رأي ومقالات

إسحق احمد فضل الله : مطلوب استيراد جهاز مخابرات لبعضهم


[JUSTIFY].. ولقاء موسكو أول الشهر الماضي بين مدير مخابرات السعودية والرئيس الروسي.. يدير لقاء تركيا.
> ولقاء تركيا بين قادة المؤتمر الإسلامي وقادة طهران يدير لقاء يوغندا.
ـ ولقاء يوغندا بين إريتريا وإثيوبيا يدير مصير السد الإثيوبي ومصير السيسي.. و..
> وسفارة واشنطن في مصر تقول في تقريرها إن الجيش المصري يتكون من «468.500» جندي وضابط و«479.000» قوات الاحتياط ثم «37.000» قوات شبه عسكرية.
> وتقرير جهة أخرى يقول: إن جيش مصر هذا ليس هو الأعظم عدداً في مصر.
> الأعظم عدداً هو جيش المخابرات

(2)

> والجيش الأعظم هذا مهمته التي ينطلق خلفها الآن هي منع إنشاء سد النهضة.. بإشعال حرب بين إريتريا وإثيوبيا.
> والسيدة «منى» ضابط المخابرات لما كانت تتجه إلى القاهرة مبتهجة تماماً بعد لقاء مع أفورقي لصناعة الحرب.. كانت طائرة أمريكية تهبط مطار أسمرا تمنع الحرب.
>.. ودولة نفطية كانت تتكفل بإمداد هذا السد هذا تسحب تمويلها..
> والدولة النفطية كانت تنظر إلى مصر أولاً بالدعم وبالسحب.
>.. والدولة كانت تسكب أموال السد حتى لا تنفرد طهران بإثيوبيا مثلما انفردت بأريتريا حتى الآن.
>.. ولقاء موسكو بين السعودية وروسيا كان يقيم جسراً «للتفاهم» مع طهران.
> ولقاء تركيا الذي يقيمه القرضاوي ويجمع فيه بين علماء العالم الإسلامي السني وعلماء طهران كان لقاءً يقرر فيه العلماء لبعضهم أن
: العدو الآن للمسلم السني ليس هو المسلم الشيعي.. ولا المسلم الشيعي عدوه هو المسلم السني..
>.. والدولة النفطية بعد اللقاء هذا = الذي يشبه الاتفاقية العسكرية = تجد أنها تحصل على حل بديع يجعلها تجمع بين دعم السد الإثيوبي من هنا.. وبين محاذير كثيرة من هناك.. من بينها وصول الماء.
> والدولة تقترح.. «قيام سد النهضة لتوليد الطاقة الكهربائية فقط»..
> ولقاء يوغندا يجد حلاً رائعاً تقدمه الجملة هذه ذاتها..
> وإأثيوبيا يجعلها الطرب تعلن استعدادها لمد أريتريا بالطاقة الكهربائية.
> وأريتريا يجعلها الطرب تتحدث عن ميناء عصب الذي تفعل إثيوبيا أي شيء للوصول إليه.
>.. ودول أخرى كانت تدعم السيسي لأن السيسي = في ظنها = يزيح الإخوان المسلمين = العقبة الأكبر أمام امتداد السلفية = تجد أن ما تدعمه هو تمدد الكنيسة والجيش والعلمانيين في مصر.. وليس أية جهة أخرى.
>.. وكل دولة تعيد فك أقواس المعادلة الآن وتخرج بما يصلح للتأمل الهادئ..
> الحرب الشيعية السنية تهدأ.
> والاصطراخ حول سد النهضة يهدأ.
> وجيوش المعارضة «الإثيوبية في أريتريا.. والأريترية في إثيوبيا تهدأ»..
> وهذا هامش أسفل الصفحة نحدث عنه فيما بعد..

(4)

> ونشير أمس إلى أننا سوف نحدث عن جهة تجعل إسحق فضل الله وأوباما أعضاء في تنظيم الإخوان العالمي..
> والجهة التي تبحث عن سيناريو وعن مخرج لمسرحية اغتيال وزير الداخلية يجعلها الفشل تجعل من إسحق فضل الله شخصية ضخمة عليمة بأسرار التنظيم هكذا قالوا..
> .. والنفخ هذا يذهب إلى إيجاد شاهد على أن تنظيم الإخوان المسلمين يحمل السلاح ضد قادة حكومة السيسي.
> ولعل الأمر كله يذهب إلى شهادة معاكسة..
> شهادة تجد أن حكومة سيسي تعد «مجزرة» للإخوان المعتقلين في سجونها الآن.. وتبحث عن شاهدٍ لدعواها.
> .. ولعل داخلية وإعلام حكومة مصر التي تغرم بإسحق فضل الله هذه الأيام تذهب للهروب من اتهام آخر بمسرحية أكثر بلهاً..
>.. فالصحافة المصرية تتحدث عن دولة من أسوان وحلايب والنوبة وشلاتين لإقامة دولة إسلامية هناك..
> بعضهم هناك لعله يجد كتابات سودانية من بينها كتاباتنا عن مخطط قديم لفصل شمال السودان وجنوب مصر لإقامة دولة هناك..
> والكتابات تذهب إلى شواهد منها أن جنوب مصر منطقة مسيحية.
>.. لكن غباء بعضهم / الذي يتحرق حتى يمسك بشاهد/ يجعل الدعوة هذه عمل لإقامة دولة إسلامية انفصالية.
>.. لعل زعيمها الإخواني أوباما ونائبه إسحق فضل الله.
> وسؤال صغير
مانشيت صحيفة الوفد 28/8.. عن أن أوباما «أخ مسلم» لماذا حذف من موقع الصحيفة هذه.. مثلما حذفت حكاية الطائرة؟

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. يا باشا انت أستاااااااااااذ. بس عندى حاجه واحده …. الصنف اللى بتشربوا ده بتجيبوا من فين…….و عجبى