سياسية

وزير الداخلية: عصابات «النيقيرز» ظهرت بعد اتفاقية نيفاشا

[JUSTIFY]أكد وزير الداخلية المهندس إبراهيم محمود حامد تورط دولتي جنوب السودان ويوغندا في دعم التمرد وزعزعة الأمن والاستقرار في جنوب كردفان والنيل الأزرق، وقال إن الجنوب لا يريد استقراراً للسودان.

ووصف الوزير التمرد في دارفور بأنه يعيش أسوأ حالاته بعد زوال نظام القذافي، وأبدى قلقه من تحول الحركات المتمردة إلى عصابات تمارس النهب والسلب في الطريق بين نيالا والضعين.

وكشف عن وجود عصابات لتهريب البشر في الولايات الشرقية، وقال إن الهجرة تطورت من تسلل وهجرة غير شرعية إلى حجز أجانب والمطالبة بفدية من ذويهم في أوربا، فضلاً عن بعض الحالات التي تسللت إلى إسرائيل وتم بيعهم للعرب في سيناء.

وأكد الوزير في برنامج «مؤتمر إذاعي» أمس إن عصابات «النقرز» التي ظهرت بعد التوقيع على اتفاقية نيفاشا جاء أفرادها من خارج السودان يحملون ثقافة العنف ولكنها اندثرت الآن وما ظهر مؤخرًا هو حوادث قليلة ولا توجد عصابات منظمة اليوم.

وأوضح محمود أن تحقيق العدالة يتطلب التنسيق بين أضلع النظام العدلي الثلاثة «الشرطة والنيابة والقضاء» ووضع تشريعات تحقق هذا العدل لتنفذه الشرطة مضيفًا أن تحقيق العدالة يتطلب كذلك المواكبة والتطور المستمر في توفير تحقيقات جنائية وأدلة تستخدم آخر وسائل التقنية الحديثة.

صحيفة الإنتباهة [/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. [COLOR=#FF0026][SIZE=5][B]
    النيقرز ديل تمسكوهم اليوم تفكوهم بكرة.. والله أظنهم من نتاجكم إنتو زاتكم … أو هم نظاميون مسرحون أو غير [/B][/SIZE][/COLOR]

  2. يوم الخميس والجمعه اي قبل ثلاثة ايام هاجمت عصابة النيقرز المواطنين بالشارع الذي يربط بين شارع الثورة بالنص وشارع الشنقيطي امام حديقة ام درمان الكبرى واسواق امدرمان المواطنين ويقدر عددهم باكثر من50 مجرم وعلى مرمى حجر من الاحتياطي المركزي بشارع الشنفيطي والاخرخلف جامعة امدرمانالاسلاميةولم يتصد اليهم احد وهم بحملون سواطير واصابوا عدد من المواطنين والحادثة مسجلة بالقسم الشمالي