[JUSTIFY]
نفى مساعد ونائب رئيس الجمهورية بروفيسر إبراهيم غندور تورط حزبه في الفساد واتهم المعارضة ومن سماهم بالمحبطين بمحاولة تشويه صورة النظام معلناً عن إدخال نظام البصمة خلال الشهرين المقبلين في الوزارات لضبط الخدمة المدنية واعترف بأن العطالة وتشغيل الخريجين من أكبر المهددات الأمنية بالبلاد ونوه إلى أن الدولة لن تستطيع تشغيل كافة الخريجين وكل عاطل اعتبر أنه عاطل متعلم أفضل من جاهل ، وفند ما أثير حول هروب نجل وزير الطاقة السابق د. عوض الجاز ووالي القضارف بملايين الدولارات وقال غندور لدى لقائه بأمانة الشباب الإتحادية للمؤتمر الوطني بقاعة الشهيد الزبير أمس: الفساد جلابية لبسونا ليها ولبسناها وتابع: )10 مليون و13 مليار دي يشيلوها في ياتو شنطة( غير أنه عاد ليؤكد أن محاربة الفساد لن تتم إلا بمزيد من معايير الشفافية، مقراً بتقصير الحكومة في تنفيذ الانضباط وعدم الرقابة على الخدمة المدنية )لا نتقيد بنظرية الثواب والعقاب( وتعهد بتطبيق المحاسبة على كافة المستويات وأنها تكون مغلقة ونوه إلى صعوبة تطبيق المعايير الجديدة وتابع: كل ما نحكم المعايير نلقى زول يتحايل عليها لا نريد شللية وتابع: أي شلة حاهلة أعرفها حافرتقا، مؤكداً دور شباب ثورة التعليم العالي في فوز الوطني في الانتخابات السابقة وتابع: فزنا بخريجيها وما زالوا عاطلين حتى الآن ودافع عن الأداء الاقتصادي للحزب وقال إن البلاد تعاني من ظروف اقتصادية ضاغطة مؤكداً أن 88% من الناتج القومي يذهب للشعب مقابل12% مدللاً على وجود حكومات تأخذ %50 من ناتجها القومي مشدداً على ضرورة إيجاد معادلة لتضع الدولة يدها على الناتج القومي ورفض غندور تحميل المؤتمر الوطني مسؤولية انفصال الجنوب وأكد على ثبات موقف حزبه مما يجري بالجنوب واعتبر أن ما يحدث فيه ليس شماتة وتابع: هم يدفعون ثمناً كبيراً ونحن ندفع ثمناً أصغر .صحيفة الجريدة
سعاد الخضر
ع.ش
[/JUSTIFY]
والفساد راكبكم من رأسكم لكرعيكم ” وما تعملوا فيها أبرياء” يامليارديرات الإنقاذ ، أين كنتم وماذا أصبحتم ” الخطوط الجوية السودانية ، الخطوط البحرية ، السكة الحديد، المشاريع الصناعية ، المشاريع الزراعية “مشروع الجزيرة” النقل النهري وغيرها الكثير ؟ أين هذه المؤسسات ؟ كله بسبب فساد الإنقاذيين ، قضية خط هيثروا ، شركة الأقطان ، الأوقاف “ا لطلعتوهم براءة لأنهم متنفذين ومحاكمتهم كانت مسرحية هزلية ؟؟ لأنه السؤال أين ذهبت هذه الأموال ؟ من قام بإختلاسها ؟ ياخي نحن بنعرف زملاء لنا من الكيزان بعد التخريج كان الواحد عراقية مقدود ومن الفقراء وعايش في الداخلية يأكل ويشرب وحتى في الإجازة ما بسافر لأهله من العدم والفقر ولكن وبمجرد مجئ الإنقاذ تقلدوا مناصب رفيعة جدا “بدون خبرة ومؤهلات تناسبها” وصاروا اليوم من أثرياء البلد وأملاك “فلل ، قصور وسيارات فارهة وحسابات بالدولار في الخارج .. من أين لهم هذا؟؟ ومثال آخر د. نافع وإنت وأبوالجاز : كيف كان وضعكم قبل الإنقاذ ووضعكم اليوم؟ ابو الجاز كان يسكن منزل بالإيجار في إمتداد ناصر ويمتلك سيارة مرسيدس تعبانة شديد وما بتقوم إلا بالدفرة “يدكم يا اخوانا معانا ” وكان الصباح كل يوم ينادي على الشباب من جيرانه لمساعدته بدفرة وكانواعندما يرون الباب فتح يهربون خوفا من مناداتهم للدفرة ” أين اليوم أبو الجاز وأولاده، واين نافع وأولاده وأين المتعافي وأحمد ابراهيم الطاهر وعبدالرحيم حسين وبكري حسن صالح وعلى عثمان وإنت ذات نفسك ” هل كان عندك 4 نسوان قبل الإنقاذ ” وكل المتنفذين من الإنقاذيين الذين قالوا إنهم يحكمونا بإسم الدين ” أين كان أخوان البشير قبل الإنقاذ وكل من يسكن “حوش بانقا في كافوري “اين كان هؤلاء قبل الإنقاذ ؟ المسؤولية كبيرة وكلكم مسؤولون مسؤولية مباشرة أمام الله يوم القيامة عن كل ما حدث وسوف يحدث خاصة الرئيس البشير بوصفه راع وحاكم للسودان ” كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ” لو عثرت بغلة في العراق لخفت أن يسألني الله لماذا لم تمهد لها الطريق ياعمر ” طبعا قال هذا الكللام عمر بن الخطاب الخليفة الراشد وليس عمر حقنا ده ” وعمر حقنا ده مسؤوليته كبيرة شديد وكان الله في عونه إن لم يتدارك الأمر ويقوم بإصلاح ما أفسده الإنقاذيين.
بلاش أستخفاف بعقول الناس
ملفات الفساد عندكم تم تأليف كتب عنها وتوزع الآن في مختلف دول العالم ولو عاوز نسخة مستعد ارسلها لك
منظمة الشفافية العالميةلمدة 7 سنوات تضع السودان ضمن العشرة الأوائل
ذكر بروفيسورالطيب زين العابدين في حديث لسودانيايل منشور بتاريخ 2/يوليو/2013 ((بدأنا تصديرنا للبترول عام 1999م الى ان انفصل الجنوب أحصي دخل بحوالي 55 مليار دولار ، كل الصادرات السودانية منذ الاستقلال الى يومنا هذا لاتساوي نصف هذا المبلغ ،اين صرفت الحكومة هذه المبالغ؟ لم تصرفها في التعليم ولا في الصحة ولا الزراعة،قال لي دكتور عبد الوهاب عثمان عندما كان وزير مالية لم نصرف دولار واحد على الزراعة،تم الصرف على ابراج ومشروعات اخرى واهدرت هذه الأموال))
وفقا لتصريح غندور ان الشعب بالوضع الصحي والمعيشي ومستوى الخدمات استهلك واستمتع بـ 88% من جملة المبلغ المذكور…على الناس ان تحمد الله على هذه النعمة…اما الفساد اصبح مصطلح غامض يحتاج لتعريف ويبدو اختلاف منهج لأن رجل السياسة له فهم للفساد يختلف عن المواطن العادي كل الامثلة الحية في نظر السياسي ليست فساد…يبقى ما هو اللافساد؟
ممكن مافي ميزانية 88 للشعب قول كلام غير كد يارجل
السودان مديون بى 45 مليار دولار !!! اموال البترول دى راحت ويييين
و مشاريعكم كلها قروض و هبات .. و تقول فساد مافى !! طيييييب
و ناس دي بتكتب و تكورك فى الفاضى يعنى ؟ اختشوا يا جماعة و عارفين
فى حكم الانقاد لا بنلقى منكم لا ظاهر ولا باطن بس احترموا عقولنا شوية
و ما تزيدوانا مرض على الوجع و المغصة الحاصلة منكم …
يا برف عاين كويس
الفساد ضرب البلاد والعباد
انظر حولك وامعن النظر فلن ترى غير فساد
ولو صعب الامر عليك
ارسل استيضاح لمنظمة الشفافية العالمية عن حقيقة الامر
يا بروف معقول ماشفت ولا شميت ولا سمعت
ياراجل
مال الرئيس اعترف بالفساد وكون له آلية فساد ومفوضية فساد بدون فساد
لا ياسيدي الفساد موجود موجود
ولكن من يقترب منه مفقود مفقود
ومن حاول فك ضفائره سيرمى في الاخدود
يابرف كدا بتخسر المعاك وبتخسر الانتخابات لان الناس مراهنة على الاصلاح من الداخل والتغير المنشود هو ان ننظر فى صفوفنا اولا من المحليات الى القمة تقول المؤتمر الوطنى نضيف يعنى المال دا اكلوه ناس المعارضة والمؤسسات دى باعوها ناس المعارضة يعنى العجبو عجبو والما عجبو يبرم شنبو ويورينا حايعمل شنو
كذاب يا غندور
جلابية الفساااااااااد اتيتم لابسنها وحزبكم هو ابو الفساد وحاميه والدليل مفوضية الفساد التى عملت ثم نسفت اما انفصال الجنوب فالقاصى والدانى يعرف انه مسئولية حزبك التى تنتمى اليه فما داعى الكذب والنفاق وانتم تدعون انكم اسلاميون والمؤمن لايكذب
الجلابية دى مافصلتوها انتو وخليتو الترزية (الشعب)يتلفتو
قال احد الصوفيه
“لو ما كان في فساد كان لبسنا عقلااااات ”
ويبدو انه الانقلاب من البشير
و ان تاتي متاخره خير ان لا تاتي ابدا
يا بروف
الان نريد تجيش الكل بدل اولاد علي عثمان و الترابي
و نريد ارجاع الكفاءات و العقول المهاجره و ختها ف مكانها الطبيعي الناس دي الاتشالت من قبل الشيطان الترابي مرورا باخر جيل نفاشاوي باسم
التمكين
نريد هواء صحي ف كل الاجواء
من اين لك هذا و البدايه من الترابي و علي عثمان و بقيه اللاعبين
اصلاح البلاد بدايه من الاخلاق و الذوق و الادب و احترام الاخر و تنظيم المرور و القياده و الحرب ع الرشوه و تجنيب المال العام و احترام القانون و ضبط الخدمه المدنيه و المعاملات
الحرب ع تحرير السوق من اجل عيون كم وطني
و الزام الكل باسعار محدده و نحن مش ف امريكا عشان نحرر السوق
ضمان كيس وقفه الملاح للمواطن باسعار حنينه
و فكره الاسواق المخفضه ناجحه لكن ناقصه وشويه
الاهتمام بالمركز الذي يظهر للعالم و تنظيف الخرطوم و تجميلها لانو الخرطوم بقت كوشه كبيره
اما ف السياسه الماعندو كبير اعمل ليهو كبير
و اقصد التحالف مع احد الاقوياء ولو كان “…..نفسه”
يا جماعة انتو فاهمين غلط هو قصدو تذهب لجيوب الكيزان والعساكر وهم من الشعب اذا تذهب للشعب