رأي ومقالات
الهندي عزالدين:الشهادة لله في حق رجل غادر (القيادة) و(السيادة) هو (أرجل راجل) عرفته (الإنقاذ) خلال العشر سنوات الأخيرة
} الآن.. يبدو أن الأمر قد اختلف.. تبدلت العبارات، وتغير المشهد، فالبعض صار ينصب (صيوانات الفرح) لاستقبال وفود المهنئين بالمنصب!! أما البعض الآخر فينسج من أحزانه وحسرته على زوال المنصب (صيوانات عزاء) معنوية.. يذرف الدموع فيها، يشكو.. ويغضب ويحدث الناس عن (مؤامرة) حيكت ضده بليل!!
} “علي عثمان محمد طه” و”نافع علي نافع” و”أحمد إبراهيم الطاهر” مثلوا نماذج محترمة تحتذى في التنحي بأدب والاستقالة بهدوء، وتزكية الخلفاء على مناصبهم الرفيعة والوعد بإعانتهم والعزم على البقاء ناصحين ومرشدين من مقاعد أعضاء البرلمان والمكتب القيادي للحزب الحاكم.
} لماذا يتحسر أحدهم على خروجه من الوزارة إن كان يعمل حقاً بوظيفته لوجه الله وخدمة الشعب والوطن؟!
إنها أمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة.. فلم تتباكون على حمل عظيم وتركة ثقيلة أزيحت من على كواهلكم؟!
} غادر الحكومة بالتشكيل الأخير رجال (كبار) جاءوا بـ(الإنقاذ) من رحم العدم، مثل “علي عثمان” الذي كان يدير (انقلاب) 30 يونيو 1989م من رئاسة أحد البنوك الإسلامية بالخرطوم، و”عوض الجاز” رجل التنظيم (الخاص) كاتم الأسرار وصانع المعجزات، فلم لا يغادرها آخرون جاءوا من الصفين (الثاني) و(الثالث) في تنظيم الإسلاميين بالسودان؟!
} مضى “علي عثمان” وكأن شيئاً لم يكن، وفعلها “نافع” الذي قالها لي شخصياً في داره قبل (يوم واحد) من مغادرته قيادة الحزب الحاكم: (لو كلفوني بلجنة الانتخابات في الحزب، فأنا مستعد أن أعمل تحت قيادة “غندور” دون أدنى حرج)!!
} هذا “النافع” الذي تطاول عليه بعض الصبية في مجالس السياسة والمجتمع لا يعرفون عنه، هم وآخرون في دنيا السياسة والإعلام شيئاً غير جملة (لحس الكوع)!!
لكنه والشهادة لله في حق رجل غادر (القيادة) و(السيادة) هو (أرجل راجل) عرفته (الإنقاذ) خلال العشر سنوات الأخيرة.
} هذا “النافع” يأتيك في بيته هاشاً باشاً مهرولاً (بالعراقي)، صالونه مفتوح، وقلبه مغسول، لا يعرف المداهنة ولا يجيد الكذب، وصدق الشيخ “الترابي” عندما وصفه لي في أول حوار نشرته (المجهر) في 16/4/2012م بأن (قلبه أبيض من لسانه)!! والدكتور “علي السيد” المحامي أحد أشرس معارضي (الإنقاذ) لا ينكر في حديث صحفي أمس أن (علاقته جيدة) مع “نافع”!! وآخرون من (قلب) المعارضة لا داعي لذكرهم تربطهم علاقات وصلات أعمق مع رجل الدولة الشجاع، يوادونه سراً، ويعادونه جهراً!! وإن ذلك لمن عظمة هذا الباسل المغوار.
} سادتي.. لا تحزنوا على الوزارات، ولا تفرحوا بها.. فلو دامت لـ”علي عثمان” و”نافع” و”عوض الجاز” و” أحمد إبراهيم الطاهر” و”عبد الحليم المتعافي” و”علي محمود” لما آلت لكم.
} (إنها أمانة.. وإنها يوم القيامة خزي وندامة إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها). صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
الولد ده مالو ؟
الصحفى يذهب الى المسئول فى مكتبه لا بيته .. الآنقاذ حكومة متفردة فى كل شىء .. فسادها لا مثيل له فهو عيان بيان ومفسديها يتفاخرون ويتنافسون على سرقة المال العام و بقوة عين .. خروج ودخول الوزراء فى كل دول العالم امر عادى و مرتبط بأنجازاتهم واخفاقاتهم الا فى السودان فهو مرتبط بتوازنات اقترنت اخيرا بصيوانات العزاء والبكاء فى حالة الخروج والذبائح والحفلات فى حالات الدخول .. الصحافة فى كل دول العالم سلطة رابعة تكشف فساد المسئولين وتراقب انجازاتهم و تبين اخفاقاتهم ولكن فى عهد الآنقاذ اصبحت سلطة رابحة و مجال خصب للكسب المادى و السياحة مع المسئولين والتطبيل لهم .. كل اهل السودان يقابلون ضيوفهم فى بيوتهم هاشين باشين ووصفك لنافع بأنه ارجل راجل يصب فى خانة العيب و لا يمكن ان يأتى مثل هذا القول من صحفى يحترم نفسه الا اذا رأى عند نافع شىء مختلف عن بقية الرجال !!!!
لنجعلها ملكية و تسلم الى الابن الوريث الشريعى للمنصب الوزارى او المستشار للرئيس ولا داعى لان تكون هناك احزاب ولا معارضة سلميه و لا مسلحه و لا انتخابات ولا يحزنون وتسمى مملكة الانقاذ اسلاميه ؟
وخلى كسير التلج و التاريخ شاهد على كل كبيرة و صغيرة والوثائق محفوظه لليوم الاسود ؟
الهندى يستعطف لكن كل ما اشوف صورتك اتذكر الشافع الحاكم كوريا الشمالية المجنتر داك
ياهنيدي : نافع وعلي عثمان وأحمد ابراهيم الطاهر خلاص شبعوا لمن إدشوا عاع ودايرين ينطوا من المركب التى أوشكت على الغرق وكأنهم يعطوا فرصة لآخرين بل فرصة للإغتناء والثراء ، أما من بكوا ونصبوا صيوانات العزاء فهؤلاء لم يغتنوا “يثروا بعد وكان لهم أمل في الإستمرار في كنز الدولار واليورو والين واليوان ولكن تفاجأوا بالقرار فكان البكاء والعزاء ، وأما من أقام صيوانات التهنئية فهؤلاء وجدوا فرصة للغنى والثراء وغدا سوف يتبدل حالهم وحال أهلهم وذويهم ومحسوبيهم وسوف تري ” إنها أمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة … ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منذ ذاك المقال .. وما تبعه من ايقاف .. هاهو الهندي يكفر عن ذنوبه بسلسلة مقالات تتملق رجال السلطة .. نظام انا لسه زولكم ..
مقال مقرف وغزل فارغ في احقر شخصية يكرهها الشعب السوداني بمختلف الوانه .. نافع الذي ارسی ادب الردح في السياسة السودانية التي كنا نباهي بقدرة رجالها علی الالتزام بالادب مهما كانت الخصومة ..
نافع لن تجمل وجهه القبيح مثل هذه الكتابات .. فقد رفعت الاقلام وجفت الصحف ..
انت الله يخليك للتطبيل يالهندى , والجماعه الاتنحو ديل علي قولت المقال (راجين السمينة) ودى كلها اجندات مخفيه خلى عايز تعملهم ابطال بعد ماافسدو فالبلد ؟؟؟؟؟؟
[FONT=Arial][I]غايتو دا درس للاحزاب الباليه الجامده الخامده والتي يسمونها الكبري دخلوهم في حرج ناس الانقاذ رؤساء احزاب من الخمسينيات عندما كان الوطن صغيرا” يحبو ولليوم قي رقاب اتباعهم كاننا في عصر غير هذا العصر عصر الانتر والواتس واللاين … جاسمين وكل همهم كيف يوظفوا ابناءهم علي رؤوس الخلق الله المستعان وفوق هذا وذاك يهربون من الانتخابات فرار الفريسه من الاسد او النمر ويضعون العراقيل ويطالبون بحكومه قوميه قبل اي شئ لانهم بالانتخابات ما بذوقون طعمها ويقولوا مزوره قبل ان تبدأ . ويقولوا التغيير في الحكومه تغيير وجوه يااخي انتوا غيروا ولوا يدين وبلاش فضائح تحكموا شنو ومنوا ذاك العصر ولي ولن يعود قال اسقاط النظام قال بالخشم لا يمكن باذن الله مرادكم و[/I][/FONT]
مازلنا نربط الرجالة بكبر الشنب والتنازل عن المنصب وكم دور قلاب بتقلب مع انو الفياغرة وعسل الملكة مفروض يكونو ارجل بس ياخسارة ماعندهم شنب ولا منصب ياهندى لانريد لسان ابيض وترابى ثعلب انظر الى رجالة الاستعمار ورجالة المضمار وماتركه الاستعمار وماوصل اليه الحال من رجال المضمار بعد 24 سنة يتنحى وفى بلاد الاستعمار لايمكن لمسوول ان يجلس هذه المدة ولو كان يبيض ذهبا ياهندى باكستان كيف
مطبلاتى ليس إلا
الله يسامحك يا رفيده انت عملتى شنو فى الزول دا بقى يهضرب ويخرف بعد ما كان منافق من الدرجة الاولى نتمنى لك الشفاء العاجل يا هندى
اليوم الهندي يتملق نافع وبالأمس منافق آخر إعتلى سدة إحدى صحفنا في غفلة من الزمن يدعى كمال حسن بخيت ذهب هذا يتملق على عثمان محمد طه ، كيف يمكن لهؤلاء أن يدعوا أنهم صحفيين ويطالبون قراءهم باحترامهم انها صحافة النفاق وكسير التلج في اخر الزمن
[S[FONT=Tahoma]IZE=7]عرفتوا كيف انه ارجل راجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ [/SIZE][/FONT]
والله إنى لأعجب من بعض ما ورد من أوصاف مثل ( أرجل راجل ) (هاشا باشا مهرولا بالعراقى ) ..!!ما هى مقاييس الرجوله عند كاتب المقال ؟..وما هى الهشاشة واليشاشة فى نظره ؟ …حقا إنعدمت الصفات والموروثات الحميده التى نتمتع بها نحن أهل السودان فى هذا الزمن الأنقاذى البغيض ..إذا لقد تغيرت وتبدلت قيمنا حسب رأى الكاب ..وأحسب أن الكاتب لايتمتع بهاتين الصفنين اللتين ألبسهما لنافع .. من منا لا يستقبل ضيوفه بما وصفته من بشاشة ..هذه صفة ملازمة لكل سودانى وهى إرث نفخر به جميعنا وليس قاصرا على أحد ..بل يوصف المرؤ عندنا بالتقصير إذا لم يقم بهذا الواجب ..فمن الطبيعى أن يقوم الفرد بحسب إستقبال ضيوفه ولا يعتبر هذا عملا أسطوريا خارقا لعاداتنا ..أما موضوع الرجوله هذا فيحتاج إلى تفسير ..نحن لا نعرف لهذا الشخص إلا زفارة اللسان وركاكة الحديث وسباب الخصوم ..كما لا يخفى على الناس ياريخه الأسود فى تعذيب الناس واخصوم السياسيين فى بيوت الأشباح ..عن أى رجولة تتحدث ؟!!!
ياهندى نحنه سودانين ما هنود
ياناس الخير السودان دا وصل مراحل متقدمه من اللوثه العقليه كلو بقي . اهضرب . الهندي دا جد معتوه وممل ودي صنعه انقاذيه .اجيبو ليك واحد في المجلس الوطني اجيب مواضيع فارغه وجريده تعمل للناس صداع وتفقدك التركيز؟؟؟؟
حيرتنا معاك يا الهندي تارة مع الحق وتارة مع الظلمة
يا هندي مخير الله السواك كسار تلج…إنت ما بتتعب من الكسير ده!!!! يا كافي البلا منو الماكسرت ليهو التلج!!! حتي رفيده ياسين ما نجت من كسير تلجك!!!! و عفارم عليها ما قصرت معاك و كالت ليك الصاع صاعين!!! يا راجل أخجل البتسوي فيهو ده مافي راجل سوداني بيسويهو!!!!!
انت اتاريك مبارى بيوت المسؤلين القدامى والجدد عشان كده عارف نَسَب حريمهم و كمان قبايلهم
[SIZE=5] رائحة المصالح تفوح من المقال[/SIZE]
[SIZE=4]اسميك شنو مداهن مراي كذاب منافق منفعجي مدفعجي وريني يالهندي اسم على مسمى بلد بها ملاييين البشر اجمعوا على ان نافع رجل سىء مبداء خالف تذكر [/SIZE]
ياهندي يا خلبوص
ههههههههههاييي
ياريييييييرى
اخخخخخخخخخخ
اخخخخخخخخو عليك
يامقرف
قرف شدييييييييد
ما العلاقة بين موقع النيلين وهذا المقرف
لو كانت بتدوم لما آلت لهم ،،، اما ابو العفين فإنت يا هندي بتشكرو لمين؟ ياخي اختشئ
اختشي يا صديق
سلام عليكم
الأخ الدكتور نافع أفضل مما قلتم؛ كان يصلي بمسجد القصر الجمهوري ويساعد المواطنين بكل ما يستطيع بوضوح تام يشبه المسؤول…
[SIZE=5]دة كلو بس لانك كنت معاهو فى بيتو ؟[/SIZE]
يا جماعة الخير …الهندي قال رأيه في هؤلاء النفر و خالفكم رأيكم ..الشتيمة لزومها شنو….!!!!
عجبت لهذا المنافق يمجد احد اقذر اعضاء هذا النظاهذا السفاح ادار جهاذ الامن واشتهر بقسوته وتعزيبه حتى لزملائه الاساتذه فى جامعه الخرطوم هذا السفاح مسئول مسئوليه مباشره عن مقتل اكثر من 200 محتج فى الاحتجاجات الاخيره وماخفى اعظم تقول لى بجى جارى بى عراقيه يا يا منافق
كل يوم الكلب يشوف الغنمايه في الكوشه.
يهوهو ويكشر أنيابه، ويهاجمها يمرقوها كرعيها
يوم قوة قلبها وواجهته عندما هاجمها بدلا من الهروب
وجرت نحو الكلب، وهي تصيح بغضب عندما رأها إندهش
وجري خوفا منها،،،وهو يردد الغنمايه دي جنت .
أنت يالهندي جنيت؟
وأخيرا يتحفنا هذا الدلدول بادخال هرمون الرجالة(التسترون) معيارا لتقييم الاداء، فكل اناث الحيوان تنجذب نحو الذكور أو الفحول ذات الهرمونات الذكورية الزائدة التي تقتل منافسيها لتفوز بالاناث، والتى بدورها لا ترى ضيرا في قتل المنافسين بيد من يفوز بها. وهكذا هذا الهندي أو الكومر ابوشداقين، كما يحلو للبعض، لا يري في كل السجل الاسود لنافع الا ارتفاع هرمون الذكورة لديه، ولا استبعد ان يكون لدى الرجل مستندا موثقا بفحص الهرمون الذكري لنافع. والاعجب من ذلك ان هذا الاعجاب بفحول الانقاذ لا يقتصر على هذا الدلدول، فقد طالعنا مكي المغربي متغزلا باداء الغندور الادروج حتى حسبت انه مزوجة برابعة ومن قبله ابوالعزايم ينافق محمد ابراهيم الطاهر الذي شهد له بنو جلدته بانه لا يهش ولا ينش. أنه التملق والانحطاط الصحفي للكثير من صحفيينا حارقي البخور، والا فكيف بالله عليكم ان ينسى الشعب السوداني لهذا النافع ايغاله بالفجور في الخصومة من ايام بيوت الاشباح وليس انتهاء بالتستر على لص عالمي هو الدكتور عابدين حرامي الاقطان الذي اعاد للدولة 34 مليون دولار من سرقاته على ذمة المدعي العام وتابعه محي الدين عثمان الذي اعترف بتبرعه بما سرق للمؤتمر الوطني بتاع نافع. اية رجولة واية شهامة لنافع الذي لم يعرف الا بساقط القول وبذاءة اللفظ الذي لا يليق الا بسدنة المواخير والانادي؟ ولكنها ثورة الانقاذ واتحاد تيتاوي .. فماذا ننتظر غير ذلك
والله فعلاً اسم على مسمى …
انت هندي فعلاً …
لكن نحن ماهنود … ولا عندنا قنابير ….
فهمت ياهندي …. ولا…..
هذا المقال يختلف عن طريقة واسلوب الهندي في الكتابة هل هناك شروط لاعادة صحيفته بانزال هذا المقال وغيره