اقتصاد وأعمال
الموريتانيون يشهدون للإتصالات السودانية بـ “البركة” ويطلبون مزيد من السودانيات

وشهد المواطنون الموريتانيون بتميز خدمات شنقتيل، وكانوا قد أطلقوا علي إحدي خدماتها اسم (زاكي) إشارة إلي تمدد زمن الاتصال الذي تمنحه للمشترك، وقال مواطن التقته الوطن في مركز خدمات المشتركين، أن (شنقتيل) تتميز علي غيرها من الشركات بقوة الشبكة، فهي تصل كل بوادي مورتانيا، الأمر الذي جعل منها شركة شعبية، فضلاً عن المصداقية في الرصيد، وقال إنهم يصفونها بـ “البركة” لأن رصيدها يزيد، وعندما تمنح رصيداً هدية، فإنها تفي بذلك، وتقدمه كاملاً غير منقوص.
من جهة أخري ثمنت نقابة الصحفيين الموريتانيين الأدوار العظيمة التي تقوم بها الشركة في بلادهم، لا سيما دعمها للتنمية والخدمات المجتمعية والإنسانية، ورعايتها لكثير من الأنشطة التي تقوم بها الرعاية، بالإضافة إلي الخدمات الخاصة التي تقدمها للصحفيين والإعلاميين، ومؤسساتهم في مجالات الاتصالات والرسائل القصيرة والانترنت، وأطلق اجتماع نقابة الصحفيين الموريتانيين مع الوفد الصحفي السوداني المرافق لشركة سوداتل مبادرة لدعم التواصل في كافة المجالات بين السودان وموريتانيا، وتبنت شركة سوداتل زيارة لوفد النقابة إلي السودان في إطار هذه المبادرة المشتركة.
وعدد السفير قريب الله والقنصل العام هاشم سعيد المزايا العديدة للاستثمارات السودانية في مورتانيا والتي تعتبر (سوداتل) رائدتها، وأبانوا أن الأجواء ملائمة لمزيد من الاستثمارات السودانية التي يمكن أن تحقق مكتسبات عدة، ووصف السفير قريب الله سوداتل بـ “السفير الحقيقي” للسودان في مورتانيا، وقال القنصل العام هاشم، أنه عندما يرتدي الجلباب السوداني، وتلتقيه لجنة مرور لا تنظر إلي اللوحة الدبلوماسية، ولكن يلفت نظرها الزي فيقولون له (شنقتيل) تفضل.
صحيفة الوطن
يوجد هنا واحد تعيس واخر خايب رجاء.
من أجمل الأشياء ،أن يكون لك همة وعزيمة ،يجعلان منك إنسان له قيمة بين البشر.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،، وبعد
إلى القيادة الرشيدة بالسودان
***عنوان المقال فيه نوع من السفه الأخلاقي
***لا رقابه ولا مصنفات
***لا حول ولا قوة إلا بالله
علق الاخ :طارق عبداللطيف سعيد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،، وبعد
إلى القيادة الرشيدة بالسودان
***عنوان المقال فيه نوع من السفه الأخلاقي
***لا رقابه ولا مصنفات
***لا حول ولا قوة الا بالله
و نحن نقول
منذ عدة ايام ننتظر تعديل العنوان بدل سودانيات الا تستحي ايها المحرر من هذا العنوان؟ ممكن من المعلقين لكن يجب تداركه من المحرر و المراجع وواضح من امتناعكم لنشر بعض التعليقات التي ترونها مسيئة مثلا.