[JUSTIFY]كشفت مصادر مطلعة أمس عن ضغوط كبيرة تمارسها قيادات قبلية بدارفور على قادة الحركات المتمردة مني أركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان وعبد الواحد محمد نور رئيس حركة جيش تحرير السودان والدكتور جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة وعدد من قيادات الفصائل المتمردة لدفعهم للتفاوض مع الحكومة للتوصل لاتفاق ينهي أزمة دارفور التي استمرت لأكثر من (10) سنوات وخلفت أوضاعاً إنسانية كارثية بالإقليم، ورأت ذات القيادات المنحدرة من قبائل مختلفة بحسب المصادر أن الحرب لم تحقق للإقليم إلا الدمار والخراب والتشرد والنزوح واللجؤ لإنسان دارفور، ونبهت لضرورة أن تكون الجهود المبذولة لإنهاء الحرب رسمية كانت أم شعبية شاملة لكل الأطراف لأن الحلول الجزئية هي التي فاقمت الأوضاع وعقدت فرص الحلول، وحذرت القيادات من إعادة إنتاج القبلية بالتركيز على فئة بعينها دون الآخرين، لأن ذلك لن يحقق سلاماً وإنما يكرس لأزمة جديدة.صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
ما طبعا ديل ابائهم وهم القادة الفعليين لهم عايز يضمنو سلامتهم بالتمثيلة البايخة دي خاصة والجيش قرب ينتهي من حاجة اسمها تمرد والقيادات دي كانت وين والجماعة ديل شقالين نهب وقتل في البلداكتر من 10 سنوات الان عايزين يقنعوهم عشان يجو تاني يستلموا مناصب واموال لا يستحقوها