سياسية
بعد مشاركته في أعمال القمة العربية الاقتصادية الاجتماعية الثالثة بالرياض رئيس الجمهورية يعود للبلاد
وكان في استقباله لدي وصوله مطار الخرطوم الأستاذ علي عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس الجمهورية وعدد من الوزراء والمسئولين بالدولة .
وفي تصريحات صحفية عقب وصول الوفد أكد الدكتور مصطفي عثمان اسماعيل الوزير بالمجلس الأعلي للاستثمار أن القمة تبنت مبادرة السيد رئيس الجمهورية لتحقيق الأمن الغذائي العربي من خلال توفير السودان لأرض صالحة للاستثمار في مجالات الحبوب والثروة الحيوانية موضحا ان رئيس الجمهورية دعا وزراء المال والاقتصاد العرب للاجتماع بالخرطوم في العام الحالي لبحث تنفيذ مبادرة الرئيس.
واضاف إسماعيل أن مبادرة رئيس الجمهورية لتحقيق الامن الغذائي العربي أصبحت أحد مقررات ومخرجات القمة العربية الاقتصادية الثالثة مبينا أنه اصبح لزاما علي السودان توفير أرض صالحة للاستثمار الغذائي واصبح لزاما علي الجامعة العربية دعوة وزراء الاقتصاد والمال العرب للاجتماع بالخرطوم في العام الحالي لتنفيذ المبادرة .
وقال د. مصطفي ان مقررات القمة تعتبر تطورا كبيرا في مجال العمل العربي المشترك في الاقتصاد موضحا أن القمة دعمت التجارة البينية العربية وزادت رؤوس اموال البنوك والمؤسسات والصناديق المالية العربية التي تعمل في مجال التنمية بنسبة 50% واجازت إتفاقية الاستثمار المشترك في الدول العربية.
واضاف سيادته ان القمة ناقشت أيضا مواضيع الشباب والعطالة والمرأة ووضعت تصوراً لحل مشاكل البطالة .
وفي ختام تصريحاته امتدح د. مصطفي عثمان اسماعيل تخصيص القادة العرب قمة منفصلة لمناقشة قضايا الاقتصاد العربي مبينا أنه في السابق كان يطغي الجانب السياسي علي اعمال القمم العربية ويؤثر علي تطور أعمال الاستثمار والتجارة العربية المشتركة .
كما امتدح سيادته التنظيم الجيد والتحضير المتقن للقمة من قبل الاشقاء السعوديين والحضور الجيد للقادة العرب . سونا
و الله أنا لما أشوف الطفل المعجذة ده بطني بتطم , كمان ماهو خلف الله البشير , الجماعة ديل ما فاهمين بلدهم بل ما يركزوا على حل المشاكل الأمنية مصرين على الشحدة كأنهم لا يعلمون الوضع الأمني هو سبب إحجام المستثمرين عن التفكير في السودان ما يقدم فقط صدقات , الطفل المعجذة حا تزرع ووين و شنو و من هو الممويل الغبي لعلمك حتى السودانيين اولاد البلد صرفوا النظر لعدم وضوح الرؤية …
محارب
نعم السودان سلة غذاء العالم من حيث الموارد وده كلام نظري فقط لغاية الآن ، وكل العرب ترغب في الإستثمار في السودان في المجال الزراعي بشقيه الإنتاجي والحيواني ولكن مالم يتم تطهير البلد والنظام الحاكم من الفاسدين والمفسدين الذين يتربصون بأموال المستثمرين ويضعون العراقيل أمامهم للحصول على نسبة من الأموال أو الأعمال ” الكلام ده صحيح وحكي به بعد الذين كانوا يرغبون في الإستثمار ولكنهم إنسحبوا وغيروا رأيهم لما وجدوه من مماطلة ومساومات وعراقيل أماهم من قبل المتنفذين “طبعا بطريقة غير مباشرة عن طريق وسطاء وسماسرة ” وهنالك الكثير من أمثال Mr. 10% .
بركة الجيت ..العرجا لي مراحها..