سياسية
وزير الدفاع : الاوضاع الامنية بولاية جنوب دارفور تسير نحو الافضل بالرغم من وجود بعض التفلتات
وقال وزير الدفاع في تصريحات صحفية السبت خلال زيارته لمدينة نيالا برفقة وزير الداخلية ابراهيم محمود ومدير جهاز الامن والمخابرات الوطني ان زيارتهم للولاية تاتي في اطار التفقد والوقوف على الاوضاع الامنية بالولاية.
واستمع الوفد خلال الزيارة الى تنوير من الوالى حماد اسماعيل والى جنوب دارفور ولجنة الامن حول مجمل الاوضاع والمهددات وناقش جملة من القضايا اهما تامين الطوف التجارى.
وكشف وزير الدفاع عن وضع ترتيبات لتامين المدينة وباقى المحليات المختلفة بالولاية فضلا عن تامين
الاسواق والاطواف التجارية والوقود وزاد “هنالك جهود مبذولة من قبل حكومة الولاية لاحداث التنمية والاعمار بالولاية” وان مايحدث من تفلتات هو الغرض الاساسي للزيارة لوضع حدا لها حتى تسير الولاية نحو التنمية خاصة وان مدينة نيالا هى ثانى مدينة اقتصادية بالسودان ولابد من توفير الامن فيها حتى تعم التنمية كل محلياتها المختلفة.
واشار وزير الداخلية ابراهيم محمود الى ان الحركات المسلحة اصبحت تمثل عبئ على المواطنين وتحولت الى حركات نهب مسلحة منظمة يقومون بفرض ضرائب ورسوم على العربات لتمويل نفسها لانها فقدت مصادر تمويلها بعد زوال نظام القذافى.
ولفت وزير الداخلية الى ان الدول الغربية اصبحت غير قادرة على تمويلهم لهذا اتجهوا الى فرض الضرائب الباهظة على المواطنين لتمويل أنشطتهم مشيرا الى ان الزيارة جاءت بغرض وضع الترتيبات لانهاء التمرد بالولاية.
سونا
[COLOR=#F33F0F][FONT=Arial][SIZE=7]من اكبر مشاكل رئيس الجمهورية -في وجهة نظري- هي أصراره غير المبرر على هذا الرجل (عبد الرحيم محمد حسين) الذي لا يملك مقومات خفير عمارة ناهيك عن وزير دفاع دولة ![/SIZE][/FONT][/COLOR]
انا ابصم بالعشره ياوزير الدفاع انت ماعارف ايه حاجه بس قاعد تنطط وترقص زى القر والله يصبرنا على بلوانا ويزيل قمنا وكربتنا
6955
جنوب دارفور للحقيقة اكبر من مقدرات الفكى حماد والسخرية منه ماثلة فى نيالا فتارة تجد حمار مكتوب فيه حماد وامتدت الى الكلاب وكيف لاتخرج المظاهرات اذا كان شعار حكومة الولاية الكذب والضلال وام تى ان قرايب وهذا الوالى سيؤدى بالولاية الى الهلاك حيث اعتمد على الهبانية نهجا وعملا وسعى من تنقلات الموظفين الى تكريس الوجود العرقى هبانية وجاء باشخاص اقل كفاءة والان سعى الى دخول الخدمة المدنية من بوابات التطهير ودفن الكفاءات وتعين الاقربين بتوجيهه للوزراء والمدراء بجلب فلان وماداير فلان امثلة
ضابط ادارى بالدرجةالتاسعة امين عام مفوضية الاستثمار هبانى
ادارة الاسواق هبانى
قطاع الاسواق نيالا هبانى
الخدمات هبانى
البترول هبانى بالتاسعة
المديرين الماليين محاسبين فى جميع المواقع الايراديه هبانية
الاراضى هبانية
اما ( المفوضين والامناء العامين) بمرتب يفوق ال4.000 جنيه تم استيعابهم فى الخدمة المدنيه من دون اسس واضحة تحكمها القوانين بالدرجه الاولى
واين تخفيض الصرف الدستورى فى الولاية المرتبات الخاصة بالدستورين فى الولاية فى تنامى متزايد
والتعدى على الخدمة المدنية بالولاية سيشعل فتيل الظلم وطبقة الموظفين هى مرتكز اى اداء للحكومة
و بالامس خرج الطلاب وتم قفل المدارس واعيد فتحها الى متى يظل هذا الحال اما ان الاوان لنظرة من المركز للولاية لتصحيح المسار كما يفعل رئيس الجمهورية فى تصحيح مسار الوزارات الاتحادية بتصحيح اجراءات الوزراء الاتحادين اختفى الحق فى الولاية ونحتاج لمثل هذا القرار أصدر الرئيس عمر البشير قرارًا بإلغاء قرار وزير الزراعة والري الخاص «باستبقاء» المدير العام السابق لوقاية النباتات خضر جبريل موسى والذي انتهت خدمته غير المعاشية بموجب قرار سابق من مجلس الوزراء. كما أصدر قرارًا مماثلاً بإلغاء قرار وزير التجارة الخاص بتكليف عبد الرحيم أحمد خليل بالاستمرار في الأمانة العامة لمنظمة التجارة العالمية بعد أن انتهت خدمته بموجب قرار مجلس الوزراء المشار إليه وصار شعار عهد حماد قرايب قرايب فمن يخلصنا يا ولاة الامر والامن حدث ولاحرج
العدل .. العدل أمنية يتمناها كل مجتمع لينعم بالاطمئنان والرضا ، وهو اساس العلاقة بين الحاكم والمحكوم .فلنقف معا فى قراءة سريعة لواقعنا الذى نعايشة من اجل استقرار ولايتنا الحبيبة .فالتمرد الذى انهش مجتمعنا ليس اقل خطورة من غفلات ولاة امرنا فى ادارة شئون الولايةفى كل شبر من ارضنا الحبيبة وعلى اثر الأزمات والحروبات الاقتصادية التى أضحت واضحة كالشمس لا تنكرها كل عين فاحصة للحق والحقيقة . فلنقف بتجرد فى امر الاستثمار فى ولاية جنوب دارفور بعيدا عن العصبيات والجهويات والأقليات وماذا اصابه من داء عضال اعجز القائمين والحادبين لمصلحة الولاية . منذ منتصف العام 2011م أصبحت ولاية جنوب دارفور شعاع ينير الطريق لحل أزمة البلاد الاقتصادية وكان هذا الشعاع مؤشراً أساسيا لحل مشكلة الولاية المتمثلة فى عدم الاستقرار الأمنى. حال الحركات مدفوعة الاجر وواقع الولاية من الثروات…وحال المجتمع الدارفورى المترابط، اثبت وبما لايدع مجالا للشك ان من وراء مشكلة دارفور امر غفل عنه الدار فوريين والسودانيين نجمله اجمالا ان سبب المشكلة مواردنا وثرواتنا المنتشرة فى باطن الارض وخارجها . فاذا امسكنا بثروات خارج الارض (( الحبوب الغذائية ومتوسط انتاج الفدان المطرى للحبوب الذيتية الفول السودانى والسمسم حب البطيخ والبقوليات المختلفة اضافة الى البطاطا والطماطم والصمغ العربى (الهشاب والطلح) وصمغ اللبان من شجر الرطرط علاوة على انتاج الارز البرى والبوط المنتشرة فى ارجاء الولاية – وكذلك الفواكة بانواعها والمنتجات الغابية (الخشب والعسل … الخ ) )) اما باطنها بهاحوض مياه البقارة الجوفى والاودية الموسمية الجارية والزرات المعدنية0المختلفة من اغلى المعادن كالماس والذهب والحديد والنحاس الى اخره والمواد الجيرية و… والبترولية . بالله عليكم كيف يتركنا العالم الخارجى بكل هذه الثروات (الزراعية الحيوانية المعدنية الغير معدنية) فى حالنا لننعم بخيراتنا وهبات الله علينا . اذاء هذا الوضع كان من المفترض ان يقود ولات امرنا فى الولاية من بعد ماتبين لهم هذا الحال بالعدل والصدق وليس بالفظة والاهواء وان ينظموا بما هو احسن حتى ينعم انسان الولاية والسودان بالرفاة و الامان وخير شاهد فى ذلك انحسار امر التفلت الامنى والسطو فى مايو 2011م لفتح مواقع التعدين الاهلى التى كانت بردا وسلاما على امن الولاية وهذا ما اكد ان مشكلة الولاية تكمن فى الفقر وكسب العيش الكريم والشاهد الذى عايش مواقع التعدين الاهلى يجد الكل يحمد ربه وينبز الرزيلة . ماذا فعل ولاة امرنا( حماد وحكومته) لنسف هذا الوضع . وما الذى اصاب الولاة . حب الذات ونكران جهد الاخرين وراء ذلك فالاستثمار كان بوابة التيه بالولاية . اولا : اسند شان الاستثمار لشخص قليل التجربة والخبرة اتى به من السوق وكل ماتمتع به من خبرات مرتبطا بالشرطة الشعبية محلية نيالا . ثانيا : تم افراغ ادارة الاستثمار من قيادتها حيث حول مدير الادارة الى مديرا عاما للشباب والرياضة وتم الاستغناء من خدمات الخبرات بالادارة . ثالثاً : وضعية هذا الشخص القانونية شابها لغط كبير حيث كان قرار تعيينه امينا عاما للمجلس الاعلى للاستثمار بالولاية وتم تعيينه مفوضا للاستثمار من دون اى سند قانونى . رابعا : بعد اجراءات تخفيض الصرف الحكومى على اثر القرارات الاقتصادية الاخيرة تم اعفاءه وظل يعمل لحين اعادة تعيينه فى مسمى مفوض . خامسا: هذا التعيين الاخير لزم امرا مهما فى الولاية هو تعديل قانون الاستثمار الولائى ليكسب قرار الوالى الصفة القانونية فتم تعديل قانون الاستثمار الولائى المجاز من المجلس التشريعى براى فردى من المفوض . سادسا : اللمرسوم المؤقت ومدى خطورته فى تعويق واحداث ربكة فى الولاية . فصل القانون لشخص المفوض ركزت السلطات المطلقه للمفوض المفوض معين بالدرجة الاولى من دون اى خبرات تعارض القانون مع القانون الاتحادى ومن بعد كل هذا التحليل ماذا حل بمؤسستنا التشريعية (مجلس الولاية التشريعى) . وماهى اهليته . ايحق لكائن من كان ان يستدعى قادته ويوجههم بان رايهم فىالمرسوم المؤقت معناه الوقوف ضد الوالى . وان على المجلس ان يوافق كليا على المرسوم المؤقت وانه اى الوالى لايري اى ضرورة لابداء اى ملاحظات او تعديلات عليه . وماذا نعمل ان كان من استامنوا لقول الحق ان يحيدوا ويسايروا الباطل . وهل الاسود يصير ابيض . ان كان هذا هو الحال لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله فيكم .وان الله يمهل ولا يهمل وسياتى رجال لا تلين قلوبهم ولا مصالحهم فى طريق الحق وشرف لقمة العيش ونرفع اكفنا ليل نهار بان الله سينصر الحق رغم كيد الكائدين ومصلحة الغافلين والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل
[SIZE=3][HIGHLIGHT=undefined][B]والله اللمبي دا صاحب استراتيجية الدفاع بالنظر انا ماعارف بقو وزير كيييييييييييييييييييييييييييييييف لانو الصراحة لاهو لارئيسو مانافعين والرئيس البايع الشعب من زمان وقاعد هو وجماعتو يتفرجو على الشعب من القصر كأنو الشعب ده من عالم تاني سبحان الله اللهم عجل بهلاكهم..[/B][/HIGHLIGHT][/SIZE]
الوضع للاسوأ الوالى الامن غالبو والدليل سنة وشهر عمره فى الولاية ولم يقم لقاء جماهيرى مكشوف وين الامن
النائب الاول جاء الى نيالا ورجع من غير مخاطبة جماهير الولاية
بالله احصرو كم خرق امنى حدث فى الولاية من تاريخ نوليه الولايه
نحن مواطنى الولاية لم نحس الامن وغلبتنا ضوائق المعيشه ودعواتنا وحديثنا وهمسنا وحكاوينا ونكاتنا متين يخف المنا بمغادرة الفكى حماد الولاية للنعم بالراحة ونبذ القبلية والعنصرية التى كرسها حماد فى الولاية
واليوم فى حضرتكم ياوزراء الدفاع والداخلية خطفو عربتين وين امن حماد
حماد همه الايرادات لكبح طمع اهله ونفسه وليس توفير الامن ماسمعنا منه قول سدو الثغرة الامنية بل توجيهات جيبو فلان فى الادارة الفلانية وشيلو فلان وطبعا كل توجيه خاص بالتعين من بنى جنسه هبانية M.T.N قرايب
امرأة حكيمة سألوها عن رأيها فى الآنقاذ فأجابت : فى عهد المشير .. كترت علينا المشاوير .. الحمير بقت تاكل شعير .. الدواء دايرلو نفير .. اللمبى عملوه وزير .. و الهندى بقى رئيس تحرير !!!!!
سمح لمن عرفت انهم بفرضوا الرسوم عشان القذافى كان بمولهم راجى بيهم شنو وزنب الناس شنو