الجنزبيل.. الخيار الأفضل لنزلات البرد وعلاج الزور
إن أفضل وقت لشراب الجنزبيل يكون مساءً، والجنزبيل فاتح للشهية ويساعد على إزالة التهابات المعدة كما ينشط الكبد عن طريق مادة كبيرتية موجودة فيه فهو يوازي البكتريا الموجودة في القولون التي تسبب المرض.
والجنزيل يساعد في علاج مرض الشقيقة «نصف الرأس» كما يزيد من نسبة المناعة في الجسم ويساعد أيضاً على إزالة الأوراق والأعصاب ولعل كل تلك المزايا والفوائد تجعل حتى الجنزبيل صديقاً شتوياً حميماً.. ولكن إضافة لذلك وللذين يعانون من ضعف الذاكرة أو الطلبة قرب الامتحانات.. فإن الجنزبيل لهم خير معين وصديق يجنب البعض شرور «البخرات» فمن خواصه أنه يساعد على تقوية الذاكرة ويقلل من ضعفها.
تفكر في هذا الطبيب قليل الثمن عظيم الفائدة دائم الوجود بجانبك «24» ساعة، فهو إضافة لتخصصه الأول في كل أمراض البرد والجهاز التنفسي والالتهاب.. فهو أيضاً فعال في علاج أمراض الجهاز التناسلي.
٭ سبحان الله
وللجنزبيل تخصص إضافي في مجال علاج النقروس «مرض الملوك»، كما يعالج أمراض المفاصل.
وقد تذهل عزيزي القارئ إذا عددنا لك فوائد علاجه يقدمها لك الطبيب المعجزة «الجنزبيل».. فهو يساعد على علاج أمراض «عرق النسا».. كما يمنع تجلط الدم والأوردة الدموية ويساعد على توسعة الأوعية وأيضاً يساعد على زيادة القدرة الجنسية. مقولة غريبة يطلقها البعض بقولهم: «شين عرّف الحمير بشرب الجنزبيل».. ربما يكون السبب أن الحمير لا تفقه كل تلك الفوائد.. ولكن الأفضل لشكر تلك النعم أن نقول:
«ربنا ما خلقت هذاباطلاً.. سبحانك فقنا عذاب النار»..
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]