سياسية

منصور خالد يتوسّط بين الحكومة والحركة الشعبية

[JUSTIFY]توجه الدكتور منصور خالد مستشار رئيس الجمهورية السابق صباح أمس الى جوبا حاضرة دولة جنوب السودان في زيارة تستغرق سبعة أيام للتوسط بين السودان ودولة جنوب السودان لإنقاذ إتفاق التعاون المشترك الموقع بين الحركة الشعبية قطاع الشمال وحكومة الجنوب خاصة الفرقتين التاسعة والعاشرة بالنيل الأزرق وجنوب كردفان التابعين للجيش الشعبي .

وكشفت مصادر مطلعة أن منصور سيلتقي بعدد من المسؤولين في حكومة الجنوب أبرزهم باقان أموم الأمين العام للحركة الشعبية رئيس وفد الجنوب للمفاوضات ودينق ألور وزير رئاسة مجلس الوزراء .

صحيفة آخر لحظة
[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. [SIZE=6][B][COLOR=undefined]وكيف يتوسط من هو غير محايد بين الطرفين لأن الجميع يعلم بأن منصور خالد عضو فى الحركة الشعبية بل أحد مُنظريها وبل الرجل قلبه وعقله مع دولة الحركة الشعبية بجوبا وضد موطنه والذى ينتمى إليه جسدياً فقط السودان وتقع مسؤولية الإنفصال على رقبته !![/COLOR][/B][/SIZE]

  2. [SIZE[B]=5]
    [COLOR=#0300FF]من يتخذ الغراب له دليـــلأ يمر به على جيف الكلاب ….

    والمثل السودانى الببار الجداد بيوديهو الكـــوش[/SIZE][/COLOR][/B]

  3. ياسبحان الله منصور خالد عراب الحركة الشعبيه ومناصرها ….منصور خالد الذى بشرنا يوما ان نستعد لاسقبال حاكم للسودان غير عربى وغير مسلم …وقد اجبنا غير نعم لكن غير مسلم ….فدون ذلك ارتال وارتال من ابناء السودان المسلمين….منصور خالد الذى قدم الحركة الشعبيه للدول العربيه وفتح لها ابوابها ….تأمنونه ان يكون واسطة خير…هو والله صنوه امبيكى وجهان لعملة واحدة….خدمة المشروع الصهيونى الامريكى بهذه البلاد….وان كان غير ذلك فلم ترك قضيته ضد الانتباهة….حكومة الجنوب لن تتفق معكم الاباذن من بيده امرها ودفع فاتورة حربها حتى صارت لها دولة….فلنلتفت الى رفع قيمة العمل لنعيد رتق اقتصادنا بعيدا عن الحساب على بترول الجنوب….ولنا من الموارد ميغنينا عن الجنوب …..القضايا مثل هذه يبتعث لها القوى الامين …ولااحسب ان منصور خالد يملك احدى هاتين…وان ملك القوى فهو قطعا غيرمؤتمن …

  4. [B]من كان مستشار جون قرنق ؟
    ومن الذي قدمه للأمريكان ؟
    ومن الذي فصل الجنوب واقتطع أرض السودان
    التاريخ لن يرحمك واللعنة تطاردك إلى يوم القيامة
    يا خسارة تربية السودان في أمثالك [/B]

  5. وساطة غير مقبولة لأنه رجل غير محايد ومحسوب على الحركة الشعبية ونؤكد بأن هذا التوسط بإيعاز من جهات خارجية بدأ الخوف والشكوك تساورها من مصير الجنوب ” الذي إلى هلاك .. أزمة إقتصادية طاحنة ومجاعة ومرض وفقر وجهل وتخلف وفقدان لأبسط مشاريع البنى التحتية. بلد منتهية وماشة بالهبات والقروض وليس لها أي مصدر دخل منذ إبقاف تدفق النفط الذي تم إيقافه بإيعاز من الغرب وامريكا لإنقاذ المركب من الغرق وعلي الحكومة التمسك بموقفها الثابت وألا تقدم أي تنازلات للجنوب وفي النهاية سيخضعون لشروطنا غصبا عنهم وعن امريكا والغرب.