جرائم وحوادث
ضابط أمريكي : الـ (CIA) وراء اغتيال جون قرنق والحريري
وقال ” وين مادسن ” الضابط السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكي ، أن برنامج مصفوفة الهجوم العالمي الشامل أتاح للاستخبارات الأمريكية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق ” رفيق الحريري ” ، والنائب الأول لرئيس الجمهورية في السودان ” جون قرنق ” ، ومسؤول جهاز الأمن في القوات اللبنانية ” إيلي حبيقة ” وشخصيات سياسية أخرى في أفريقا وآسيا خصوصاً في باكستان .
صحيفة اليوم التالي
اذا تحالفت مع امريكا لتأمن شرها فعليك ان تدفع ثمن ذلك وتطيع اوامرها المتمثلة في الاتي :
1- ان تشتري منها السلاح في الوقت الذي تحدده المصالح الامريكية
2- ان تلتزم بدفع مبالغ ضخمة لمنظمات عالمية تحت سيطرتها بأوامر مباشرة من امريكا
3- ان تؤيد كل سياساتها حول العالم وتؤيد وتتعاون مع الدول الصديقة لامريكا
4- ان لا تتعامل او تتعاون مع الدول المعادية لامريكا
5- عدم الاعتراض عل بناء القواعد العسكرية الامريكية
6- محاربة الارهاب المزعوم
والقائمة تطول . وهذا هو الامتحان الحقيقي . وارجعوا للقرآن ستجدون الاجابة على كل سؤال يتعلق بالتعامل مع امريكا واليهود .
[SIZE=5]جون قرن صناعه امريكية يهودية من عهد نميري – لكن دوره انتهى الدور بعد ايام على سلفاكير والله واستغفر الله اي عميل لن يموت موتة طبيعية لازم تتم تصفيته جسديا اي عميل سوف يقتل مهما كان مطيع [/SIZE]
أبناء ثقافة وتربيتهم تغذية رضاعة الكبيرة و صناعة الأكاذيب والالتزام بالكراهية المستمر والمتواصل للآخرين. ما هو الهدف من وراء مثل هذه التعليقات السلفية يا أخي سعيد، واخي عابد . ارجوكم كفى من السلوك التخوين و الكراهية .
نحن قبيل شن قلنا
قلنا أن عرمان – عقار – الحلو – عبد الواحد نور – اركو منو -والبقية ، هؤلاء كلهم تورطوا مع الموسادالاسرائيلي والسي اي اى الامريكي ولا يقدرون على فعل شيىء خارج ارادة اسرائيل امريكا وعليهم تنفيذ كل التعليمات وبدقة متناهية بدون اخطاء والا فإنهم سوف يتم قتلهم وتصفيتهم بطرق عجيبة وغريبة لذلك لا تعولوا عليهم في شيىء لمصلحة السودان .
اعتبروهم ماتوا وتعاملوا معهم على أساسص أنهم ميتون .
شاهدت صورة جماعية لهم ، والله إن حالهم يحنن الكافر وحالتهم يرثى لها وهذا واضح للعيان من وجوههم المكفهرة المسفرة ترهقها قترة وأجسادهم البالية تحدثك عن همومهم وغمومهم التي لا يقدرون على الفكاك منها بعد تورطهم في العمل ضد أوطانهم وأهليهم وعشيرتهم وباعوا أنفسهم لليهود والنصارى وهذه عاقبة كل من يفكر في بيع نفسه مقابل دولارات لا تسمن ولا تغني من جوع .
بالله عليكم أنظروا إلى صورتهم الجماعية وتبينوا حالتهم التي يرثى لها.
والله إن العيش فقيراً معدما خير مما هم فيه .
ودمتم سالمين .
يا ديفيد من المعروف أن قرنق تمت تصفيته لأنه بعد الإستقبال الكبير له في الساحة الخضرا من قبل 6 مليون سوداني تغيرت قناعاته تماماً وصار وحدويا وهذا الإتجاه لم يعجب أمريكا وأتباعه .. موسوفيني وباقان وغيرهم عشان كدة تمت تصفيته لكن الجديد هو أن الأمريكان بمساعدة موسوفيني وباقان وسلفاكير
كل عميل في هذا العالم عندما تنتهي مهمته فقد انتهت حياته إذ انه يحمل معه كثير من الأسرار الخطيرة التي تعرض الاخر للتعرية امام المجتمع الدولي .وتفشل بعض القرارات التي ما زالت في مرحلة ما قبل المخاض.. .. فاغتيال جون قرنق كان متوقعا لان دوره كان عسكريا و انتهي بنيفاشا …جون قرنق كان صناعة أمريكية رغم ميولة الماركسية فقد وجدت امريكا فيه صفات الشخصية القيادية التي يمكن ان يلتف حوله اهل الجنوب …بطلب من ال (CIA) قام منصور خالد بتقديم الدعوة له من اجل التحضير لدرجة الماجستير في امريكا !!!!!!! هكذا بدات امريكا في تربية جون قرنق من اجل مصالحها في القارة الافريقية و قد أوصلها هو الى ما تريد و تلك كانت الغاية الاولى و قد تحققت !!!!!!! اما المرحلة الثانية فلها رجل اخر تنتهي حياته بنهاية المهمة التي أتوا به من اجلها ….او خروجه عن مسار الخطة الامريكية الاستراتيجية !!!!
عندما أصدر رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت قرارا برفع الحصانة عن الوزيرين وإيقاف مسئولين بوزارة المالية وإخضاعهم للتحقيق فى واقعة اختلاس ما يقرب من 8 ملايين دولار جرى تحويلها خارج جنوب السودان بزعم شراء أنظمة لمكافحة الحريق .
الزبير الله يرحمة ، لو كان الطيارة دي فجرت نقول صفوهو لكن الطيارة دي تزحلقت من المدرج نحو النهر ، يعني ناس الأنقاذ قالوا ليهو يا طيار يا متمكن نزل الطيارة دي في المدرج وخليها تزحلق على البحر عشان يموت الزبير والمساكين المعاهو وإنت ما تموت أطلع لينا سالم. (ما لكم كيف تفكرون)