانب الجنوب فى هليج وساندت الجنوب قى امور ومواقع كثيرة لذا لايمكن لجوبا ان تتخلى عمن وقفوا بجانبها
والان هذا الرمة يعود وينكر مساندته وتمويلة وارتباطة بقطاع الشمال
والواقع على الارض يؤكد مدى ارتباطه الوثيق ومساندته الفعلية القوية
لقطاع الشمال والحركات المسلحة الاخرى فى دارفور وكردفان والنيل الازرق وتاجيجه للنار هنالك
سبق وان علقت كثيرا وذكرت ان جوبا لن تثبت على اتفاق ولاعهد لها وانها ستعيد السينايوهات كعقارب الساعة والى مالا نهاية
والله يا اخوانا كلكم تغردون خارج السرب حكاية الفرقة التاسعة والعاشرة هذا سيناريو وضعته بيوت خبرة ومراكز معلوماتية محترفة ولو كان الجيش زى زمان والجبهة الداخلية متماسكة لما تمكن الجماعة من قصف كاذقلى وغيره والمشكلة لا بد من اصلاح سريع فى الجيش وكل المؤسسات العسكرية برد الاعتبار للوطنيين الحققيين الذين يعرفون سودانا فوق حتى ان دعى الداعى ان نعيد من مضى الى الخدمة العسكرية ونقذف بناس الغنائم الى مزبلة التاريخ ومحاسبتهم كمان
[SIZE=4]اكبر غلطة عملها البشير وجماعته، ناس سلفاكير ديل ما يصلح ليهم الا الغابة مطاردين فيها، اديتوهم الفرصة والبلد وطلعتوهم في راسنا[/SIZE]
سبحان الله
انتو حارقبن نفسكم ساكت الزلة والاهانة دة جابوها ليكم ناس الموتمر الوطنى ببيعهم للجنوب مما جلب زلة واهانة للجيش السودانى والشعب السودانى ادعوا اللة ان يزيل هزا النظام الاجرامى الغبوى
سلفاكير نحن لا نتحدث عنه لانه لا يملك القرار و لا الكلمة …اما يوري موسفيني فهو اكبر عملاء (CIA) في افريقيا حاليا فهو الذي قام بعملية اغتيال (جون قرنق) تنفيذا لاوامر سيدته امريكا بعد ان انتهت مهمته فالان هو يسوق (الضانايه)الى حتفه و في نفس الوقت يحدثه بعدم حاجة الجنوب للبترول حتى لا يسعى (الضانايه) لتحسين العلاقات بينه و السودان…و غدا ينفرد (المرفعين ) بالضانايه في الغابة حيث لا يسمع اهل القرى المجاورة الصراخ و هكذا تنتهي الرواية …..